
واشار الى "وجود بعض الفرقاء الذين يسعون للفراغ من خلال عدم حضور جلسات الانتخاب الرئيس في مجلس النواب في حين أن قوى الرابع عشر من آذار التي ترفض الفراغ تسعى الى تأمين النصاب وانتخاب مرشحها للانتخابات الرئاسية"، مشددا على أن "بقاء الرئيس الحالي يحتاج الى موافقته اولا والى تعديل دستوري بثلثي أعضائه".
وفي ما يتعلق بالاتصالات بين تيار "المستقبل" و"التيار الوطني الحر"، أكد ان "التواصل مستمر والنقاش يتم حول الاستحقاق الرئاسي وضرورة تأمينه"، مشددا على ان "تيار المستقبل لا يضع فيتو على اي شخصية سواء أكان النائب ميشال عون أو غيره انطلاقا من رفضنا الفراغ، وبالتالي من يستطيع أن يؤمن نصاب الثلثين و65 صوتا لانتخاب الرئيس أهلا وسهلا به".