
واشار الى ان "هذه القوى الظلامية الظالمة تسعى لأخذ المسلمين الى فتنة مذهبية كارثية في مجاهرتها المتوغلة في الحقد، أن هدفها الأكبر الإعتداء على مقامات وأضرحة أئمة الهدى أبناء رسول الله الأكرم، وهكذا تكون في خدمة المشروع الصهيوأميركي العنصري المدمر".
اضاف: "ونأمل من القيادات والفاعليات في لبنان مقاربة المشهد العراقي بكثير من الجدية والعقلانية، بعيدا عن كل الشبهات والعصبيات والمصالح الشخصية الضيقة، ومن المفيد أن ينتبه الجميع أن هذا الكون يجري وفق السنن الإلهية بلا تبديل ولا تحويل: فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض. وأن دولة داعش بيت آخر للعنكبوت: وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون".