• ONE
  • Home
  • Lebanon news
  • Lebanese
  • canada
  • Int'l News
  • Finance
  • Social news
  • Entertainments
  • Business أعمال
  • Arts and culture
  • Health صحة
  • Food غذاء
  • Sports news
  • Lifestyle
  • Jobs / Classified
  • Tourism
  • Arab world
  • تاريخ
  • Restaurants
  • CARS
  • Necrology
  • Contact YALLA
  • Carnet d'adresses
    • Aliments
    • Services Financiers
    • Services Médicaux
YALLA LYOM
صوت الاغتراب اللبناني

المطلوب خطة طوارىء إقتصادية

31/8/2019

0 Comments

 
Picture
يللا ماغازين - بتنا في دولة للأسف إقتصادها يتمثل في عدم القدرة عمليًا وفعليًا على تحقيق النمّو والتطوّر الإقتصادي وحتى الرفاهية الإجتماعية نتيجةً للسياسات المتّبعة منذ إقرار وثيقة الوفاق الوطني أي في العام 1991 وما تلاه من أنظمة تناوبت على السلطة وفشلت في إرساء سياسة إقتصادية علمية تُعيد للدولة اللبنانية مكانتها بين الأمم . ونلاحظ كما غيرنا من الباحثين دولة فقيرة يغلُب طابع الديون عليها وبطالة مستشرية وهجرة منّظمة ومؤسسات تُعلِن إفلاسها وشعب يأن من وطأة الإهمال الحكومي وعلى كافة الصُعُد سواء أكانت خدمات كالكهرباء أو المواصلات أو البُنى التحتية أو الإتصالات وما شابه ...    وفق خبرتي المتواضعة وبناءً على أكثر من دراسة إطلعتُ عليها وكان آخرها دراسة أعدّها زميل لي في النضال الدكتور شربل بو مارون يرسم من خلالها صورة قاتمة للإقتصاد الوطني اللبناني ، حيث أشار إلى أنّ النمّو الضعيف بإمكانه تشكيل تحدي كبير  لتنفيذ جدول أعمال التنمية الإقتصادية في لبنان المتزامن مع إصلاح مؤتمر سيدر . وتُضيف الدراسة " إنّ مفهوم التقدم الإقتصادي في العالم يتمثل في قدرة أي دولة على مواكبة التطور الإقتصادي وتحقيق الرفاهية والإزدهار الثقافي بسبب إستغلالها الجيّد والعقلاني لمواردها الطبيعية والبشرية المتوفرة"، وهذا أمر للأسف غير متوّفر حاليًا في لبنان بسبب الإهمال في تطبيق القوانين وحتى في إعتماد التسييس عند تنفيذ خطة معيّنة .   لا أريد أن أتشائم ولكن توصيف الأمر الواقع الإقتصادي هو مجرّد مُحفِّزْ على التطوُّرْ ، وبناءً على تقارير إقتصادية وحتى على أرض الواقع يمر الإقتصاد اللبناني بأحلك فترة منذ الإستقلال ، وسط توقعات بعض المتفائلين والذين وعفوًا أصنِفهم بأصحاب "التقارير الكاذبة" يقينًا منهم أنهم سيحصلون على مركز معيّن في حال أفتوا ما يحلوا للزعامات سماعه ... وأعتبر أنّ الوضع في لبنان مُقبِلْ على أزمة إقتصادية كبيرة أشّدْ وطأة من الحرب العبثية التي كانت قائمة، وهذه الأزمة ستُدخلنا في نفق مظلم من الركود الإقتصادي الذي بدأ عمليًا بزيادة معدل الدين العام حيث قارب ال100 مليار دولار دين دون مراعات حاجات اللبنانيين لخدماتهم منها أولاً الإستشفائية وثانيًا التعليمية وثالثًا الحياتية ، لنسأل أين ذهبت هذه الأموال الطائلة وكيف صُرِفتْ ومن المسؤول عن هدر المال العام ؟ الدين يا سادة أصحاب المقامات هو سيف ذو حدّين لأنه يؤثر عمليًا على النمّو الإقتصادي الوطني في ظل ثبات الأجور وعدم توافر خطط إقتصادية طموحة وعلمية ...   