يللا تقول
هذه ليست المرة الأولى التي يتشدق بها هؤلاء العاملون في هيومن واتش، ويحاولون تحميل لبنان أكثر من طاقته. حرصهم كبير على اللاجئين وخصوصاً عندما يكونون على حساب غيرهم! إذا كانوا بهذا الحرص حقاً ليأخذونهم الى بلادهم بدل من التكارم على كيس لبنان. أما حقوق الإنسان اللبناني من يتكلم عنها ويحميها؟
