• Lebanon news
YALLA LYOM

Lebanon - مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأربعاء في 19/2/2014

19/2/2014

0 Comments

 
Picture
مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان" 

- المكان هذه المرة بئر حسن.
- الزمان هذه المرة الاربعاء وليس الثلاثاء او الخميس.
- اداة التفجير هذه المرة انتحاريان بسيارتين مفخختين بمئة وخمسة وستين كيلوغراما من المتفجيرات.


Picture
- نتائج جريمة هذه المرة ستة شهداء ومئة وتسعة وعشرون جريحا من اللبنانيين المسالمين.
- وبين الجرحى احد عشر طفلا ومعلمة في دار الايتام.
- الهدف الامني ككل مرة ضرب الاستقرار.
- اما الهدف السياسي هذه المرة فهو الرد على تأليف الحكومة الجامعة.
- الموقف اللبناني ككل مرة جامع في الادانة وفي هذه المرة المطالبة بمواجهة الارهاب.
- واذا كان الرد بالاجراءات الامنية كما اكد رئيس الجمهورية وبالتلاحم كما شدد رئيس الحكومة، فإن لجنة صياغة البيان الوزاري ستركز على الناحيتين، وعلى تصدر لبنان المجموعة الدولية لمكافحة الارهاب.
- وتبقى مسألة حزب الله في سوريا خارج البيان الوزاري مثلما هي الحال مع ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة.
- وفيما اعتبر الرئيس بري التفجير الجديد تحديا للجميع، دعا الرئيس الحريري الى الالتفاف حول الحكومة.

وبينما لفت وزير الداخلية الى الحاجة لتجفيف بؤر الارهاب عند المعابر في البقاع صدرت ادانات سعودية وايرانية ومصرية واميركية وفرنسية وبريطانية، مع تأكيدات على دعم الاستقرار في لبنان.


" مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

لغة الحديد والنار تسابق اللغة السياسية الهادئة وتزاحم المساعي الحكومية لتدوير زوايا البيان الوزاري. فالانفجاران اللذان حصلا في بئر حسن أكدا ان المعالجات الرسمية لتخفيف الانقسام اللبناني الحاد في واد، والواقع الامني في واد آخر.

دلالاتان في تفجيري اليوم: الاولى جغرافية - امنية، فهما حصلا في منطقة تعتبر أمنية بامتياز لأنها تضم عددا من المقار الامنية والعسكرية والديبلوماسية والاعلامية، ما يعني ان مخططي التفجيرين أرادوا توجيه رسالة الى السلطات المعنية فحواها ان كل الانجازات التي تحققت على صعيد القبض على ارهابيين، وتفكيك سيارات مفخخة لن توقف مسلسل الموت العبثي المجاني، ولن تقضي على التفجيرات الامنية المتنقلة. 

الدلالة الثانية للتفجيرين، حكومية - سياسية: فالمخططون أرادوا توجيه ضربة الى المحاولات المبذولة للتوصل الى بيان وزاري يرضي جميع الافرقاء. والسؤال: الا يعني ما حصل ان معالجة الواقع الامني المتفجر بخطوات سياسية على المستوى الحكومي لن يكون لها اي تأثير عملي، لان المجموعات الارهابية لا تلتزم بما تلتزم به الاطراف المشاركة في الحكومة، ولانها تربط وقف عملياتها الارهابية بعودة حزب الله من سوريا؟ 

سياسيا: الانظار شاخصة الى لجنة البيان الوزاري التي تعقد الان جلستها الاولى، في ظل معلومات ترددت ان الاتجاه هو لترحيل المواضيع الخلافية الى هيئة الحوار الوطني. توازيا، لفتت جولة السفير الاميركي على عدد من الوزراء بالتزامن مع تسلمهم مسؤلياتهم، ما اثبت مرة جديدة دور العراب الاميركي في تظهير صورة الحكومة الجديدة. البداية من تفجيري بئر حسن.


" مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان" 

انفجاران ارهابيان جديدان هزا بيروت، انتحاريان استهدفا منطقة بئر حسن فقتلا وجرحا مواطنين آمنين واصابا دارا للايتام الاسلامية ستة شهداء ومئة وتسعة وعشرون جريحا حصيلة العمل الارهابي اليوم. صرخة خالد قباني محاطا بالاطفال الايتام كانت تعبر بعفوية عن ألم اللبنانيين، الاجرام ما عاد يحتمل وعلينا مواجهة الارهاب، دماء الشهداء وانين الجرحى وهلع اليتامى وقلق اللبنانيين يفرض وضع خطة عملية لمواجهة الاجرام. 