عمليًا إننا نُعاني من تضخم إفلاسي وهو مقياس لسلع وخدمات معينة ومدى زيادة أسعارها في خلال مدة محددة، حيث يقل ما نشتريه ، والتضخم في لبنان يؤشر إلى مدى ضعف القوة الشرائية لعملة الدولة ، وهناك أكثر من مؤسسة تُعاني من الركود في عمليات البيع ومنها على سبيل المثال : السوبرماركت حيث تُفيد أكثر من دراسة أعدّتها نقابة أصحاب السوبر ماركت أن معدّل المبيعات إنخفض إلى ما دون النصف ، وهذا يدل على أنّ القدرة الشرائية لدى المواطن اللبناني باتتْ في مستوى الحضيض ... عفوًا من صاحب الفخامة والذي أكُّن له كل تقدير وإحترام وبصفتي أحد المناضلين على إسمه أعتبر أنّ الأوضاع السياسية – الإقتصادية التي يشهدها لبنان تلعب دورًا بارزًا بالغ الخطورة على الواقع الإقتصادي اللبناني بمختلف الإتجاهات وهذا ما يستدعي منكم يا صاحب الفخامة تشكيل خلية إقتصادية في القصر الجمهوري لتضع كل الدراسات الممكنة لإعادة الوضع الإقتصادي إلى مكانته الطبيعية وسبُل مواجهة الأخطار الإقتصادية المحدقة ولا سيّما أنّ الوضع الإقتصادي بات على شفير الهاوية ويستدعي منكم وقفة عــز بمعاونة بعض الإقتصاديين لإنقاذه ، أنتم يا صاحب الفخامة الأمل والإنقاذ والملاذ الأخير لشعب لبنان العظيم .                                                                                                                                                                 يمكننا في لبنان من خلال تطبيق خطط إقتصادية موضوعية وعلمية وقانونية أن نحل مشاكلنا الإقتصادية بتطبيق القواعد العلمية التي يرتكز إليها علم الإقتصاد حيث يملك كل المقومات العلمية التي تحقق النمّو الإقتصادي والعدالة الإجتماعية ... المطلوب حالاً خطة طوارىء إقتصادية وقبل فوات الاوان . إنطلاقًا من حرصنا كفريق عمل  بحثي متخصص في الشؤون السياسية – الإقتصادية – الإجتماعية – الصناعية – الأمنية – التجارية وغيرها من الإختصاصات التي تضمها مراكز الدراسات التي أنشأناها بفعل همّتنا وعزيمتنا وعلاقاتنا المحلية والدولية نطرح وبصورة مقتضبة أجزاء من هذه الدراسات التي تشمل مختلف القطاعات ومنها على سبيل المثال ماهية التخطيط الإقتصادي وفق المفاهيم التي خبرناها منذ أكثر من عشر سنوات والتي نختصرها بما دوّناه من دراسات عن تنمية الإقتصاد الوطني في الدول حيث عرّفنا أنّ التخطيط الإقتصادي يحصر الموارد الإقتصادية في البلد من أجل رفع المستوى المعيشي للشعب بواسطة خطة إقتصادية محدّدة الزمان ... ولهذا نعتبر كباحثين متخصصين أنّ التخطيط هو الطريقة الأساسية لتحقيق السياسة الإقتصادية الموجهة لرفع قوى المجتمع الإنتاجية في جميع الإتجاهات وإشباع الحاجات المادية والمعنوية للشعب في بلد ما إنطلاقًا من منهجية الإقتصاد الوطني والنهج الذي يسير عليه. وبمساعدة خطة تطوير الإقتصاد علميًا بإمكان الدولة أن تدير سير العمل الإجتماعي حيث تُنظِّمْ وتؤطِّرْ العمل إلى جانب تبادل وتقسيم الخيرات المادية وذلك بإعتماد على نظرية ومنهج إقتصادي الذي يسير وفقهما البلد لتوسيع إعادة الإنتاج إنطلاقًا من الإستخدام الواعي للقوانين الإقتصادية العالمية الموضوعية والعلمية .
