ينتقد رئيس حزب أكشن لافال، أشيل سيفيلي، ومستشارون بلديون آخرون، القرارات التي اتخذها رئيس بلدية لافال، واصفين إياها بأنها 'غير مسؤولة'، خاصةً بعد تحميل المدينة ديوناً إضافية تبلغ 500 مليون دولار.
تعبر إيزابيل بيشيه، المستشارة البلدية لمنطقة سان فرانسوا، عن قلقها بشأن تجاهل رئيس البلدية للمشكلات الأساسية للمدينة، وتركيزه بدلاً من ذلك على فرض ضرائب جديدة.
يحذر سيفيلي من أن 'تنويع مصادر الإيرادات' يعني في الحقيقة فرض ضرائب جديدة على المواطنين.
يشمل الضرائب الجديدة ضريبة على النقل الإقليمي مرتبطة بقيمة العقارات، والتي من المتوقع أن تدر على المدينة 52.6 مليون دولار. يحذر المستشارون من إهمال الخدمات الأساسية، مثل جمع النفايات وصيانة البنية التحتية العامة. ينوه السيد غالاتي إلى أن الزيادة الضريبية بنسبة 4.8% لن تُقبل من قبل السكان، خصوصاً في فترة الركود الاقتصادي.
يعتبر حزب أكشن لافال، الذي يمثل المعارضة الرئيسية في المدينة، أن الشفافية المالية والمساءلة هما مفتاح إدارة المدينة بشكل يخدم مصلحة المواطنين."
Comentários