حجم التضامن الوطني ازداد معطوفا على مسؤولية حكومية بدت ظاهرة فهل تترجم في البيان الوزاري؟ اقتراح مسودة عرضها رئيس الحكومة تمام سلام في اجتماع السرايا المنعقد حتى الان، واعضاء اللجنة يؤكدون عدم وجود نص خلافي بل البحث يدور حول بيان توافقي جامع. 

اولوية الامن تدفع عمل اللجنة وسط توقعات بأن يكون البيان مختصرا شاملا. استمرار المسلسل الارهابي يشكل تحديا اساسيا لنا جميعا واولوية للحكومة كما قال الرئيس نبيه بري الذي انتقل من ايران الى البانيا.


" مقدمة نشرة اخبار ال "ال بي سي"

حين كتب المؤرخ كمال الصليبي تاريخ لبنان في كتابه "بيت بمنازل كثيرة"، لم يكن يدرك أن هذا التوصيف يمكن استعارته اليوم للحديث عن "بلد بأجندات كثيرة":

فإذا كانت للحكومة أجندتها، فإن للأحزاب اجندتها وللإنتحاريين أجندتهم ولمن يقف وراءهم أجندتهم، وما هو واضح اليوم أن الأجندات متعاكسة بدليل أن الانفراج الحكومي لا يعني الانتحاريين بشيء وكذلك من يقف وراءهم.

أن تتشكل الحكومة ويلتقي المتخاصمون، لا يعني أن الاستقرار السياسي ينطبق على الاستقرار الامني، وحتى لو وقف وزير الداخلية الجديد نهاد المشنوق جنبا إلى جنب مع الحاج وفيق صفا، فهذا لا يعني أن التماسك السياسي يؤدي إلى الإمساك بالوضع الامني. أجندة الانتحاريين ليست مرتبطة بالتطورات اللبنانية بمقدار ما هي مرتبطة بالتطورات السورية، وهناك لا استقرار بل وضع مفتوح على كل الاحتمالات في ظل تعثر جنيف إثنين. 

وفي الخلاصة فإن هذا الوضع الامني لا يعترف بمرحلة تصريف الاعمال أو بمرحلة الحكومة الجديدة، بل هو مرتبط بقدرة الارهابيين على التحرك وبجهوزيتهم اللوجستية التي يبدو أنها ما زالت مرتفعة على رغم الإنجازات النوعية التي حققها الجيش اللبناني وسائر الاجهزة الامنية. 

انفجارا اليوم أعادا المخاوف من أن موجة الانتحاريين ليست في حال انحسار، وهذا ما يرتب مسؤوليات جسام على الحكومة الجديدة المنهمكة في إعداد البيان الوزاري الذي في ظل الاوضاع الراهنة لا يحتمل سوى فكرة "الاستقرار الامني" إذ في غياب هذا الاستقرار كيف يمكن لسائر الاستحقاقات أن تنجز؟


" مقدمة نشرة اخبار "المستقبل"

من جديد ضرب الارهاب لبنان مستهدفا هذه المرة المستشارية الثقافية الايرانية في منطقة بئر حسن مما ادى الى سقوط ستة شهداء وأكثر من 129 جريحا، غادروا بغالبيتهم المستشفيات، فيما هناك أربعة في حالة حرجة ويخضعون للعناية الطبية الفائقة.

العملية تم تنفيذها بسيارتين مفخختين الاولى بداخلها نحو 90 كلغ من المتفجرات والثانية تحتوي على نحو 75 كلغ من المتفجرات. وعلم تلفزيون "المستقبل" ان احدى السيارتين التي تم سرقتها نقلت الى بريتال ومنها الى احدى المناطق في سوريا.

العملية الارهابية جاءت من حيث التوقيت بعد يوم واحد من الجلسة الاولى لحكومة الرئيس تمام سلام كما جاءت قبيل ساعات قليلة من التئام اللجنة الحكومية المكلفة اعداد البيان الوزاري وسيكون الرئيس سلام مباشرة في حوار على تلفزيون "المستقبل" في نهاية هذه النشرة.

وخلافا لما ذكرته بعض وسائل الاعلام، تبين ان عبدالله محمود عز الدين من عرسال ليس انتحاريا، بل هو احد الشهداء الذي سقط خلال توجهه من منزل شقيقته في بئر حسن الى الجامعة الاسلامية حيث يدرس المحاسبة.