 كباحثين ونتعاطى الشأن العام نعتبر أنّ هدفنا الأول أن يكون لبنان نموذجًا ناجحًا ورائدًا في العالم المشرقي وعلى كافة الصعد ، وسنعمل بكل ما أوتينا من معرفة وعلاقات وجهد على تحقيق ذلك الأمر ومن خلال المؤسسات الشرعية الوطنية التي نطمح لأن نكون جزءًا من مكوّناتها وفقًا لمقدمة الدستور وتحديدًا الفقرة (د) والتي تنص على :" الشعب مصدر السلطات وصاحب السيادة يُمارسها عبر المؤسسات الدستورية " . كما أوّد وبإسم رفاقي المناضلين ومن مختلف الإختصاصات والإنتماءات الوطنية والمذهبية ، أننا إنتهينا من إعداد رؤية إقتصادية تتمحور حول ثلاثة نقاط رئيسية أفصلها على الشكل التالي :                                                                                                                                              مجتمع منظّم حيوي منتج .                                                                                                                                            إقتصاد وطني مزدهر محليًا – إقليميًا – دوليًا 
     وطن سيّد حر مستقل طموح ، يلعب دورًا ومحوريًا بين الأمم .                                                                                                                 
خبرتنا العلمية والسياسية وحتى التاريخية تجعلنا نقول أنّ لبنان يقع في ملتقى أهم طرق التجارة العالمية ، وإنطلاقًا من هذا الواقع تهدف دراساتنا الموضوعية – القانونية – الإستراتيجية إلى إستغلال هذا الموقع الجغرافي المميّز في الإستفادة تجاريًا بين قارات آسيا – أوروبا – أفريقيا ، ومعظم أنحاء العالم وتعظيم المكاسب الإقتصادية من ذلك. كما ترتكز دراساتتنا على إنشاء شركات تجارية لبنانية – عالمية من أجل تعزيز قوة لبنان الإقتصادية مع التوجه لدعم الشركات اللبنانية لتصدير كل منتجاتها وفقًا للأصول القانونية المعتمدة دوليًا إلى كل العالم ، وجعل موقع لبنان المميَّزْ جغرافيًا  والقريب من بعض الدول الخليجية النفطية محفزًا لإنطلاقة جديدة نحو الصناعة والتصدير وإعادة التصدير إلى جميع دول العالم ...  كما تلحظ دراساتنا الإقتصادية التي يُشرف عليها كِبار المتخصصين في العلوم الإقتصادية والمالية ، محاولة ضخ إستثمارات ضخمة في إنشاء الموانىء وإعادة ترميم سكّة الحديد الدولية والطرقات والمطارات في الداخل اللبناني وعلى الأطراف ، ولكي نستفيد من هذه الإستثمارات تركز دراساتنا على الشراكة مع القطاع الخاص محليًا – إقليميًا دوليًا ، وعلى الإستفادة من خبراتها وربط هذه الإستثمارات وزيادتها وتحسينها وربطها بمحيطها الإقليمي والدولي كما نعمل على تطوير نظام جمركي ذو كفاءة عالية ، إضافةً إلى تفعيل الأنظمة واللوائح القائمة وتطويرها بما يمكِّن مستثمري منظومة النقل الجوي والبحري وغيرهم من إستثمار أمكاناتها بصورة مثلى ويحقق الربط بين المراكز التجارية العالمية ويفتح طرقًا جديدة للتجارة . صاحب الفخامة نحن بحاجة إلى وضع خطة طوارىء إقتصادية من أجل إعادة الإقتصاد الوطني إلى مكانته العلمية ووفق ما ينص عليه العلم الإقتصادي ويتجلّى هذا الأمر في التعاون بيننا من أجل إقتصاد وطني سليم يلعب دورًا فاعلاً على كافة المستويات .                                                                           بسام ضو
 

