• ONE
  • Home
  • Lebanon news
  • Lebanese
  • canada
  • Int'l News
  • Finance
  • Social news
  • Entertainments
  • Business أعمال
  • Arts and culture
  • Health صحة
  • Food غذاء
  • Sports news
  • Lifestyle
  • Jobs / Classified
  • Tourism
  • Arab world
  • تاريخ
  • Restaurants
  • CARS
  • Necrology
  • Contact YALLA
  • Carnet d'adresses
    • Aliments
    • Services Financiers
    • Services Médicaux
YALLA LYOM
صوت الاغتراب اللبناني

صدر عن دائرة الإعلام المركزية للدكتور جيلبير المجبّر إثر المؤتمرالصحفي للنائب ذياد حواط المحترم ما يلي

28/2/2022

0 Comments

 
Picture
الدكتور جيلبير المجبِّرْ
سعادة النائب العزيز المحترم،يُرسي الإحترام وطيب العلاقة القيم السامية والأخلاق الفاضلة في ممارسة العمل السياسي ويُقيِّم العلاقات بينهم على مبادىء أصيلة من أهمها : إحترام آراء الأخرين،فلا إستهزاء ولا سخرية بل إحترام متبادل وتقدير لمشاعر وتطلعات الناس وحرص على الكرامة الإنسانية الوطنية والجبيلية التي ميّز الله بها كل إنسان حيث لا فرق بين مواطن ونائب ورئيس ومرؤوس ولا بين ناخب ومراقب،الكـــل له إحترامه وتقديره ومحبته عندنا .


سعادة النائب العزيز المحترم،لكي يبني النائب عملاً سياسيًا متينًا يوصي العلم السياسي بأنْ نكُّنْ الإحترام لجميع من حولنا فلا نستعطف أحدًا ولا نُخفي سِرًا على أحــد،ومن المعلوم أنّ كثيرًا من الجبيليين خاصةً واللبنانيين عامةً يتطّلعون إلى مجلس نيابي يُقرن القول بالفعل بعيدًا عن الشحناء والبغضاء ومعرفة طرق التواصل السليم مع الناخبين على كل المستويات وبمختلف المناصب وأن يتعامل النائب معهم بحكم وظيفته التشريعية في بيئة من الإلتزام وإحترام الذات والآخرين وهذا أمر ليس بالهيِّن ولا البسيط بل يحتاج إلى مثابرة وحكمة ومراعاة لكل الظروف. تزامنًا مع سماعي مؤتمركم الصحفي هناك مجموعة من الملاحظات أوّد إطلاعك عليها تحقيقًا لمبدأ الإحترام المتبادل وهي :



أود تذكيركم في البداية بما ورد في محضر إجتماع بين قيادتي التيار الوطني الحر وحزب القوات اللبنانية الممهور بتوقيع كل من : جبران باسيل – إبراهيم كنعان – سمير جعجع – ملحم الرياشي ، بتاريخ 18 كانون الثاني 2016 ،والذي يؤكد في مضمونه لناحية المادة الأولى منه إعلان الدكتور جعجع تأييد ترشيح العماد عون لرئاسة الجمهورية ،كما يُشير هذا الإتفاق وبالصيغة الخطيّة في البند الثالث الفقرة /أ/ "يُعتبر إعلان النوايا الذي أقرّه الطرفان في 2 حزيران 2015 في الرابية جزءًا لا يتجزأ من محضر هذا الإجتماع،كما يُعتبر هذا الإعلان بمثابة العناوين الرئيسية لسياسة العهد الجديد الرسمية بالإضافة إلى المصالحة الوطنية الشاملة.... على ألاّ تتعارض الأجزاء الأخرى منه مع مضمون هذا الإعلان" كما ورد في الفقرة/ج/ منه "تتوّزع القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر مناصفة المقاعد الوزارية المخصصة للطائفة المسيحية بما فيها السيادية..."كما نصّت الفقرة/ه/ منه" يُصار إلى توزيع مراكز الفئة الأولى في الإدارات الرسمية والمؤسسات العامة ومجالس الإدارة العائدة للمسيحيين بما فيها المراكز القيادية الأولى.....ويأتي تبادل المراكز بين الطرفين حلاً حيث ينتفي الإتفاق بينهما" أما ما ورد في الفقرة/ز/ "يتفق الطرفان على أن تكون كتلتا التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية النيابيتان مؤيدتين لرئيس الجمهورية وعاملتين على إنجاح عهده..." والملفت في التوقيع ما ورد " بعد تلاوة هذا المحضر ومقرراته على المجتمعين تمّ توقيعه على نسختين أصليتين من قبل القيادتين بصفة " سري للغاية" على أن يحتفظ على كل فريق بنسخة" إسمح لي أن أورد بعض الملاحظات الجوهرية على هذه الفقرة والتي أستهلها بما يلي :
أ – إنّ هذا الإتفاق يشوبه العديد من العيوب لدى موّقعيه ومن يتحالف معهم سواء أكان في خانة الصداقة أو العدائية ،وذلك من خلال ثلاث منطلقات يفقتدها الأولى الدكتاتورية التمثيلية في توزيع السلطات وحصرها بالتيار العوني والقوات وهذا أمر يتنافى مع النظام الديمقراطي الذي تربيّت عليه في حزب الكتلة الوطنية،والمؤسف ثانيًا أنّ هذا الإتفاق وقّع تحت صفة"سرّي للغاية" وكأن في الأمر خطة مبيّتة لحصر تمثيل المسيحيين بهذين المرجعيتين الدمويتين وهذا أمر مستهجن ويتناقض مع ما تسعوّن إليه من إيجاد حلول حوارية ،ثالثًا لا يحق لأي  مرجع مسيحي حصر التمثيل وما ينتج عنه بحزبه أو بأنصاره .


