
واثر اللقاء صدر بيان اعرب فيه اللقاء عن "فرحه الكبير بزيارة قداسة البابا فرنسيس إلى الأردن والأراضي المقدسة نهاية الشهر الحالي نظرا لما تحمله من دلالات مهمة على صعيد الحوار المسكوني من خلال اللقاء المرتقب مع بطريرك القسطنطينية وما تشكله أيضا من فرصة للمطالبة بالسلام العادل
واهاب ب"جميع الأطراف المعنية بالاستحقاق الرئاسي في لبنان أن تبذل قصارى جهدها من أجل انتخاب رئيس جديد للجمهورية ضمن المهلة الدستورية في جو من الوفاق والتضامن ما يحصن صيغة العيش المشترك ويؤمن احترام مقتضيات الميثاق الوطني، نظرا لما يشكله الفراغ في موقع الرئاسة من ضرب لمؤسسات الدولة ومن تهديد خطير لدور المسيحيين وحضورهم في الحياة السياسية".