Picture
Picture
Picture
Picture
Picture
Picture
Picture
0 Comments

كل يوم كلمة بقلم الفرد بارود

30/8/2019

0 Comments

 
Picture
يللا ماغازين – ينتظر اللبناني ساعة الصفر الحاسمة بين حزب الله واسرائيل. فبعد طائرات الضاحية الجنوبية، أصبح الخطاب الحربي هو سيّد الموقف. واذ بالتحاليل تنهال كالتحاميل لتضاف على التحاميل الموجودة في يوميات اللبناني. لكن هل تحميلة الحرب ستشفي المريض؟ هل وكما يعتقد البعض أنه اذا خسر حزب الله سيكون للدولة اللبنانية الفرصة باعادة هيكلة نفسها بحسب منطق القانون والدستور، بدل من منطق الميليشيا؟
سؤال لا يصعب الاجابة عليه، خسارة حزب الله اذا حصلت لا تعني انتصار الدولة ومنطقها. فالخسارة تعني فقط ذهاب الحزب ومجيء غيره مكانه، والدولة ستبقى في صفوف المتفرجين.     ما الحلّ؟
اذا كان الشيعة يحملون في ثقافتهم خوفاً من الأكثرية السنيّة، وخوفاً من تاريخهم المليء بالعذاب والاضطهاد، وخوفاً من الانتقام في حال زوال الشيعية السياسية. (وهي الى زوال حكماً).              هذا الخوف قد يكون مبرراً، لكن خشبة خلاصهم هي حزب ايراني سوري بأجندات غير لبنانية. أي أن هذه الخشبة غير مضمونة! لأنها من خارج نسيج وطن الشيعة اللبنانيين. فهم قبل كل شيء أبناء لبنان، وطن التلاقي والمشاركة. فهم يعرفون حتى لو تناسوا أن لبنان الكبير تاسس على الطائفية الايجابية التي اعترفت بجميع المواطنين وأدخلتهم بمشروع بناء وطن نهائي للجميع. رغم الشوائب التي حصلت على الطريق من 100 عام حتى اليوم، لكن الأمل لا يزال قائماً ببناء دولة للانسان في خدمة الانسان. سيعرفون الجهلة أن الدولة لا يمكن أن يكون لها دين، لكن من يحكمها في لبنان ينتمي الى دين، وهذا ليس بعيب! أنما العيب أن يحكم بخلفية دينية المواطنين من باقي الأديان...       الحلّ ليس بحرب داخلية ولا خارجية. الحلّ هو بتطبيق القانون فقوته أقوى من سلاح الأرض كلها. طبقوا القانون الذي يلزم حصريّة حمل السلاح بيد الدولة فقط، وسترون كيف ستنتصر الدولة بالقانون وليس بالحرب.                                                                                      الفرد بارود
​شكر خاص لجميع المعلنين في موقع يللا ماغازين
Picture
Picture
Picture
Picture
Picture
Picture
0 Comments

كل يوم كلمة بقلم الفرد بارود

29/8/2019

0 Comments

 
Picture
يللا ماغازين – عاد الأولاد الى المدرسة. اليوم هو أول يوم مدرسة في مقاطعة كيبيك. يعود الأهل مع أولادهم الى حياتهم الروتينية. يدخل الأولاد في عامهم الدراسي الجديد ويتعرفون على استاذهم أو معلمتهم في الملعب ككل عام. هذه السنة أطل الأساتذة على التلاميذ والأهل حيث ينتظرون، يحملون لوائح بأسماء الأولاد. يتقدم الأولاد ويحيطون بأساتذة عامهم الدراسي الحاملين الى جانب لوائح بالأسماء، بالونات ملونة مطبوع عليها رقم يرمز الى السنة الدراسية التي يدخل اليها الولد. تتغير الطريقة من سنة الى أخرى لكن الهدف استقبال الأولاد بفرح ومحبة.  يشعر الأهل والأولاد بجو رائع يسود الملعب. لا تدافع ولا صراخ، نسمع فقط ضحكات الأولاد ونشهد لفرحهم بلقائهم ببعضهم بعد فرصة الصيف.                                                                       اولاد من خلفيات ثقافية متعددة يقفون مع أهلهم، ينخرطون بهذا الجوّ وهذا النظام الذي يفرض نفسه بسلاسة سحرية. علماً أن بعض الأهل والتلاميذ يأتون من بلدان أقل ما يقال فيها أنها بلدان فوضى... لكنهم ينخرطون ويسلكون كأنهم ولدوا في كندا!                                             يفرض النظام في المدرسة نفسه بشكل تلقائي بعيداً عن القمع. وهو امتداد للنظام المفروض على الطرقات وفي الحياة العامة.                                                                                   ما هذا السرّ؟ كيف يطبق هذا النظام في كندا بدون سلطة رسمية حاضرة لفرضه؟
الجواب سهل جداً، الشعب هو النظام وليست الدولة، فالدولة منبثقة عن هذا الشعب.                 الفرد بارود
​شكر خاص لجميع المعلنين في موقع يللا ماغازين