ب- المشاطرة في الرأي  مفقودة في هذا الإتفاق الذي تتحالف مع أركانه وسيكون من المستغرب أنْ تسأل ناخبيك إن كنت متأكدًا من أن ما تقوله أو ما أديته في المجلس كان حقًا ومحقًا ...إنّ الناخب مُلزم أمام هكذا إتفاق  أن يُعيد النظر في بعض  طرق تفكيره بمواقفه وبطيفية إرتباطها بالمناخ السياسي المتسِّم بالإستقطاب .


Picture
Picture
Picture
Picture


"نوّاب سياديين" نعم نريد نوّاب سياديين يُترجمون القول بالفعل والسيادة هي الحق الكامل للهيئة الحاكمة وسلطتها على نفسها دون أي تدخل من جهات أو هيئات خارجية وفي العلم السياسي السيادة مصطلح أساسي يُعين السلطة العليا على بعض الكيانات السياسية وفي القانون الدولي يُشير مفهوم السيادة الأهم هو ممارسة الدولة للسلطة ،لنسأل سيادتكم أين مارستم المُطالبة بالسيادة وما هي الآلية التي إعتمدتموها لإقرار مبادىء السيادة؟!!
"جبيل الديمقراطية ،جبيل الإنفتاح ، جبيل الحضارة ، جبيل الديمقراطية ، جبيل التعايش"... شعار رفتموه بالسخرة ولم يتحقق منه شيء أين الديمقراطية في جبيل وأنتم جزء من إتفاق وقّع سِرًا ووزع الأدوار سلفًا؟ أين أنتم من التعايش وهناك فئة تستأثر بالسلطة وبقوة السلاح ،وما في اليد حيلة إلاّ عند الإستحقاقات.
 



"الهدف متابعة المشروع : تحرير الجمهورية،إنهاء حكم الفساد، حل للأزمة..." طوال فترة ولايتكم في الندوة النيابية فشلتم في تحرير الجمهورية من قبضة خاطفيها لأنّ الخاطف أطبق على كل مؤسسات الدولة بما فيها مجلسكم الكريم وأضحيتم شاهد زور على إختطاف دولة بكامل أجهزتها وإنصعتم لقرارات الخاطف ووقفتم متفرّجين غير قادرين  على فعل أي شيء. وبالتالي لم تستطيعوا إيجاد الآلية الصحيحة للقضاء على الفساد وهنا أسئلكم لماذا لم تسعون إلى تطبيق القرار الذي إعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة "إتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد" في 31 تشرين الأول 2003،بالقرار 4/58 ودخلت حيّز النفاذ في 14 كانون الأول 2005، وقد إنضمت إليها حتى تاريخه 186 دولة ومن ضمنها 20 دولة عربية بما فيها لبنان الذي إنضم في 22 نيسان 2009 "؟!!! عن أي حل للأزمة تتكلمون هل عن الأزمة السياسية التي أنبتت أزمات : أمنية – إقتصادية مالية – إجتماعية – صحية – تربوية – بطالة ... واللائحة تطول ...؟؟؟!!!
 



