• ONE
  • Home
  • Lebanon news
  • Lebanese
  • canada
  • Int'l News
  • Finance
  • Social news
  • Entertainments
  • Business أعمال
  • Arts and culture
  • Health صحة
  • Food غذاء
  • Sports news
  • Lifestyle
  • Jobs / Classified
  • Tourism
  • Arab world
  • تاريخ
  • Restaurants
  • CARS
  • Necrology
  • Contact YALLA
  • Carnet d'adresses
    • Aliments
    • Services Financiers
    • Services Médicaux
YALLA LYOM
صوت الاغتراب اللبناني

Dr. Habib Chamoun -  استراتيجية المرابين        

13/6/2014

1 Comment

 
Picture
         لطالما تضاربت المخططات التي يقومون بها الأخيار والأشرار بطريقة استراتجية  مدروسة،تظهر نتائجها تباعا على المجتمعات والدول الموجهة اليها، ان كانت من ناحية الخير أو من ناحية الشر.

         ومنذ أن ظهرت التجمعات البشرية برزت حاجة الناس لبعضها خوفا من العوامل الطبيعية،ومن الاعتداءات الحيوانية أو البشرية التي تغزوها، فولدت فكرة القبائل وتطورت الى استحداث نظام قبائلي، يهتم بأفراد القبيلة والدفاع عنها ضد الأعداء.

        وبفعل التطور والارتقاء، أصبح بناء الدول حاجة ضرورية، انبثق عن تحالفات قبائلية متماسكة قامت بتنظيم نفسها، وعوضا عن تبادل بنظام مقايضة، ظهرت العملة المعدنية التي جرى التبادل بها وفقا لتوفرها في كل دولة  

                                                        

        ونتيجة وصول الرقي  لمعرفة المعادن النفيسة في الألف الثاني  قبل المسيح، الذي بدأ في الدولة  البابلية، تبعها استعمال ترقيم تسلسلي في القرن السابع عشر، وانشاء بنوك، وتلت ذلك 


الأمبراطوريات الأشورية والصينية واليابانية واليونانية والرومانية.

        وفي ذات الوقت بدأعمل المرابين يأخذ مكانه في عالم الأموال وترسخت الكراهية لدى الناس ضد هؤلاء. ومنذ ألفي سنة أتى السيد المسيح له المجد الى العالم، وأحب جميع البشر، وبذل حياته فداء عنهم لكنه كره المرابين واعتبرهم عبادا للمال.

        

        وعرف عن اليهود قدرة ادارتهم للتجارة والمال وسيطرتهم على الاحتكارات والأعمال الفاسدة من مخدرات وتهريب المسكرات والعطور والجواهر والسلع الثمينة الأخرى، كما استعملوا الرشوة وشراء ذمم المسؤولين الكبار وافساد أخلاق الشعب.

       

       وجاء في الموسوعة البريطانية ما يلي: " كان لدى التجار والمرابين اليهود ميل شديد للتخصص بالتجارة، وساعدهم في ذلك مهارتهم وانتشارهم في كل مكان. وكانت تجارة اوروبا في العصور المظلمة بمعظمها في أيديهم وخاصة تجارة الرقيق"

   

      ولا بد من ذكر ان جميع الثورات والحروب التي نشأت في العصر الحديث، كانت بتخطيط من قبل أصحاب الأموال والمرابين اليهود

      اما بالنسبة للأحزاب، فالحزب الشيوعي تأسس سنة 1773 من قبل سادة المال العالميين، واستعملته لتحقيق أهدافها، بأقامة دولة الحادية ذات دكتاتورية شاملة، وقد ذكر لنين في كتابه: " ان الشيوعية ليست مذهبا عقائديا" بل هي اداة للعمل". وتميز كارل ماركس بنشر "البيان الشيوعي"، الذي كان الأساس للفكر الشيوعي بصورته العلمية. كما اسس كارل ريتر في ألمانيا "الحزب النازي"، بمساعدة الأريين الملحدين بهدف السيطرة على العالم، وتحويله الى دولة الحادية دكتاتورية شاملة، وللوصول الى السيطرة على العالم يجب التحالف مع أصحاب البنوك العالميين أو تحطيم نفوذهم. وكان الهدف من الحزبين المذكورين تأليه رئيس الدولة.