Picture
Picture
Picture
Picture
Picture
Picture
0 Comments

كل يوم كلمة بقلم الفرد بارود

28/8/2019

0 Comments

 
Picture
يللا ماغازين – تعتبر الجالية اللبنانية في مونتريال أهم وأعظم جالية بين الاغتراب اللبناني. هذه الجالية المتكون معظمها من الهجرة الكبرى كما يروق لي تسميتها، علماً أن الوجود اللبناني في كندا يعود تاريخه الى أكثر من 130 سنة. الهجرة الكبرى حصلت أيام حرب الالغاء، مما أسس لجالية قوية في حضورها وفي عددها. تتابعت الهجرة خلال جميع السنين ما بعد الطائف. عدد أبناء الجالية في كيبيك وحدها هو 250000 مهاجر من أصل لبناني كما يقال. هذا العدد يعتبر كبيراً جداً وقياسياً نظراً للفترة الزمنية التي تكوّن فيها.                                                              منهم من حمل معه كل عفشه الفكري من لبنان، ومنهم من دخل كالعريس القبرصي، رامياً كل السلبيات خلفه، خصوصاً كل ما سبب هجرته وابتعاده عن وطنه الأم وذكرياته.                  المهم، رغم كل شيء، فهذه الجالية عظيمة، متحدة، تعيش بسلام، تحب بعضها، تسعى الى التقدم دائما. جالية مثالية يشتهيها كل من ليس لبنانياً فيتمنى لو كان في عدادها. جالية تساعد بعضها، متضامنة. جالية تعلمت أن الانقسامات المذهبية والسياسية لا تنفع، وسلوك عكس ما يحصل في لبنان هو وحده مرادها.                                                                                    جاليتنا اللبنانية في مونتريال، أثبتت للعالم أن النميمة والحقد والجَرَبْ العقلي، بعيد كل البعد عن مسارها التاريخي في كندا. أثبتت أن الانسان وقيمته أهم من أي اعتبار آخر. أثبتت أن الحروب تتوقف عندما يتشاركون الوجع ذاته. أثبتت أيضاً، أن رقيها الفكري والاجتماعي والسياسي، هو أساس لا رجوع عنه، لو مهما كانت الظروف.                                                             الفرد بارود
​شكر خاص لجميع المعلنين في موقع يللا ماغازين

Picture
Picture
Picture
Picture
Picture
Picture
0 Comments

هذه هي انجازات وزارة الطاقة كما أعلنتها الوزارة

27/8/2019

0 Comments

 
يللا ماغازين - هذه هي انجازات وزارة الطاقة كما أعلنتها الوزارة
Picture
Picture
Picture
Picture
Picture
Picture
Picture
0 Comments