" إنهاء حكم السلاح " ،فعلا منظومة تدغدغ رأي كل الناخبين ولكن أين هي آليتكم القانونية التي  من المفترض أن  تتبع لحل هذه المعضلة ؟ هل تعلم أنّ مشكلة السلاح سعادة النائب العزيز مرتبطة بقضية مجموعة مذهبية مسلحة ومرتبطة بقرار غير لبناني قرارها في إيران وهذا أمر غير مخفي على الإطلاق . في البدء عليك الإعتماد على الإتفاقيات الدولية التي تمنع توريد الأسلحة بالطرق الغير شرعية إلى دولة ذات سيادة وحضرتكم عضوًا ضمن كتلة نيابية في المجلس النيابي وعليك الإستناد على "معاهدة تجارة الأسلحة" حيث تقتضي الماداتان 12 و 13 من المعاهدة بأن تقوم الدول الأطراف بحفظ سجلات وطنية للصادرات من الأسلحة وتقديم تقارير عن تنفيذ المعاهدة وتعتبر متطلبات الإبلاغ المنصوص عليها في المعاهدة والحوار المنتظم بين الدول الأطراف أثناء المؤتمرات آليات إضافية لتحقيق هدف المعاهدة المعلن والمتمثل في تعزيز التعاون والشفافية والعمل المسؤول في تجارة الأسلحة على الصعيد الدولي... كما كان عليكم كسلطة تشريعية اللجوء إلى منظمة الأمم المتحدة ودورها في تنظيم العلاقات الدولية إستنادًا إلى إتفاقية فيينا للعلاقات  الدبلوماسية الصادرة في العام 1961 والتي تخرقها الجمهورية الإسلامية الإيرانية عبر تسليح مكوّن لبناني ذات صبغة مذهبية .
 



"التعدّي على الأملاك العامة بما فيها أملاك الكنيسة " لو كان هناك قرارًا تشريعيًا ملزمًا يوضح مدى إهتمامكم وإهتمام زملائكم في الندوة النيابية بالمحافظة على أملاك الدولة بما فيها الأراضي سواء أكانت في لاسا أو في غير مناطق ورعايتها وعدم التعدّي عليها لكانت الأمور سليمة،وقد عجزتم عن إصدار قانون له جميع الصلاحيات والإختصاصات اللازمة لتحقيق الأهداف القانونية ... إنّ ما حصل ويحصل من إستثناءات في تنفيذ القانون بالإضافة إلى الإهمال التشريعي يبددان جهود كل مسعى خيِّرْ ويفتحان المجال لتزايد تلك المخالفات لتتحول إلى ظاهرة ...
 



"القرار سيكون للشعب" نعم سعادة النائب القرار سيكون للشعب ولكن في أي إطار ؟! هل في إطار قانون مسخ يحمل في طيّاته النتائج سلفًا ضمن لوائح مقفلة تقيِّد العمل الديمقراطي المُلزم في الإنتخابات وبالتالي تمنع الناخب من التعبير عن رأيه بصراحة وبكل حرية حيث سيكون مضطرًا للتصويت ل لائحة تُفرض عليه وتُصادر رأيه...
 


سعادة النائب هذا فيض من غيض وإيمانًا بالنظام الديمقراطي وبحرية التعبير وردًا على سؤالك وبصيغة أخوية تُعبر عن ألمي تجاه ما يحصل وقلقي على لبنان وبمحبة لن نصوّتْ لكم بل صوتنا سيكون الصوت الهادر والصادق لأي مُرشح يلتزم بالسيادة الوطنية قولاً وفعلاً وإنجازًا ويُعيد ل لبنان رونقه ول جبيل عاصمة الحرف مكانتها الريادية .


بكــل إحترام


                                                                                                                              


