• ONE
  • Home
  • Lebanon news
  • Lebanese
  • canada
  • Int'l News
  • Finance
  • Social news
  • Entertainments
  • Business أعمال
  • Arts and culture
  • Health صحة
  • Food غذاء
  • Sports news
  • Lifestyle
  • Jobs / Classified
  • Tourism
  • Arab world
  • تاريخ
  • Restaurants
  • CARS
  • Necrology
  • Contact YALLA
  • Carnet d'adresses
    • Aliments
    • Services Financiers
    • Services Médicaux
YALLA LYOM
صوت الاغتراب اللبناني

Lebanon - الراعي التقى رئيس الاصلاح والتغيير:لوعي الهواجس واستعادة الثوابت عون: نؤيد مذكرة بكركي مئة بالمئة ونتمنى ان نتساعد معا على تطبيقها

9/2/2014

0 Comments

 
Picture
عقد البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي خلوة مع رئيس تكتل التغيير والاصلاح النائب العماد ميشال عون الذي زاره على راس وفد من التكتل لتقديم التهاني بعيد القديس مارون، وتناولت الخلوة الاوضاع المطروحة كافة على الساحة المحلية والاقليمية.

وقال عون بعد الخلوة التي استمرت قرابة ال45 دقيقة: "الزيارة لتهنئة الموارنة واللبنانيين عموما بعيد القديس مارون، ونتمنى أن يكون هناك حل للازمة وتعود المؤسسات الشرعية تعمل بانتظام، ومن الطبيعي ان نقدم التهاني لغبطته ايضا ونتبادل معه القضايا العامة". 

أضاف:" تناولنا أيضا المذكرة الوطنية التي صدرت عن بكركي والتي نؤيدها مئة بالمئة، ونتمنى من كل الاطراف اللبنانية التي أيدتها أن نتساعد معا على تطبيقها، خصوصا وان هذه المذكرة تجسد كل المبادىء التي قام عليها لبنان، والتي اذا احترمناها تؤمن الاستقرار والاستمرار للوطن والازدهار والسعادة للشعب".

Picture

سئل: ما هو موقف البطريرك الراعي من المداورة وهل هو معكم في هذا الموضوع؟

أجاب:"الحديث ليس سياسيا اليوم، إنما الحديث تعلق بالمذكرة وبالعيد". 

سئل: ولكن المذكرة تتضمن بشكل أساسي الأمور السياسية في مقدمها تشكيل الحكومة والاستحقاق الأهم وهو انتخاب رئيس جديد للجمهورية؟

أجاب:" لمن يريد معرفة موقفنا فلينتظره بعد اجتماع التكتل الاسبوع المقبل". 

بعدها توجه العماد عون الى كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي للمشاركة في قداس العيد الذي ترأسه البطريرك الراعي وعاونه فيه لفيف من المطارنة والكهنة، وحضره وفد من تكتل "التغيير والاصلاح" والمفرج عنه جوليانو انطون وعائلته وحشد من الفاعليات والمؤمنين. 

العظة 

بعد الانجيل المقدس ، ألقى الراعي عظة بعنوان:"حبة الحنطة، إذا وقعت في الأرض وماتت، أعطت ثمرا كثيرا"(يو12: 24)، تناول فيها معاني العيد، ومما جاء فيها: "شبه الرب يسوع سر موته وقيامته "بحبة الحنطة التي، إن لم تقع في الأرض وتمت، تبقى واحدة. وإن ماتت تأتي بثمر كثير"(يو12: 24). إنها صورة عن كمال محبة المسيح التي حملته على قبول الموت فوق الصليب، لفداء الجنس البشري، فأثمر، بقيامته، ولادة البشرية الجديدة المتمثلة بالكنيسة، جسده السري. وبهذا تمجدت محبة الله الذي جاد بابنه الوحيد لخلاصنا، وتمجد المسيح نفسه، الإله - الإنسان، بالقيامة، منتصرا على الخطيئة والشيطان، وعلى الموت والشر. فترك لنا نهج حبة الحنطة، نهج الموت والقيامة في حياتنا اليومية من أجل حمل الثمار الوافرة".