كل يوم كلمة بقلم الفرد بارود

27/8/2019

0 Comments

 
Picture
يللا ماغازين – يتوارث اللبناني مبادئ ونظريات، يحملها ويدافع عنها، دون التمعّن بأبعادها ومعانيها. مثلاً السريّة المصرفية، يتفاخر بها الشمعونيون وينسبونها للرئيس الراحل كميل نمر شمعون، أما محازبي الكتلة الوطنية فينسبونها الى اميل اده. اختلاف في تحديد زمان هذه السريّة، علماً أن هذه السريّة هي أساس كل علّة نعيشها في لبنان اليوم.                                          هل سألتم أنفسكم لماذا السريّة المصرفية؟ بماذا خدمتكم؟
المدافعون عنها، معظمهم لا يملكون الأموال، واذا كانوا يملكون، فمصدرها نظيف!               قالوا لنا أن السريّة المصرفية تجلب أموال حكام العرب. لكن لم يقولوا لنا أين يستفيد الشعب اللبناني من هذه الأموال؟ ولم يقولوا لنا أيضاً من هم الذين فعلاً يستفدون من هذه السريّة؟
السريّة المصرفية في لبنان إذا خدمت لبنان باستجلاب الودائع لانعاش المصارف وأصحابها، أصبحت ومنذ أواخر الستينات من القرن الماضي، لعنة على لبنان وشعبه وأمنه.                السريّة المصرفية، غطت جميع الأموال التي استعملت للتآمر على لبنان وعلى دولته. كما غطت جميع أموال المخدرات وأموال السرقات، وأموال الدولة المنهوبة. غطت الفاسدين وحوزتهم...    ألم تسألوا أنفسكم، لو كانت السريّة المصرفية عظيمة لهذه الدرجة لماذا لم يصبح مستوى المصارف اللبنانية عالمياً مثل مصارف سويسرا؟ ولماذا لم يستقطب لبنان رؤوس أموال عالمية مثل سويسرا؟ ولماذا يزيد قطاع المصارف في سويسرا ازدهاراً وفي لبنان لا؟ انو 180 مليار دولار ودائع كتير؟؟؟
يطالب الوزير باسيل باعادة الأموال المنهوبة، ويعمل مع فريقه على تحضير قانون في هذا الاتجاه، ويفكرون في آلية رفع الحصانة عن الرؤساء والوزراء والنواب... الأمر أبسط من هيك يا حضرة الوزير، لماذا لا تلغي السريّة المصرفية، ستعرف كل شيء! ستعرف من قبض كم، ومن حول كم والى أين؟
ستعرف من سرق، ومن تهرب من الضرائب ومن نهب الأموال العامة ومن حول أموالاً الى الخارج والى أين والى أي حساب والى من... أما موضوع آلية رفع الحصانة فسهل جداً، لأن القانون اللبناني واضح وصريح، كل جريمة مشهودة تسقط الحصانة عن مطلق أي مسؤول. أما اذا كان المرتكب قام بالنهب منذ سنين، فأيضاً الموضوع سهل، لأنها تعتبر الجريمة مشهودة في خلال 24 من اكتشافها...                                                                                                       اذا كنت جاداً بمسعاك ولا أريد أن أعتقد عكس ذلك، يكون أسهل عليك سلوك طريق الغاء السريّة المصرفية التي ليس فقط ستعيد الأموال المنهوبة انما ستعيد لخزنة الدولة جميع أموال الضرائب المهرّبة مضافاً عليها كل الغرامات والفوائد. وستضع الدولة اللبنانية يدها أيضاً على جميع أموال الارهاب، وهذا حق للدولة اللبنانية وللشعب أيضاً.                                                        الفرد بارود
​شكر خاص لجميع المعلنين في موقع يللا ماغازين
Picture
Picture
Picture
Picture
Picture
Picture
0 Comments
<<Previous

    Picture

    Picture
    COMBIEN COUTE TON ASSURANCE AUTO?
    EN 3 MINUTES TU AURAS LE PRIX!
    Auto: https://auto.ia.ca/fr-CA/chat/auto-vip/?uid=91FBE3

    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    June 2022
    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013

Home
Lebanon News
North America
International
Social
Entertainments
Health
Sports news
Marketing plans

YALLA Alberta
Law / Droit
Culinary art & food
Real Estate
Bulletin st Antoine
Arts and Poems
Necrology
Magazine archive
Gift store
Contact us

YALLA website

​©Copyright all rights reserved 
Toute Reproduction interdite
YALLA  2022
Since 2012


Head office: Hamra Street Makhoul Bulding, Beirut, Lebanon
P.O.Box: 90-288
Contact us