     

     وكان المفكرون اليهود أصحاب الأموال والبنوك، يحرضون الدول على بعضها  للدخول في الحرب وهذا يتطلب دفع أموال للتسلح، وبعد انتهاء الحرب تعجز الدول عن تسديد الديون، فتلجأ الى أصحاب البنوك للاقتراض، فتفرض هذه الأخيرة الفوائد الباهظة، فتصبح الدول المقترضة مفلسة، فتأتي البنوك وتضع شروطها وتفرض ساطتها وفقا لمخططاتها، فتصبح الدول وأنظمتها ألعوبة تابعة في جميع شؤونها لاصحاب المال.

     ان جميع الثورات والحروب التي نشأت منذ القرن السادس عشر حتى القرن العشرين، كانت بتخطيط من قبل أصحاب الأموال والمرابين اليهود

     كل الذين يعملون بالسياسة، يعرفون ان الدول بحاجة الى المال لتنظيم شؤؤن الدولة من النواحي التنظيمية والادارية والقانونية والعسكرية. ولا يمكن أن نرى دولة تحترم نفسها وتسعى للبقاء على استمراريتها بين الدول بدون وجود قوى عسكرية نظامية مسلحة ومدربة مستعدة للدفاع عن الوطن ضد أي اعتداء تتعرض له.

   اما لبنان، الذي تميز بانه نموذجا يقتدى به ضمن الدول العربية من ناحية الحرية والتعايش الديني والذي طبق الديموقراطية على مستوى الدول المتقدمة، نرى ان ادارته السياسية والاقتصادية، راكمت عليه الديون الباهظة التي فاقت 70 مليار دولار خلال العقدين الماضيين، دون أن تقدم على تسليح الجيش للتمكن بالقيام بمهماته الدفاعية. 

   من المعروف، ان الدول التي تخوض الحروب تلجأ الى الاستدانة، فأين هي الحروب التي خاضها لبنان خلال العقدين الماضيين، لكن المرابين اللبنانيين لعبوا بقيمة العملة اللبنانية، ورفعوا الفوائد حتى وصلت سندات الخزينة الى فائدة 47% سنويا، واستدانوا من الدول الأوروبية، ووصلوا الى الاستدانة من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي اللذين يتحكمان بالدول المدينة، ويوجهون سياستها لمصلحتهم. 

   ونسأل أين ذهبت هذه الأموال، وما هذه الشراكة بين المتحكمين باموال الدولة وأصحاب البنوك والتجار والصناعيين والمرابين الذين ألغوا الطبقة الوسطى. ولماذا تغطية جميع المخالفات ونهب أملاك الدولة وتحويلها الى جيوب هؤلاء.

   والسؤال هو: اين يذهب لبنان؟ هناك طريقتان لحكم الشعب. الأولى بالحديد والنار، والثانية بافقاره وتجويعه، فيظطر الى الهجرة.

الدكتور حبيب خليل شمعون  

1 Comment
selim kallas
13/6/2014 07:38:00 pm

لم نقرا من قبل مقاربة لهذا الموضوع من كل هذه الجوانب.فشكرا د.شمعون

Reply



Leave a Reply.


    Picture

    Picture
    COMBIEN COUTE TON ASSURANCE AUTO?
    EN 3 MINUTES TU AURAS LE PRIX!
    Auto: https://auto.ia.ca/fr-CA/chat/auto-vip/?uid=91FBE3

    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    June 2022
    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013

Home
Lebanon News
North America
International
Social
Entertainments
Health
Sports news
Marketing plans

YALLA Alberta
Law / Droit
Culinary art & food
Real Estate
Bulletin st Antoine
Arts and Poems
Necrology
Magazine archive
Gift store
Contact us

YALLA website

​©Copyright all rights reserved 
Toute Reproduction interdite
YALLA  2022
Since 2012


Head office: Hamra Street Makhoul Bulding, Beirut, Lebanon
P.O.Box: 90-288
Contact us