• ONE
  • Home
  • Lebanon news
  • Lebanese
  • canada
  • Int'l News
  • Finance
  • Social news
  • Entertainments
  • Business أعمال
  • Arts and culture
  • Health صحة
  • Food غذاء
  • Sports news
  • Lifestyle
  • Jobs / Classified
  • Tourism
  • Arab world
  • تاريخ
  • Restaurants
  • CARS
  • Necrology
  • Contact YALLA
  • Carnet d'adresses
    • Aliments
    • Services Financiers
    • Services Médicaux
YALLA LYOM
صوت الاغتراب اللبناني

Ibrahim Al Amin - لبنان بلا رئيس

3/3/2014

0 Comments

 

يللا تسأل ابراهيم الأمين: هل الوطنية والإنتماء الى وطن يكون حكمأ عبر الإنتماء الى حزب؟ وهل أن المقاومة موسمية أو أنها في حالة مستمرة من الفعل بوجه المحتل الى حين التحرير النهائي؟ وهل أن المقاومة هي فعلا مقاومة فيما يقع من وقت ضائع بين معركة ومعركة مع العدو أي تقريبا كل 10 سنوات مرّة؟ وإذا كانت كذلك من وكيف تقاوم بين الجولة والجولة؟ والأهم أين تضع سعادتك سيد ابراهيم القانون الدولي والقرار 1701؟ ولماذا التزمت المقاومة بالقرار؟ وأخيرا هل أن البيان الوزاري أقوى من الدستور والقوانين؟ وهل التعنت بإدراج أو إخراج أي شيء من البيان له قوة القانون أو أنه حبر على ورق وليس له قوة القانون؟ وهل تقوى المقاومة وتنتصر إذا هاجمت الرئاسة الأولى؟ أو أن ذلك رسالة مبكرة للرئيس الخلف بأن المقاومة لن تلبس كفوف بتعاطيها معه وأن عليه أن يطيع؟


Picture
من يحاكم رئيساً خان خطاب القسم؟
من يحاكم رئيساً للبلاد يعتبر الحديث عن المقاومة لغة خشبية، وكأنه في سجال سياسي مع خصم أو منافس؟
من يوجه الاتهام الى رئيس جمهورية بادر الى اعتبار فعل المقاومة في وجه الاحتلال فعلاً لا حاجة الى تبنّيه من قبل الحكومة النافذة في البلاد؟
من يناقش رئيساً للجمهورية وجد نفسه في الأيام الأخيرة لولايته مضطراً إلى أن يكشف عن انحيازه التام إلى مصلحة فريق دون فريق آخر من شعبه، فقط لأنه لم يحصل على إجماع ببقائه رئيساً لولاية جديدة؟

ما هي الأسباب التي تدفع شخصية في هذا الموقع الى هذه الخيانة الأخلاقية؟
من يحاسب رئيساً ويلفت انتباهه الى أنه صار في موقع لا يحق له فيه دفع البلاد صوب هذا المكان أو ذاك، وأنه 

Picture
Picture
يجدر به الرحيل الآن، وعلينا نحن التصرف على أساس أن موقع الرئاسة صار شاغراً، وبتنا في حاجة الى انتخاب رئيس جديد؟
لبنان بات اليوم في حاجة الى انتخابات رئاسية مبكرة، إلى اختيار رئيس جديد، وفق برنامج واضح لا لبس فيه، يتبنّى المقاومة بوصفها خياراً وطنياً سبق له أن أثبت جدواه. وهي ليست وجهة نظر، رغم كل ما قام به عملاء أميركا وإسرائيل في الداخل والخارج. كذلك ينبغي أن يكون الرئيس الجديد مسؤولاً عن حماية المقاومة الى حين توفير البديل الوطني منها لمواجهة الاحتلال والعدوان والتهديد الاسرائيلي.
ميشال سليمان لم يعد صالحاً للبقاء ساعة واحدة في القصر الجمهوري. وجوده هناك صار عاراً على كل اللبنانيين، أو على كل من فيه ذرة وطنية من اللبنانيين. واستمراره جالساً في مقعد الرئيس في القصر الجمهوري فيه كل الإساءة الى مقام الرئاسة، وفيه اعتداء على الناس والمواطنين، وفيه اعتداء على كرامة الشعب اللبناني الذي قاوم الاحتلال وقدم عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والأسرى.
بقاء سليمان في منصبه هو العار الذي سيلحق بنا أينما حللنا، وأينما ذهبنا. وبقاء صورته في الإدارات الرسمية إساءة إلى كل شهيد أو جريح أو أسير. وتأدية أي عسكري التحية العسكرية له إهانة للشرف العسكري.
ميشال سليمان، إذا بقي فيك من حياء... ارحل!

0 Comments



Leave a Reply.


    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013

Home
Lebanon News
North America
International
Social
Entertainments
Health
Sports news
Marketing plans

YALLA Alberta
Law / Droit
Culinary art & food
Real Estate
Bulletin st Antoine
Arts and Poems
Necrology
Magazine archive
Gift store
Contact us

YALLA website

​©Copyright all rights reserved 
Toute Reproduction interdite
YALLA  2022
Since 2012


Head office: Hamra Street Makhoul Bulding, Beirut, Lebanon
P.O.Box: 90-288
Contact us