الدكتور جيلبير المجبِّرْ 
Picture
Picture
Picture
Picture
0 Comments

جمهورية شلّعتها المصالح الخاصة

28/2/2022

0 Comments

 
Picture
بسام ضو
 تتعرض الجمهورية اللبنانية منذ تأسيسها لعدة عوامل خطرة تتأتى من الذين تناوبوا على إدراتها وهذا ما يعرف في علم السياسة ب"تضارب المصالح"،وهو أمر يستطيع من خلاله من في يدهم أمر السلطة من تحقيق مصالح مادية أو معنوية على حساب الواجبات الوظيفية الوطنية .وبعد بحث ميداني مستفيض في محاضر كل من المجالس النيابية والوزارية والرئاسية وما شابه المتعاقبة لم يسعَ أيٍ من الكائنات السياسية إلى مكافحة هذا الفساد المزمن بقوانين علمية قانونية حفاظًا على الممارسة السياسية الحكيمة بما تنص عليه القوانين المرعية الإجراء وسمعة الدولة ونزاهة من توّلوا على الشأن العام .
علم القانون المعتمد دوليًا ولبنانيًا يُعرِّف منظومة تضارب المصالح بأنها كل تصرف أو موقف يحقق مصلحة مادية أو معنوية لهيئة سياسية أو حزبية أو حتى إنسانية – إجتماعية بأي شكل من الأشكال وتكون متعارضة مع أداء واجباتها الوظيفية السياسية – الأمنية – الإقتصادية – المالية – الإجتماعية أو الواجبات الرسمية الموكلة إليها. وبكوننا مسؤولين كمراكز أبحاث آلينا على أنفسنا أن نعرض خطر هذه المنظومة على الجمهورية ومؤسساتها وعلى الشعب الرازح تحت وطأة المشاكل والهموم والغاية من حظر هذه المعضلة هو منع تشكُّل أو إحداث ضرر بمصالح الجمهورية ومؤسساتها والشعب أو المّسْ بمصالحهما سواء أكانوا أشخاص طبيعيين أو هيئات أو مؤسسات حكومية أو خاصة وذلك عبر الإلتزام بالقوانين والآليات الإدارية التي تضبط الأداء السياسي الذي أنتج هذه الفوضى منذ سنوات الإستقلال وما زال مستمرًا لغاية اليوم.
 ينشأ تضارب المصالح في ظروف يُحتمل أن تؤثر في ظلها مصلحة ثانوية أو في الحالات التي قد يبدو إلى حد معقول أنها تؤثر تأثيرًا لا مبرّر له في الأحكام والإجراءات المهنية المتعلقة بمصلحة رئيسية من حيث إستقلالها أو موضوعيتها.ولا يعني وجود تضارب المصالح بجميع أشكاله بالضرورة الإتيان بعمل غير ملائم بل تشير بالأحرى إلى وجود خطر الإتيان بمثل هذا العمل غير الملائم. ولا يتخذ تضارب المصالح شكلاً ماليًا فحسب بل يمكن أن يتخذ أيضًا أشكالاً أخرى.ويصف تضارب المصالح المؤسسي حالة قد تأثّرْ في ظلها دون مبرِّرْ المصلحة الرئيسية لدولة عضو على النحو المبيّن في ولاية الدولة المؤسسية المتمثلة في حماية المصلحة العامة وتعزيزها بتضارب مصلحة إحدى الجهات الفاعلة غير الدول على نحو يؤثر أو قد تبدو إلى حد معقول أنه يؤثر في إستقلال عمل الدولة العضو في مجال التنوير الفكري.
 إنّ المصالح العامة والمصالح الخاصة من العبارات التي يكثُر إستخدامها في لبنان وهي من لوازم الحياة السياسية اللبنانية،فلكل سياسي مجاله وحدوده وفقًا لإرتباطاته وربما المعروفة لدى الكثير من اللبنانيين ومن البعثات الأجنبية العاملة على الأراضي اللبنانية. والمصلحة العامة تكون من أولوية القادة الشرفاء وخصوصًا أصحاب الضمائر النيّرة والرؤى المعتدلة،ووفق العلم الإجتماعي إذا عرف كل إنسان مسؤولياته وواجباته إنتظمت الحياة الوطنية،إما إذا قُدِّمَتْ المصالح الخاصة على المصلحة العامة فهنا تكمن المشكلة وتتعالى المطالبة بالتجرُّد والإصلاح ليتحقق للمجتمع إستقراره وتقدمه ورقيه.


Picture
Picture
Picture
Picture
 إنّ الجمهورية اللبنانية للأسف الشديد اليوم وبالأمس وحتى في المستقبل المنظور تعاني من تقديم المصلحة الخاصة على المصلحة العامة في الكثير من شؤونها وقد إشتهر تسمية ذلك بين اللبنانيين بالفساد الإداري وأي فساد وضرر أعظم من التعدّي على مؤسسات الدولة وعلى أموال الناس والحقوق العامة والتساهل في ذلك دون خوف ولا خجل .إنّ التعدي على المصلحة العامة للجمهورية تعدٍ على حقوق المجتمع اللبناني بأسره وضرر يلحق بالجميع لا بل هو في الحقيقة جريمة في حق المجتمع اللبناني لِما له من آثار جد سلبية خطيرة ولن نخفي سِرًا إنْ قُلنا أنّ ذلك الأمر أصبح مشكلة متلازمة مع المجتمع اللبناني تَصعُبْ معالجته مع هذه الطبقة السياسية الفاشلة. لا شك كتمابعين وكمراكز أبحاث إنّ ما قام به الشعب بدءًا من 17 تشرين في لبنان يؤكد بجلاء تام أنها عبارة عن ردود فعل طبيعي لتفشي سيطرة المصالح الخاصة على مصالح الجمهورية وهذه مشكلة خطيرة كمراكز أبحاث لبنانية ومن نتعاون معهم في عالم الإنتشار وعواصم القرار نسعى لإيجاد حلول لها ولكننا نصطدم بطبقة سياسية تُحاصر كل قوى التغيير وحصارها مُطبق وبلغ مختلف دوائر الجمهورية. إنّ ميثاق الأمم المتحدة أرسى دعائم المجتمعات بحفظ الحقوق العامة والخاصة من التعدي بأي صورة من صور التعّدي فلا يجوز لأي مكوّن سياسي أن يتعدّى أو يستخدم سلطته في تحقيق مصالح الخاصة البتة...
 
