• ONE
  • Home
  • Lebanon news
  • Lebanese
  • canada
  • Int'l News
  • Finance
  • Social news
  • Entertainments
  • Business أعمال
  • Arts and culture
  • Health صحة
  • Food غذاء
  • Sports news
  • Lifestyle
  • Jobs / Classified
  • Tourism
  • Arab world
  • تاريخ
  • Restaurants
  • CARS
  • Necrology
  • Contact YALLA
  • Carnet d'adresses
    • Aliments
    • Services Financiers
    • Services Médicaux
YALLA LYOM
صوت الاغتراب اللبناني

Lebanon - عون بعد اجتماع تكتله: وداعا أيتها الشراكة الوطنية وحذار العبث بالثوابت والمسلمات الوطنية

4/2/2014

0 Comments

 
Picture
أعلن رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" النائب العماد ميشال عون، بعد ظهر اليوم، في بيان بعد الاجتماع الأسبوعي للتكتل، "موقف التغيير والاصلاح من تشكيل الحكومة"، وقال: "يأتي الخطر في مشروع تأليف الحكومة نتيجة استشارات ناقصة حذفت منها القوة البرلمانية المسيحية الأولى، والثانية على مستوى مجلس النواب. ولما اعترضنا على هذا الخطأ المتعمد، تبين لنا أنه بكل بساطة، كان بناء على اتفاق بين مسؤولين في الدولة والرئيس المكلف تمام سلام، واكتشفنا أثناء الاستشارات اللاحقة، التي جرت معنا، أن ما كتب قد كتب، وما علينا إلا القبول بما حصل، ووداعا أيتها الشراكة الوطنية".

Picture

وأشار إلى أن "تأليف أي حكومة في لبنان يفترض التقيد بالميثاق والدستور لجهة المبادىء والنصوص والآليات التي ترعى هذا التأليف بالشكل والمضمون"، وقال: "في الشكل، يجب مراعاة مسار التأليف، كما هو موصوف في الدستور ومعمول به عرفا، أي تسمية رئيس الجمهورية رئيس الحكومة المكلف بالتشاور مع رئيس مجلس النواب. واستنادا الى استشارات نيابية ملزمة، يطلعه رسميا على نتائجها، وقيام رئيس الحكومة المكلف إجراء استشارات نيابية لتأليف الحكومة، وصدور مرسوم تأليف الحكومة عن رئيس الجمهورية بالاتفاق مع رئيس مجلس الوزراء".

أضاف: "أما في المضمون فيجب أن تتمثل الطوائف بصورة عادلة في التشكيلة الوزارية، لا سيما أن المادتين 17 و65 من الدستور ناطت كل منهما السلطة الإجرائية بمجلس الوزراء، وأن المادة 66 من الدستور أعطت حيثية دستورية مستقلة للوزير، الذي لم يعد من أعوان رئيس الجمهورية الذي يتولى السلطة الإجرائية، كما كان الأمر قبل التعديلات الدستورية لعام 1990 نتيجة اتفاق الطائف. وإن خاتمة مبادىء مقدمة الدستور المقتبسة حرفيا من المبادىء العامة الواردة في وثيقة الوفاق الوطني تنص صراحة ألا شرعية لأي سلطة تناقض ميثاق العيش المشترك".

وتابع: "كل هذا يعني أن الممارسات لا تمت بصلة الى المبادىء والنصوص والآليات أعلاه، ولا ترتكز أصلا الى أعراف متواترة وراسخة في معرض تأليف الحكومات، إنما يتوجب أن تكون مرفوضة تماما كي لا تؤسس عليها أعراف خاطئة من قبيل اعتبارها سوابق يراكم عليها صحيحا، في حين أنها مجرد شروط مصطنعة تهدف الى التعقيد أو التعطيل، بدليل ما يحصل في معرض تأليف الحكومة الراهنة التي أخضعت منذ بدء الاستشارات النيابية، الى شروط ارتقت بنظر واضعيها الى مرتبة المبادىء، كمقولة المداورة، وهو بالتأكيد ليس بمبدأ أو مسلك أو عرف، مما يطرح سؤالا مشروعا: لماذا تقييد التأليف بهذا الشرط المختلق، بدليل أن التأليف متعذر منذ عشرة أشهر من تاريخ التكليف؟ التوصيف الوحيد: شرط سياسي بامتياز متعدد الأهداف التي تصب كلها في خانة التعقيد والتعطيل والاستهداف، وهو شرط زاده تعقيدا تمسك الرئيس المكلف به، بعد مناداة رئيس فريقه السياسي بهذا الشرط فور الانتهاء من استشارة "كتلة المستقبل" في إطار الاستشارات النيابية التي أجراها الرئيس المكلف في مجلس النواب، وامتناع هذا الأخير عن التواصل المباشر مع الكتل النيابية المعنية بالحكومة الجامعة، كأن الأمر قد قضي، في حين:

1- ان الحكومة الجامعة تفترض أن يوافق جميع الأفرقاء السياسيين المدعوين الى المشاركة فيها على أي من شروط تأليفها غير المنصوص عنها في الدستور أو المتأتية عن عرف، حيث تنتفي إذاك، وعندها فقط، الحاجة الى العنصر الرضائي لمكونات الحكومة، ويصبح الأمر مفروضا فرضا بقوة الميثاق والدستور والعرف.