وقال: "هذا النهج تبعه القديس مارون الذي تعيد له الكنيسة اليوم، وتبعه كهنة الكنيسة في رسالتهم الكهنوتية على وجه الدنيا، ثم انتقلوا إلى بيت الآب. ونحن نذكرهم في هذا الأحد وطيلة الأسبوع، ملتمسين الراحة الأبدية لنفوسهم في ملكوت السماء".

أضاف: "يسعدني أن أرحب بكم جميعا وأحييكم، وبخاصة بدولة الرئيس النائب العماد ميشال عون، رئيس التيار الوطني الحر وأصحاب المعالي الوزراء والسادة النواب، أعضاء "تكتل التغيير والإصلاح". إننا في المناسبة نشدد على ما قلناه في "المذكرة الوطنية" التي أصدرناها لمناسبة عيد أبينا القديس مارون، وهو "إعادة التمسك بأساسية الميثاق والدستور والمكتسبات الدستورية"(راجع الفقرات 18و19و21)، بالإضافة إلى ما تطالبون به من محافظة على العرف والثوابت والمسلمات الوطنية، وعلى تمثيل مكونات المجتمع اللبناني السياسية والطائفية، ومشاركتها المتوازنة والمنصفة (راجع بيان 4/2/2014)".

وتابع: "نرحب أيضا بالشاب جوليان جورج أنطون، شاكرين الله على إطلاق سراحه من خاطفيه بعد ثلاثة عشر يوما. ونحيي والديه والوفد المرافق. وقد أتوا ليشاركوا في هذه الذبيحة الإلهية احتفالا بعيد أبينا القديس مارون. ونصلي معهم صلاة الشكر هذه لله سائلينه المكافأة لكل الذين سعوا وتوسطوا لإعادة العزيز جوليان على خير وسلامة، وملتمسين من الله أن يمس الضمائر لكي يوضع حد لأي خطف او احتجاز، إحتراما لكرامة الشخص البشري وحريته، واتقاء لله في حرمة حياة كل إنسان وقدسيتها".

وقال: "يسرنا أن نقدم لكم، ولجميع اللبنانيين، وبخاصة لأبناء الكنيسة المارونية وبناتها في لبنان والشرق الأوسط وبلدان الانتشار، أطيب التهاني والتمنيات بعيد أبينا القديس مارون، راجين بشفاعته أن ينعم الله على الجميع بالنعم اللازمة لخلاصنا، ويحيي فينا روحانية القديس مارون التي تميزت بالنسك في العراء على هضبة معروفة بقلعة كالوتا في جبل سمعان ما بين حلب وانطاكية، وبالانقطاع إلى التقشف والأصوام والصلاة والتأمل في كلام الله وإرشاد المؤمنين وشفائهم بقوة صلاته. بفضل هذا التفاني وهذا المثل - القدوة، تكوكب حوله العديد من التلاميذ الذين نهجوا نهجه، ثم أصبحوا جماعة رهبانية ضمت المئات في دير "بيت مارون" على ضفاف العاصي، في القرن السادس. وصارت في ما بعد كنيسة بطريركية، في أواخر القرن السابع، مع القديس يوحنا مارون البطريرك الأول على كرسي انطاكية، الذي أنشأه القديس بطرس الرسول قبل الانتقال إلى روما".

