• ONE
  • Home
  • Lebanon news
  • Lebanese
  • canada
  • Int'l News
  • Finance
  • Social news
  • Entertainments
  • Business أعمال
  • Arts and culture
  • Health صحة
  • Food غذاء
  • Sports news
  • Lifestyle
  • Jobs / Classified
  • Tourism
  • Arab world
  • تاريخ
  • Restaurants
  • CARS
  • Necrology
  • Contact YALLA
  • Carnet d'adresses
    • Aliments
    • Services Financiers
    • Services Médicaux
YALLA LYOM
صوت الاغتراب اللبناني

Lebanon - كتاب العدل احتجوا على اقتراح قانون لتعيين كتاب بدون مباراة عبدو: يخالف الدستور ومبدأ المساواة وتكافؤ الفرص

1/4/2014

0 Comments

 
Picture
وطنية - عقد كتاب العدل بعد ظهر اليوم مؤتمرا صحافيا في نادي الصحافة احتجوا خلاله على اقتراح قانون استثنائي يتمثل بتعيين موظفين في ملاك وزارة العدل ككتاب عدل دون إخضاعهم للمباراة المفتوحة".

وتحدث في المؤتمر الكاتب العدل عبدو عبدو، فقال: "نحن اليوم أمام اقتراحي قانون معروضين على الهيئة العامة في مجلس النواب لكي يصار إلى إقرارهما، ولكل اقتراح من وراءه، فالأول يتمثل بإنشاء مجلس للكتاب العدل مهمته العمل على رعاية شؤون الكتاب العدل وتطوير المهنة وإعلاء شأنها، والثاني اقتراح قانون استثنائي يتمثل بتعيين موظفين في ملاك وزارة العدل كتاب عدل دون إخضاعهم للمباراة المفتوحة، أي تحطيم المهنة وإضعاف شأنها".

Picture

واعتبر ان "القانون رقم 337/94 (نظام الكتاب العدل) عرف الكاتب العدل واكد بأنه ضابط عمومي مفوض من السلطة العامة بتأدية خدمة عامة، يتبع وزارة العدل في التعيين والرقابة والتنظيم ومن جهة أخرى يستقل كأصحاب المهن الحرة في تأدية عمله وتحمل المسؤوليات المعنوية والمادية. وإلى ما تضمنه هذا القانون من تعريف للمهنة وأصول وقواعد لممارستها، فقد تضمن الشروط والأحكام الواجبة التطبيق في تعيين الكتاب العدل، ومن أبرزها على المرشح: أن يحمل الإجازة في الحقوق - أن ينجح في المباراة التي تجريها وزارة العدل - أن يخضع لفترة تدرج وأن يقسم اليمين المهني أمام القضاء".

وتابع: "في ظل تزايد التشريعات الحديثة والتطور المهني والتقني على كافة الصعد أصبحت الحاجة إلى الكاتب العدل في تزايد مستمر، كما أن الكفاءة والمؤهلات العلمية التي يجب توافرها في الكاتب العدل لمواكبة التطور أضحت جد عالية. وهذا ما دأبت وزارة العدل على تطبيقه منذ العام 2000 ولغاية الأمس القريب وذلك بإجراء مباريات دورية لملء المراكز الشاغرة في كتابة العدل، متبعة أعلى معايير العلم والكفاءة والنزاهة بإشراف أرفع القضاة وأكثرهم تجردا. والدليل على ذلك فوز عدد قليل جدا في كل مباراة قياسا على عدد المرشحين المتقدمين إليها، مع الإشارة إلى أن جميع الكتاب العدل الأصيلين الحاليين كانوا قد دخلوا إلى المهنة من بابها العريض أي بفوزهم في المباراة. فعمليا، ومنذ العام 1979 كان معيار الدخول إلى كتابة العدل هو الفوز بالمباراة".

اضاف: "حيث أن هذا القانون لم يلحظ مجلسا للكتاب العدل أو هيئة تمثيلية لهم بل اقتصر الأمر على إنشاء صندوق تعاضد وتقاعد للكتاب العدل، ومنذ ذلك الحين كان لهذا الصندوق الدور التمثيلي للمهنة بالإضافة إلى دوره الأساسي في رعاية شؤون الكتاب العدل الأصيلين العاملين والمتقاعدين الصحية والتقاعدية. وبتفويض من الكتاب العدل في اجتماعهم العام بتاريخ 3/6/2012، ترسخ هذا الدور، ومنذ ذلك الحين نعمل وبالتعاون مع الزملاء على إنشاء مجلس للكتاب العدل، ينبثق عنهم ويرعى شؤونهم ويعمل على تحسين أدائهم ورفع شأن المهنة وتطويرها، ويمهد لدخول لبنان من خلاله إلى الاتحاد الدولي للكتاب العدل".