2- إن الاستشارات النيابية المنصوص عنها في المادة 64 من الدستور لا تعني فقط تلك الاستشارات التي يقوم بها رئيس الحكومة المكلف فور تكليفه، بل هي عملية متواصلة بهدف إنضاج تشكيلة حكومية، ذلك أن إنشاء السلطة الدستورية هو هدف كل ممارسة أو تدبير أو خطوة منصوص عنها في الدستور في معرض تكوين هذه السلطة".

وأردف: "من هنا، يتضح أن من يضع العراقيل والعقبات هو من يخرج عن الميثاق والدستور والعرف، ويرسي ممارسات مصطنعة وغير مألوفة في تأليف الحكومات، مما ينزع عنها، في حال انبثقت عن إرادة تعارض المبادىء والنصوص والأعراف أعلاه، كل شرعية ميثاقية ودستورية، فتضحي حكومة أمر واقع بكل المفاهيم والمضامين، مما يحتم التعامل معها على هذا الأساس، لا سيما إذا رفضت كتل نيابية أساسية تمثل مكونات هذا الوطن بمعايير التمثيل النيابي والحيثية الشعبية، مثل هذه الممارسات المستحدثة، فتصبح أي حكومة مؤلفة في ظلها حكومة مناقضة لميثاق العيش المشترك وفاقدة للشرعية".

وقال: "إن الحكومة السياسية الجامعة نقيضها الاستهداف السياسي لأي من مكوناتها، ذلك أن مثل هذا العنوان، لا سيما في مفاصل محورية من حياتنا العامة، لا يحتمل مثل هذا الاستهداف الذي يوازي الإقصاء، ما دمنا في حكومة انتقالية يفترض أن تعتبر مستقيلة عند بدء ولاية رئيس الجمهورية الجديد في 26 أيار 2014. في هذا السياق، يطرح سؤال مشروع: ما هو هدف المداورة التي نودي بها تحت مسمى "مبدأ"، مضافا إليه توصيف "الشاملة" لإعطاء الإنطباع الخاطىء والمضلل بأنها مداورة رضائية. إذا كانت هذه المداورة لأشهر قليلة، ألا تعتبر المداورة في هذه الحال مناقضة لعمل الوزراء المجدي والمنتج في إدارة مصالح الدولة على ما ورد في المادة 66 من الدستور، بفعل ضرورة استمرار النهج في مقاربة البرامج والخطط والتعهدات التي انبثقت عنه؟".

أضاف: "أما إذا كان الهدف المضمر من تأليف هذه الحكومة هو شطر الاستحقاق الرئاسي، أي التحضير لخلو سدة الرئاسة والفراغ بعد انتهاء الولاية الرئاسية الراهنة، فالأمر أدهى وأخطر، وعواقبه وخيمة للغاية، ذلك أن هذا الاستحقاق، الذي هو وطني شامل بامتياز، إنما يحقق أيضا ميثاقية الدولة من طريق تولي شخصية قوية من المكون المسيحي رئاسة الدولة. فإذا انتفى ذلك، كان من الواجب الميثاقي والدستوري والوطني اللزومي أن يكون مجلس الوزراء الذي ناط به الدستور صلاحيات رئاسة الجمهورية وكالة عند خلو سدة الرئاسة لأي علة كانت، ممثلا صحيحا لكل مكونات الوطن، ذلك أن رئيس الجمهورية هو رمز وحدة الوطن أو هكذا يجب أن يكون". 


وختم: "حذار، حذار العبث بالثوابت والمسلمات الوطنية في مثل هذه المفاصل الشديدة الخطورة والحساسية في حياة أمتنا اللبنانية الواحدة". 
REF:Wataniya
0 Comments



Leave a Reply.


    Picture

    Picture
    COMBIEN COUTE TON ASSURANCE AUTO?
    EN 3 MINUTES TU AURAS LE PRIX!
    Auto: https://auto.ia.ca/fr-CA/chat/auto-vip/?uid=91FBE3

    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    June 2022
    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013

Home
Lebanon News
North America
International
Social
Entertainments
Health
Sports news
Marketing plans

YALLA Alberta
Law / Droit
Culinary art & food
Real Estate
Bulletin st Antoine
Arts and Poems
Necrology
Magazine archive
Gift store
Contact us

YALLA website

​©Copyright all rights reserved 
Toute Reproduction interdite
YALLA  2022
Since 2012


Head office: Hamra Street Makhoul Bulding, Beirut, Lebanon
P.O.Box: 90-288
Contact us