وتابع: "في مناسبة الاحتفال بعيد أبينا القديس مارون، الذي خصه الله بموهبة اجتراح المعجزات، ندعو شعبنا في لبنان للصلاة إلى الله بشفاعته، ملتمسين من العناية الإلهية أن تنعم على أرضنا بالمطر والثلوج، وقد أصبحت مهددة بالجفاف. فندعو إلى رفع صلاة الالتماس هذه في العائلات والرعايا والأديار، وفي مختلف دور العبادة. ولكن علمتنا الكتب المقدسة أن عطية الأمطار من الله تقتضي منا التوبة إليه والرجوع عن الخطايا والشر وحفظ رسومه ووصاياه. ويقول الرب: "إن سرتم على فرائضي، وحفظتم وصاياي، وعملتم بها، أنزلت أمطاركم في أوانها، وأخرجت الأرض غلالها، وأعطى شجر الحقل ثمره"(أح 26: 3-4).

أضاف: "أتت الساعة التي يتمجد فيها ابن البشر"(يو12: 23). مجد يسوع هو بلوغه إلى كمال المحبة بموته وقيامته. فبالموت صلب خطايا البشر وأزالها بالغفران وأدى العدالة لله، وبالقيامة حقق الانتصار على الموت وأعطى الحياة الجديدة لبني البشر وللعالم. 
إلى هذا المجد نحن مدعوون، مجد الانتصار على الخطيئة والشر، ونيل الحياة الجديدة التي منها سعادة الانسان وتقديسه. طريق هذا المجد هو السر الفصحي، الموت والقيامة. ولكن لا أحد يسلك هذا الطريق إلا الذين في قلوبهم محبة الله، ويعيشونها ببطولة. يعلم المجمع الفاتيكاني الثاني أن "جميع المسيحيين مدعوون، في كل حالة ومحطة من حياتهم، إلى كمال المحبة"(الدستور العقائدي في الكنيسة، 40، فقرة 2). هذه الدعوة هي في الأساس من المسيح نفسه: "كونوا كاملين، كما أن أباكم السماوي كامل هو"(متى5: 48).

وتابع: "شبه الرب يسوع حقيقة الموت والقيامة التي تطبع حياتنا المسيحية، "بحبة الحنطة التي إذا وقعت في الأرض وماتت، أعطت ثمرا كثيرا"(يو12: 24). وجعلها نهجا في حياتنا: "من يحب نفسه يفقدها، ومن يبغضها في هذا العالم يحفظها للحياة الأبدية"(يو 12: 25). إنه نهج التجرد من الذات والسعي إلى الامتلاء من القيم الروحية والأخلاقية، إقتداء به. واعتبر الرب يسوع أن صوت التمجيد الآتي من السماء تأييدا له، إنما هو موجه أيضا لجميع السائرين على خطاه في هذا النهج: "ما كان هذا الصوت من أجلي، بل من اجلكم"(يو12: 30). 

وقال: "لقد أصدرنا بمناسبة عيد أبينا القديس مارون "مذكرة وطنية"، الغاية منها نقل حقيقة أمورنا الوطنية لجميع المواطنين وللرأي العام العربي والدولي، بهدف النهوض بلبنان، في عهد رئيس جديد للجمهورية ينتخب في موعده الدستوري، والتحضير للاحتفال بالمئوية الأولى لإعلان دولة لبنان الكبير (1920-2020)".

وتابع: "كنا قد أصدرنا في سنة 2009، مع المركز الماروني للتوثيق والأبحاث، "شرعة العمل السياسي في ضوء تعليم الكنيسة وخصوصية لبنان"، بهدف توفير ثقافة وطنية لشعبنا حول مفهوم العمل السياسي كفن شريف لخدمة الانسان والخير العام، وحول قيمة لبنان الحضارية، وخصوصية ميثاق العيش معا بالمساواة، وصيغة المشاركة المتوازنة في الحكم والإدارة، وحول معايير إنتخاب النواب الواعي والمسؤول، وحفظ حق المواطنين بالمساءلة والمحاسبة".