 إيمانًا منّا بضرورة إنقاذ جمهورية شلّعتها المصالح الخاصة دُعينا إلى ندوة تحت عنوان " تعارض المصالح في الجمهورية اللبنانية" حيث شاركنا فيها مع عدد من المسؤولين والناشطين المهتمين بالشأن العام إضافة إلى باحثين واكاديميين يمثلون بعض الإتجاهات السياسية والإقتصادية والمالية والفكرية والثقافية المهتمة بأمر تحرير الجمهورية من قبضة خاطفيها ...
السعي من خلال هذه الندوة كان كشف تأثير تضارب المصالح في تفّشي الفساد في الجمهورية اللبنانية من خلال إظهار أثره في ثلاثة بنود رئيسية وهي :
 
1.     الأمر الأول يتعلق بتضارب الولاء الوطني وما يتصل به من مصالح وأطراف خارج الجمهورية بما يهدد أمنها وأمن مواطنيها ومؤسساتها الشرعية .
2.     تضارب مهام المسؤولين كرقابة وقيّمين بين الخاص والعام بما يفقد الإستقلالية والنزاهة في أداء الواجبات.
3.     البحث في إشكاليات العلاقة بين الأصيل والوكيل وما يعتريها من تعارض في المصالح.
 
عسانا نصل إلى منظومة سياسية فكرية تعيد للجمهورية حضورها الفاعل بين الأمم ولإنتشالها من بين الركام بعد أن شلّعتها المصالح الخاصة .
Picture
Picture
Picture
Picture
0 Comments