الرئيس سعد الحريري الموجود في القاهرة في زيارة رسمية الى مصر، اعلن انه اذا كان الهدف من العملية الإرهابية توجيه رسالة الى اللبنانيين بان لبنان لن يكون في منأى عن الإرهاب بعد تشكيل الحكومة، فإننا نؤكد اكثر من اي وقت اخر وحدة الموقف اللبناني في مواجهة الإرهاب وكل المحاولات المشبوهة والمدانة لإثارة الفتن وضرب الجهود القائمة لحماية الاستقرار. وكرر الدعوة الى تحييد لبنان عن اتون النيران السورية، والى انسحاب حزب الله من القتال الدائر في سوريا، والتزام مقررات الحوار الوطني في اعلان بعبدا.

وزير الداخلية نهاد المشنوق وفور تبلغه بالانفجار انتقل الى مقر عمليات قوى الامن الداخلي قبل ان يتفقد برفقة ضباط قوى الامن مكان الانفجارين ويعلن من هناك ان الحكومة ستتخذ كل الإجراءات الأمنية والسياسية الجدية لإنهاء ظاهرة العمليات الانتحارية.


" مقدمة نشرة أخبار "المنار"

لم يعد الخبر اللبناني ان الارهاب التكفيري ضرب هنا أو هناك، بل بات الخبر المنتظر ان الارهاب يجب أن يضرب في منابعه وبؤره وعلى معابره داخل الحدود وخارجها وعبرها خبط عشواء. وعلى قاعدة أنا أفجر وأنتحر إذا أنا موجود، ضرب الارهاب مجددا بين المستشارية ودار الأيتام الاسلامية في تفجيرين انتحاريين متتابعين. المواقف السياسية كانت جامعة على الادانة ومجتمعة على أولوية مكافحة الارهاب الذي قصد أم لم يقصد وجه رسالة دامية الى الحكومة اللبنانية. التحقيقات مستمرة ولا سيما ان أحد الانتحاريين ترك بطاقة هوية مزورة تحمل صورته، وفي ذالك خيط مهم يبنى عليه كما حصل مع تفجير السفارة الايرانية. فالجهة المنفذة نفسها أي كتائب عبد الله عزام، واسلوب التنفيذ نفسه: انتحاري يفتح الطريق لآخر، لكن النتيجة كانت نفسها: الفشل، فشل الارهاب في الوصول الى مبنى المستشارية الثقافية وتدميره. لكنه ارتكب مجزرة مروعة ذهب ضحيتها ثمانية شهداء وعشرات الجرحى، معظمهم من الأطفال الأيتام. فهل يدرك الارهاب انه يستهدف مستشارية ثقافية دورها نشر الثقافة والتبادل الثقافي والحضاري؟ وهل يدرك الانتحاريان ومن برمجهما ليصبحا آلة قتل ان الأول منهما حاول تفجير صرح ثقافي وان الثاني كاد يحدث مجزرة في دار الأيتام الاسلامية، لولا العناية الالهية؟ هل يدرك الارهاب التكفيري لمن تبعية دار الأيتام وانها تحتضن مئات الأيتام من كل الطوائف والمذاهب؟ وهل يدرك التكفير انه قتل اليوم ثمانية من العابرين موزعين على مختلف المذاهب الاسلامية؟ نأسف للوصف، ولكن لمن على قلبهم غشاوة من عرابي التكفير وأدواته الانتحارية، قتلتم اليوم أيها الارهابيون أبرياء من السنة والشيعة والدروز، قتلتم أربعة من العابرين الأبرياء من الطائفة السنية وثلاثة من الشيعة وثامنا من الموحدين الدروز، قتلتم الطالب القادم من عرسال وقتلتم تاجر الخضار والبائع الجوال وسائق سيارة الأجرة ورجل الأمن القادم من الهرمل الى حيث يدعوه الواجب والمجند الآتي من برجا، قتلتم السوري اللاجئ من حيث تذبحون وتنحرون وأصبتم الأطفال ممن لا أهل لهم فهل لكم من دين؟


" مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

صحيح انه الانفجار الثاني في اقل من شهر والعاشر في مسلسل العمليات الانتحارية، لكنه الاول في عهد حكومة المصلحة الوطنية التي يبدو ان الارهابيين استاؤوا من تأليفها بعدما تأكدوا انها ستكافحهم فبادروا بالهجوم على ما اكد اليوم العماد ميشال عون؟ والى تعزيته بالشهداء وتمني الشفاء للجرحى، تسجل جملة من المشاهدات. اولا ان تبني كتائب عبد الله عزام للعملية المزدوجة ليس مفاجئا، غير ان اللافت هو تكرار الربط بين وقف العمليات الانتحارية في لبنان وتحرير الموقوفين الاسلاميين في سجن رومية، علما ان الشرط المذكور ورد سابقا على لسان الانتحاري معين ابو ضهر الذي استهدف السفارة الايرانية، مع التذكير بأن مصير الموقوفين المذكورين بات عمليا في عهدة وزير العدل الجديد اللواء اشرف ريفي. ثانيا لفت اليوم تفقد وزير تيار المستقبل نهاد المشنوق مكان التفجير برفقة مسؤول لجنة الارتباط والتنسيق في حزب الله وفيق صفا الذي التقى ريفي امس واتفقا على التنسيق لمواجهة التحديات الامنية. ثالثا بات واضحا ان مكافحة الارهاب اصبحت تشكل التحدي الابرز للحكومة الجديدة ولا سيما وزراء الداخلية والعدل والاتصالات المنتمين جميعا الى قوى 14آذار والذين اصبحت الكرة في ملعبهم بعدما قذفوا بها طويلا نحو مرامي الاخرين. وهذا الموضوع سينعكس حتما على عمل لجنة صياغة البيان الوزاري التي عقدت هذا المساء اجتاعها الاول في ظل معلومات عن توجه لاعتماد الصيغة التي طرحها النائب وليد جنبلاط، اي عدم الاشارة لا الى اعلان بعبدا ولا الى ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة.


"مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

وضع الإرهاب في تصرف الحكومة تفجيرين من العيار الوازن وبهما سيجرى اختبار ال"دي أن اي" السياسي للخلطة الوزارية المشتركة. وعلى نتائج امتحان الأمن يمنح الناس الحكومة الثقة.. وهي ثقة أبقى من أيدي النواب المرفوعة... تفجير مزدوج ضرب نظريا المستشارية الثقافية لإيران لكنه عمليا لم يروع إلا الأيتام من الأطفال، يستهدف براءتهم ووجع أيامهم ويقلب آياتهم الشهيرة ليدفع الانتحاريين إلى البعثرة بدين الله متبعين آية معدلة إرهابيا: "وأما اليتيم فأقهر وفجر". خرج أطفال الدار من غرف دراستهم .. يحدثون بنعمة ربهم.. "ويمد بأيديهم" رجل تفجر مواقف خالدة. وبصوت صارخ لعن الإرهاب والإجرام الذي يستهدف الأبرياء والأيتام. خالد قباني لا هو القاضي ولا الدستوري ولا وزير التربية أو العدل ولا ابن المستقبل.. بل المسعف من رتبة إنسان ذي صوت رافض: ما هكذا تكون الثورات. هكذا يكون الخالد الذي يأتينا من دمعة طفل وليس على صورة منتحلي صفة الأنبياء المانحين برك الدماء صكوك براءة. لكن إذا كان العتب مرفوعا عن المرسلين فأي تبرير أعطاه وزير الداخلية في أول يوم عمل رسمي له في الوزارة؟ فنهاد المشنوق لم يتأثر بحكومة المصلحة الوطنية وأبدى آراء تؤكد ثبات الرجل السياسي قائلا: إن قتال جهة سياسية في سوريا برر لهذه المجموعات القيام بأعمال إجرامية. وإن وسائل المعالجة لا تتعلق بكتائب عبدالله عزام وحسب إنما بالأسباب والمبررات التي تستعمل لهذه العمليات وأولاها التدخل العسكري لحزب لبناني في سوريا. لن تجد كبير فرق بين مواقف المشنوق وشريط الفيديو لكتائب عبدالله عزام التي تبنت تفجير بئر حسن اليوم سوى أن عبارات هذه الكتائب جاءت أرحم وأشمل وأوجدت سببين للتفجيرات: تدخل حزب الله في سوريا والمطالبة بالإفراج عن الشباب المسلم في سجون لبنان. فعلى الأقل كان في وسع وزير الداخلية أخذ نفس عميق لمعاينة الجرحى ورمي الرحمة على الشهداء أو ملاقاة زعيمه سعد الحريري في المواقف والذي دان الإرهاب ودعا إلى ملاحقة المخططين وأوكارهم. يوم لفه الحزن في الضحايا واختبار النوايا.. وحصيلته ستة شهداء وأكثر من مئة جريح واستمرار التعقبات الأمنية حول المنفذين. 
Picture
0 Comments



Leave a Reply.


    Picture

    Picture
    COMBIEN COUTE TON ASSURANCE AUTO?
    EN 3 MINUTES TU AURAS LE PRIX!
    Auto: https://auto.ia.ca/fr-CA/chat/auto-vip/?uid=91FBE3

    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    August 2022
    July 2022
    June 2022
    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013