وقال: "اليوم، مع المذكرة الوطنية، نستكمل هذه الثقافة الوطنية باستعادة الثوابت الوطنية، ووعي الهواجس الراهنة، وإرساء أسس الانطلاق نحو المستقبل، وتحديد الأولويات للنهوض الكامل بلبنان والتهيئة للاحتفال بمئويته الأولى.
نأمل أن تكون هذه المذكرة الوطنية موضوع تثقيف في المدارس والجامعات، وفي الأندية والمنتديات، والأحزاب والتنظيمات، وفي المنظمات الرسولية والحركات الشبابية".

وتابع: "نذكر اليوم الكهنة المتوفين، فنصلي لراحة نفوسهم. ونصلي من أجل الكهنة الأحياء، لكي يتحلوا بالمحبة الكاملة، وبروحانية أبينا القديس مارون، ولا سيما التجرد والصلاة وإماتة الذات وإرشاد النفوس، فيما هم يمارسون خدمتهم المثلثة: التعليم والتقديس والتدبير. 
ونصلي أيضا من أجل الدعوات الكهنوتية، لكي يثبت الله الموجودة، وينعم على الكنيسة بدعوات جديدة، كهنوتية ورهبانية، من أجل تلبية حاجات الكنيسة في لبنان والشرق الأوسط وبلدان الانتشار".

أضاف: "حبة الحنطة، إذا وقعت في الأرض وماتت، أتت بثمر كثير"(يو12: 24). من حبات الحنطة الآباء والأمهات الذين يتفانون، بل "يموتون عن ذواتهم" في سبيل أولادهم، إعالة وتربية وبناء مستقبل. فلا بد من إكرامهم واحترامهم وحفظ سلامتهم". 

وقال: "لقد آلمنا في العمق، كما آلم كل اللبنانيين، بل كل زوج وزوجة وبخاصة الأولاد، العنف الزوجي ضد المرأة، الذي أودى، في الأمس القريب، بحياة الزوجة منال العاصي ومن قبلها رولى يعقوب. أود أولا الإعراب عن قربي الروحي والإنساني من أهل الضحيتين والأولاد، وعن مشاركتي لهم في الأسى والصلاة. وفيما الكنيسة تشجب وتحرم العنف المنزلي الجسدي على الزوجة، والعنف الجنسي الممارس على المرأة، لكونهما تعديا على كرامة المرأة وقدسية حياتها واحترام شخصها، نطالب الدولة بإصدار قوانين تحمي المرأة من هذا العنف بكل أشكاله".

وتابع: "إنا في المناسبة، نذكر بأن الكنيسة تمنع زواج القاصرين، من دون موافقة الوالدين. ونظرا لخطورة الزواج وموجباته ومسؤولياته، تشجع على عقده بعد تخطي سن الرشد. وقد أنشأت في الأبرشيات مراكز لتحضير الخطيبين للزواج بكل أبعاده اللاهوتية والاخلاقية والقانونية، ولجهة المسؤولية في الانجاب والتربية. فينبغي حماية القاصرين وبخاصة القاصرات من الزواج المبكر. وعلى الوالدين أن يسهروا على أولادهم ويحافظوا على الوحدة العائلية وجوها العاطفي السليم". 

وختم الراعي: "إننا في هذه المناسبة المقدسة، نرفع نشيد المجد والتسبيح للآب والابن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين". Ref:Wataniya
0 Comments



Leave a Reply.


    Picture

    Picture
    COMBIEN COUTE TON ASSURANCE AUTO?
    EN 3 MINUTES TU AURAS LE PRIX!
    Auto: https://auto.ia.ca/fr-CA/chat/auto-vip/?uid=91FBE3

    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    June 2022
    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013

Home
Lebanon News
North America
International
Social
Entertainments
Health
Sports news
Marketing plans

YALLA Alberta
Law / Droit
Culinary art & food
Real Estate
Bulletin st Antoine
Arts and Poems
Necrology
Magazine archive
Gift store
Contact us

YALLA website

​©Copyright all rights reserved 
Toute Reproduction interdite
YALLA  2022
Since 2012


Head office: Hamra Street Makhoul Bulding, Beirut, Lebanon
P.O.Box: 90-288
Contact us