البيان الاسبوعي للمجلس الوطني لثورة الأرز - الجبهة اللبنانية

28/2/2022

0 Comments

 
Picture
عقد " المجلس الوطني لثورة الأرز "[ الجبهة اللبنانية ] ، إجتماعه الأسبوعي برئاسة أمينه العام ومشاركة أعضاء المكتب السياسي ، وإستعرضوا الشؤون السياسية والإجتماعية والأمنية والإقتصادية ... المدرجة على جدول الأعمال ، وفي ختام الإجتماع أصدروا البيان التالي :
1.     يأسف المجتمعون لهذا التسابق فيما بين المكوّنات السياسية على سلسلة من الإستحقاقات منها موضوع الكهرباء والموازنة المرفوضة من قبل أغلبية الشعب اللبناني علمًا أنّ خطة الكهرباء محط خلاف كبير بين الجميع وكل هذه الأمور تزداد تخوفًا من نتائج الإستحقاق الإنتخابي هذا إن حصل وكانت النتيجة ليست لصالح بعض القوى الحاكمة لذلك تُسارع إلى التوقيع على مشاريع القوانين لإحالتها إلى المجلس النيابي كي تكون مُلزمة في المستقبل.إنّ المجتمعين يُطالبون هذه السلطة وقف هذا الأسلوب الإبتزازي السخيف ووقف هذه الفوضى في طرح هذه القوانين التي باتت تُعنون ب"مشاريع هدر المال العام" .إنّ المجتمعين يُطالبون هذه السلطة بإتخاذ تدابير من شأنها تدارك النتائج الكارثية للتدخل الروسي ضد دولة أوكرانيا لجهة العديد من الأمور اللبنانيين الموجودين في أوكرانيا من طلاب ورجال أعمال إلى أزمة الرغيف التي من الممكن أن تستجد علمًا أنّ لبنان يستورد القسم الأكبر من القمح الأوكراني لصناعة الرغيف ومشتقاته فضلاً عن إمكانية إرتفاع أسعار المحروقات كإرتداد مباشر لإرتفاع سعر برميل النفط ،كل هذه الأمور مطلوب معالجتها من قبل سلطة الأمر الواقع بدل التلّهي بأمور ثانوية من شأنها عرقلة أمور الناس وذيادة الأوضاع تعقيدًا .
2.     ينظر المجتمعون بريبة إلى ما تتناقله بعض وسائل الإعلام عن سياسة الفاتيكان تجاه لبنان ويتزامن هذا الأمر عمّا يتُّم تسريبه عبر بعض وسائل الإعلام عن إمتعاض فاتيكاني من أداء بعض المراجع الدينية أو السياسية،إنّ المجتمعين يُطالبون الرأي العام المسيحي خاصةً واللبناني عامةً التيّقُظ والتنبّه ممّا يُحاك ل لبنان وألاّ يُصدقوا ما يتم تداوله من تسريب أخبار مغرضة وإنّ تزامنت بعضٌ منها مع ما قاله قداسة الحبر الأعظم أمام وفد مؤسسة كاريتاس.إنّ المعروف عن سياسة الفاتيكان أنها لا تتدخل في بعض التفاصيل السياسية الداخلية لمختلف دول العالم،وفي لبنان وفق مصدر مطلع نوعًا ما على بعض تفاصيل هذه السياسة أنها تُبدي بين الحين والآخر بعض الملاحظات التي غالبًا ما تكون عبر الرسائل التي توّجه إلى المعنيين في لبنان وفي طليعتها وبروتوكوليًا إلى الصرح البطريركي الماروني دونما الحاجة إلى تسريب أو مواربة.إنّ المجتمعين ومن خلال إطلاعهم على بعض النشاطات للسياسة الخارجية للكرسي الرسولي لاحظوا أنّ سياسة الفاتيكان تقوم على مبادىء واضحة لا لُبسَ فيها ولا تحتمل مواقفها الإلتباس أو التأويل او التفسير وحتى الإجتهاد.إنّ المجتمعين يرفضون رفضًا قاطعًا ما يتم تداوله عبر بعض وسائل الإعلام المأجورة عن كلام وجه للقادة الروحيين ببيع الصلبان أو ما شابه ذلك ،إنّ الصليب عند المسيحيين له معنى الفداء وهو عمل الفداء الذي أكمله السيّد المسيح بموته على الصليب وهو يعني المصالحة . إنّ المجتمعين يرفضون رفضًا قاطعًا أي كلام يُنسب لأي مرجعية بصيغة الوصاية أو الأمر فأي حوار هو وسيلة وليس غاية ويجب عمليًا أن يدور حول الأفكار وليس حول أشخاص والغاية من أي حوار هي الوصول إلى الحقيقة وحل لمشاكل قائمة،والحوار يجب أن يكون بنّاءً ومنتجًا ومن دون شروط مسبقة وكل داعٍ لحوار عليه أن يعلم أنّ أي أسُس لحوار جدّي يجب أن تتضمن العديد من الثوابت وفي أولها نزاهة المفاوضين وثانيًا التمسك بالقوانين المرعية الإجراء . وإنطلاقًا من نص "العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية "لا يجوز لأي كان التفاوض أو إجراء أي تسوية على حساب الشعب اللبناني ،فالشعب اللبناني حر في خياراته وتصرفاته ويرفض أي تدخل في شؤونه أو التغاضي عن حق يُدافع عنه هذا الشعب طوال تاريخه على الأرض اللبنانية .
ينظر المجتمعون بقلق إزاء الصراع الدائر ضمن أروقة المجتمع الدولي وتحديدًا بين الإتحاد الأوروبي وروسيا عبر الساحة الأوكرانية ، ويعتبر المجتمعون أنّ ظاهرة الصراع الدولي هي ذات أبعاد متناهية التعقيد بالغة التشابك وهي خطرة على الشعوب وتستزف طاقاتها ومواردها. والظاهر أنّ الصراع القائم اليوم هو صراع وجود ونفوذ ومضمونه صراع لا ينسجم ولا يتفق مع مجموعة أخرى والهدف من هذا الصراع فعليًا هو عرقلة حدوث ربما شبه إنفصال من أوكرانيا عن روسيا علمًا أن الروس تداركوا هذا الأمر مسبقًا وعملوا على إعتماد سياسة قضم لمناطق لهم نفوذ فيها وأعطوها نوعًا من الإستقلالية وذلك لتحجيم الدور الذي ربما بالإمكان ان تلعبه أوكرانيا مع الإتحاد الأوروبي على صعيد عائدات النفط ومشتقاته. إنّ المجتمعين وأمام لعبة الأمم يتمنّون أن تمّر هذه الأيام السوداء على خير وأن يتعظ المجتمع الدولي من الأحداث القديمة ويعمل على حلحلة هذه المشاكل بالدبلوماسية المطلوبة حرصًا على عدم إراقة دماء الأبرياء
Picture
Picture
Picture
Picture
0 Comments

الصحف اللبنانية اليوم

28/2/2022

0 Comments

 
الصحف اللبنانية اليوم
Picture
Picture
Picture
الجمهورية_-_يللا_اليوم__89_.pdf
File Size: 2273 kb
File Type: pdf
Download File

الأخبار_-_يللا_اليوم__88_.pdf
File Size: 3077 kb
File Type: pdf
Download File

Picture
Picture
نداء_الوطن_-_يللا_اليوم__94_.pdf
File Size: 15148 kb
File Type: pdf
Download File

البناء_-_يللا_اليوم__88_.pdf
File Size: 1380 kb
File Type: pdf
Download File

Picture
Picture
اللواء_-_يللا_اليوم__91_.pdf
File Size: 3248 kb
File Type: pdf
Download File

Picture
Picture
الديار_-_يللا_اليوم__90_.pdf
File Size: 1992 kb
File Type: pdf
Download File