واردف: "بعد الدعم الذي حظيناه من المسؤولين وعلى رأسهم رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب ورئيس مجلس الوزراء ووزير العدل ورئيس الاتحاد الدولي للكتاب العدل، أثمرت جهودنا بإقرار اقتراح قانون إنشاء مجلس للكتاب العدل في لجنة الإدارة والعدل وبحضور ومشاركة وزير العدل السابق النقيب شكيب قرطباوي وها هو اليوم أمام الهيئة العامة لمجلس النواب بانتظار إقراره غدا أو بعد غد إن شاء الله، علما بأن هذا الاقتراح يحظى أيضا بمباركة وزير العدل اللواء اشرف ريفي. غير أن ما يثير الاستغراب والدهشة، وجود اقتراح قانون أيضا على جدول أعمال الهيئة العامة في مجلس النواب يتعلق بتعيين كتاب عدل بدون مباراة من بين موظفين في ملاك وزارة العدل جرى تكليفهم مؤقتا للقيام بمهام الكاتب العدل لأسباب غياب الكاتب العدل الأصيل أو شغور مركزه ولحين ملئه بكاتب عدل أصيل".

وعرض عبدو ملاحظات اعتبر فيها ان "تشريعا استثنائيا بهذه الأهمية بحاجة إلى ظروف استثنائية أو نقص حاد في عدد الكتاب العدل، وهذا الأمر غير متوفر إطلاقا، بينما النقص الحاد هو بين موظفي وزارة العدل حيث المكان الطبيعي لهم".

واشار الى وزارة العدل "اجرت في السنوات السابقة عدة مباريات لكتابة العدل كان آخرها في السنة الماضية فاز بنتيجتها ما يزيد عن الأربعين مرشحا وقد جرى تعيينهم في المراكز الشاغرة وهم حاليا يتابعون تدرجهم في مكاتب زملائهم الأصيلين وسيباشرون مهامهم في غضون أشهر قليلة".

ولفت الى ان "بعضا من المعنيين بالتعيين كانوا قد اشتركوا بالمباريات التي نظمتها وزارة العدل ولم يحالفهم الحظ بالنجاح. فهل تأتي مكافأتهم بتعيينهم ومساواة الراسب بالناجح".

واكد ان "المباراة لتعيين الكتاب العدل هي اساس في مهنة كتابة العدل ولا يمكن القبول بضرب الاسس التي تقوم عليها المهنة لاي سبب كان. معتبرا ان ذلك "يخالف المبادىء الدستورية لا سيما مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص امام المرشحين والراغبين في تولي مهنة كتابة العدل كما واي مهنة أو وظيفة أخرى".

وتمنى على "نواب الأمة وعلى رأسهم دولة رئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري إقرار قانون إنشاء مجلس للكتاب العدل لما فيه خير للمهنة ولمستقبلها، مناشدا "إسقاط اقتراح القانون الرامي إلى تعيين كتاب عدل من بين موظفين في ملاك وزارة العدل بدون مباراة لمخالفته المبادىء الدستورية والقانونية والمساواة وتكافؤ الفرص، وذلك صونا لمهنة كتابة العدل وحفاظا على عزتها وكرامتها". 
0 Comments



Leave a Reply.


    Picture

    Picture
    COMBIEN COUTE TON ASSURANCE AUTO?
    EN 3 MINUTES TU AURAS LE PRIX!
    Auto: https://auto.ia.ca/fr-CA/chat/auto-vip/?uid=91FBE3

    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    June 2022
    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013

Home
Lebanon News
North America
International
Social
Entertainments
Health
Sports news
Marketing plans

YALLA Alberta
Law / Droit
Culinary art & food
Real Estate
Bulletin st Antoine
Arts and Poems
Necrology
Magazine archive
Gift store
Contact us

YALLA website

​©Copyright all rights reserved 
Toute Reproduction interdite
YALLA  2022
Since 2012


Head office: Hamra Street Makhoul Bulding, Beirut, Lebanon
P.O.Box: 90-288
Contact us