
وكل مرّة بطل الوزير المسؤول وبيخترع حجة إنو ما نضفوا المجاري لألف سبب وسبب! يعني قد ما بيخترعوا أسباب كانوا عملوا شغلن أشرفلن
المشكلة بتنقسم لشقين: شق أول بيوقع على المواطن المخالف يللي بيجوي وبكِب قلعطو بالطرقات وما رحّ نقول أكتر
والشق التاني بيوقع على وزير الأشغال لأنو ما عندو أجندا يكتب فيا إنو لازم يفتّح المجاري ومصارف المّي قبل الشتي وبيوقع أيضاً على وزير الداخلية يللي ما بيجبر البلديات يفتحوا مجاري بلداتن ويللي بيترك الدركي يدخن ويلعب على السلولار بدل ما ينظم محاضر بحق المخالفين يللي عم بكبوا أوساخن بالطرقات - على القليلة بحق المواطنين يللي منن محميين لأنو حتى يللي بكب زبالتو على الطريق مدعوم ودغري بتلفن لشي مفكر عظيم يحكيلو مع الدركي- يعني شي من هل قبيل. المواطن كفى زبالة، وزير الأشغال كفى زهايمر، وزير الداخلية عطي معنويات للدرك وطبق القانون على البلديات المخالفة والمفكر العظيم تفضل فكر بلبنان ووقف تفكير بكرستك
تيار المجتمع الإنساني