الشرق_-_يللا_اليوم__87_.pdf
File Size: 1339 kb
File Type: pdf
Download File

Picture
Picture
Picture
Picture
0 Comments

ضمير لبنان مبدع القانون ورجل دولة وحاضن الحق والحرية ، العميد ريمون إده

26/2/2022

0 Comments

 
Picture
زعيمٌ وطني ما تزال أفعاله وروحه تحيي أحاديث الكِبار في مجالسنا العامة وفي بلاد جبيل،وتنتصب هذه الأحاديث حية في ذكرى زعيم قلّ وجوده صادق بعيد الرؤية شغوف في القانون.منظومته السياسية إبّان الحرب اللبنانية تنشر رسالة مُدويّة عن بُعدِ نظره ورؤيته الصائبة التي عاشها ويعيشها لبنان . العميد ريمون إده يُقاسمنا اليوم وجع غياب الزعامة الصادقة والخلوقة،ويشمئز عندما نذكر من هما في سدّة المسؤولية يتلوّنان ويتبدّلان ويتراخان ويتنازلان عن الحق .
العميد ريمون إده كبير جادت بها السماء على لبنان عامةً وقضاء جبيل خاصةً لا بل على العالم بأسره...أكتبُ عنه اليوم وفي قلبي حسرة على وطن تمزّقه الأهـــواء وقضاء تتناتشه المصالح الخاصة والوجوه الصفراء والوعود المعسولة والأحلام التي تُشبه الكوابيس. العميد ريمون إده له شهادة الحق في القضية اللبنانية يوم إختار المنفى وهو يُدافع عن القضية الكبرى مقترحًا حلاً لها لم يرضِ زعامات أرادت الحرب والسلوك الميليشيوي والعرب والجميع،وليس بإمكاننا إستثناء أي من هؤلاء ولا من فروعهم... العميد بالنسبة إلى اللبنانيين سيظل مثار إعتزاز وهتفة مجده ووقفة فخاره...
من حق اللبنانيين وأهالي قضاء جبيل وعلى كل من عاش وعاصر الجمهورية اللبنانية وعرف رجاله البُناة وإحتفظ بذكرى واحد من أعظم رجالات الدولة التي ويا للأسف لم تصل إليها الأقلام والباحثون ذاك العميد ضمير لبنان الذي أنتج فكرًا سياسيًا عملاقًا لا ينضب تحُكُمْ الدولة اليوم ببعض ما جاء من قوانين منها : قانون السرية المصرفية،قانون الإثراء غير المشروع،طرح مشروع عصري وحديث للقانون الإنتخابي،طرح مشروع إعفاء المزارعين من الضرائب...
العميد الحاضر أبدًا وللتاريخ مع إندلاع الحرب اللبنانية في العام 1975،تعرّض العميد ريمون إده لسبع محاولات إغتيال وكاد يُقتل في ثلاث منها وكان أخرها في مهرجان بلاد جبيل عندما أقدمت إحدى الميليشيات على التعرّض لأنصاره أمام مركز الكتلة الوطنية وأطلقوا النار عشوائيًا بإتجاه المناصرين.في العام 1976 قام العميد بزيارة للرئيس المصري قرر على أثرها أن ينفي نفسه إلى فرنسا لمواصلة عمله السياسي من هناك،وفي أسباب ذلك أنّ السادات أطلع العميد على لائحة بأسماء شخصيات سياسية ودينية مقرّر تصيفتها وفي مقدمها إسمه وإسم الزعيم الراحل كمال جنبلاط.فأبى أن يكون ضحية الإغتيالات والمخططات الدولية والإقليمية ورفض أن يسكت صوته المعارض والمُدوّي لأنه شعر أن دوره في الدفاع عن لبنان لم ينته بعد فقرر النفي على العيش  تحت راية الذل والإستسلام والإرتهان وهي صفات تُلازم كل من تعاطى العمل السياسي في لبنان وتنطبق على من هما نائبي بلاد جبيل اليوم.لن أبالغ ولن أكشف سِرًا وبإسمي وبإسم كل العقلاء أسأل نائبي بلاد جبيل :هل أنتما راضيان عن أدائكما في البرلمان الذي أغناه العميد ريمون إده بالقوانين؟وهل أنتما راضيان عن أداء الحكومات التي تتمثلون بها في السلطة التنفيذية؟ الجواب على كلا السؤالين هو برسم الناخبين وسيكون حتمًا لا،فلا الوعود صدقتم بها ولا ما تفعلونه في آخر أيام ولايتكم سيُجدي نفعًا .
لقد إقتنع اللبنانيّون عامة والجبليّون خاصةً بأنّ الذي كان لهم زعيمًا بطلاً صادقًا صدوقًا وقد كان لهم الكثير من النعم ضاع وإندثر اليوم وحلّ الكذب والرياء والتسلّط،دمار قضاء بأسره وشعب بأكمله مُشرّد تجويع بطالة ضياع سيادة وسلطة فاقدة لأبسط قواعد الديمقراطية،فإنعدمت الطمأنينة في لبنان وفي القضاء وعـــزّ وجود الغيارى عليه ونامت العقول النيّرة والمبدعة فإقتحم الوطن والقضاء جياع النفوس ومرضى الضمائر وثعالب هذا الزمان فشاركوا الدولة في خزانتها وإقتسموا مواردها وأقاموا السماسرة على كل باب من أبوابها وقد هدروا الملايين من الأموال وهناك نائبان عاجزان عن المحاسبة والمؤسف أنهما ينتميان إلى لب سلطة تشريعية من دون ممارسة أي رقابة على هؤلاء السّاسة أو على علم بالهدر أو السرقة. وجودهما من عدم وجودهما لا يُقدم ولا يؤخر .
أخجل من سرد هذه الوقائع أوخجل عندما أستمع إلى تصاريح هذا أو ذاك فكلها معجونة بالكذب والوعود،أخجل من واقع قضائنا اليوم ولما كان له من خير وبحبوحة وأمن أيام ولاية العميد ضمير لبنان.إنني بالذكريات أعود إلى قضاء لم تبق منه إلاّ الدثائر وأمسح الغبار عن الأكفان لأفي بطل هذا القضاء الأمانة التي تُلزمنا بنشر مآثره العظيمة ليس تخليدًا لذكراه بل لأفتح عيون الجبليين على ما كان لهم أمس وما أضاعــــــــــــــــــــــــوه اليوم ...

Picture
Picture
 أيها الناخبون الجبيليّون لن تتمكن كل هذه الصور السود التي تلازم قضائنا مع نائبينا المحترمين من أن تمحوا من مخيلتنا صورة العميد ضمير لبنان والأدوار الكبيرة التي قام بها طوال مرحلة نضالاته السياسية سواء أكان في لبنان أو في المنفى وقد أكسبه هذا الفيض من الإعجاب في شتى المحافل ...
أيّها الناخبون الجبيليّون لن يقوى الإثنان من أن يقتلعا من نفوسكم الصورة الحيّة للعميد ريمون إده (ضمير لبنان) وقد كان للسياسة عمالقة في ذاك الزمن وكان هو المدماك الرئيسي،ذلك أنّ هذين النائبين تجاهلا أن ليس بإمكانهم إغفال تاريخ عظيم من العطاء الفكري وإنّ تقاسم خيرات هذا الزعيم وهم غير الورثة حصصًا متفوتة فيما بينهم . وكأنهما يعيشان في عصرٍ حجري ضاعت فيه آخر بقية من بقايا الحضارات والقيم التي تُجمِّلْ بها هذا الوطن والقضاء، فإمتنع على كل واحد منا العيش الكريم وبعض من حرية جريحة لم يعرف فصلا من فصولها المتخلفان في مجاهل أرض القضاء والوطن
 
الدكتور جيلبير المجبِّرْ 
Picture
Picture
0 Comments

الصحف اللبنانية اليوم

26/2/2022

0 Comments

 
الصحف اللبنانية اليوم
Picture
Picture
Picture
نداء_الوطن_-_يللا_اليوم__93_.pdf
File Size: 9819 kb
File Type: pdf
Download File

الأخبار_-_يللا_اليوم__87_.pdf
File Size: 2981 kb
File Type: pdf
Download File

Picture
Picture
البناء_-_يللا_اليوم__87_.pdf
File Size: 1446 kb
File Type: pdf
Download File

اللواء_-_يللا_اليوم__90_.pdf
File Size: 4097 kb
File Type: pdf
Download File

Picture
Picture
الديار_-_يللا_اليوم__89_.pdf
File Size: 2441 kb
File Type: pdf
Download File

Picture
Picture
الجمهورية_-_يللا_اليوم__88_.pdf
File Size: 2043 kb
File Type: pdf
Download File

الشرق_-_يللا_اليوم__86_.pdf
File Size: 1192 kb
File Type: pdf
Download File

Picture
Picture
Picture
0 Comments
<<Previous

    Picture

    Picture
    COMBIEN COUTE TON ASSURANCE AUTO?
    EN 3 MINUTES TU AURAS LE PRIX!
    Auto: https://auto.ia.ca/fr-CA/chat/auto-vip/?uid=91FBE3

    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    June 2022
    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013

Home
Lebanon News
North America
International
Social
Entertainments
Health
Sports news
Marketing plans

YALLA Alberta
Law / Droit
Culinary art & food
Real Estate
Bulletin st Antoine
Arts and Poems
Necrology
Magazine archive
Gift store
Contact us

YALLA website

​©Copyright all rights reserved 
Toute Reproduction interdite
YALLA  2022
Since 2012


Head office: Hamra Street Makhoul Bulding, Beirut, Lebanon
P.O.Box: 90-288
Contact us