• Lebanon news
YALLA LYOM

Lebanon - كيف قدمت محطات التلفزة في لبنان أخبارها اليوم؟

31/1/2016

0 Comments

 
Picture
  "تلفزيون لبنان"
سلسلة محطات مهمة يشهدها الأسبوع الطالع، أبرزها انعقاد مجلس الوزراء مجددا الثلاثاء، وسيحضر البندان 64 و65 على طاولة البحث، والمتعلقان بإحالة ميشال سماحة وتفجير برج البراجنة إلى المجلس العدلي. وسيحرص الرئيس سلام على أن لا يؤثر هذان البندان على التوافق على تفعيل العمل الحكومي.
أما في الخارج، فترقب لمؤتمر لندن يوم الخميس، المخصص لمساعدة اللاجئين السوريين، والذي يتوقع منه لبنان الذي يستضيف العدد الأكبر منهم، دعما ماديا.
وعلى خط الاستحقاق الرئاسي، كل الأجواء تشير إلى أن لا نصاب رئاسيا في جلسة 8 شباط المقبلة، في وقت تكثفت الاتصالات واللقاءات. وفي هذا الإطار، غادر الوزير فرعون إلى باريس، لمناقشة الملف الرئاسي مع الرئيس الحريري، بعدما كان زار معراب، وغداة زيارة الوزير السابق غطاس خوري بنشعي.
وسط هذه الأجواء، وفي المشهد الخارجي يبقى مؤتمر جنيف محور المتابعة. وقد أكد وزير الخارجية الأميركي جون كيري ان لا حل عسكريا للأزمة السورية، مشددا على ضرورة المفاوضات، فيما شدد نظيره السعودي على ضرورة تحقيق الضمانات للمعارضة، مؤكدا على ان دور بلاده هو دعم السوريين وليس الضغط عليهم. فيما أعلنت الأمم المتحدة ان دي ميستورا سيعقد مفاوضات منفصلة يوم الاثنين مع وفدي النظام والمعارضة.
وعلى وقع مفاوضات جنيف، هز سوريا اليوم انفجاران في ريف دمشق حصدا ستين قتيلا ومئة جريح، رأت فيهما الخارجية السورية محاولة لتعطيل الحوار السوري.


Read More
0 Comments

Hassan Aalik - هذا ما كتبه حسن عليق في جريدة الأخبار

29/1/2016

0 Comments

 
Picture
أسئلة إلى سليمان فرنجية
حسن عليق
لمن يستمع النائب سليمان فرنجية؟ ومن الذي يضع المعطيات بين يديه؟ هل فعلاً يصيب حالياً في قراءاته السياسية؟
بعض محبّي الزعيم الزغرتاوي يطرحون الكثير من الأسئلة. لا يشكّكون في مواقفه، ولا في خلفياته، ولا يركنون إلى مقولة الوزير السابق ميشال إده عن «الجنون» الذي يصيب المرشحين إلى الرئاسة مرة كل ست سنوات.

هم يطرحون أسئلة لا تجد من يجيب عنها. وأسئلتهم لا تمس «حق فرنجية» في الوصول إلى قصر بعبدا، ولا «مشروعية» نسج علاقات مع تيار المستقبل ومن خلفه السعودية، ولا التوصل إلى تفاهمات مع الحريرية السياسية على تقاسم السلطة والحكم وقوانين الانتخابات النيابية والسياسة الاقتصادية والانمائية في العهد الرئاسي المقبل. هذه الأسئلة تتمحور حول ما إذا كان فرنجية يقترب، بأدائه الإعلامي والسياسي الحالي، من كرسي الرئاسة الاولى، أم يبتعد عنها. وهل سلك أقصر الطرق، أم أنه تراجع، بمواقفه العلنية الاخيرة لا بموقعه السياسي، عن أحد أبرز حاملي حق النقض في لبنان؟
منذ أن تأكّد اللقاء بينه وبين الرئيس سعد الحريري في العاصمة الفرنسية، لم يكفّ البيك عن ممارسة «الاستعجال الإعلامي». أطلّ من باب منزل النائب وليد جنبلاط في كليمنصو، ليقول ما معناه: أنا الفرصة الوحيدة. أنا أو الفوضى. وعلى شاشة «أل بي سي آي»، ظهر بمظهر رئيس للجمهورية وسطيّ وتكنوقراط. بدا أقرب إلى 14 آذار والسعودية منه إلى 8 آذار وحلفائه. وأكثر ما صدم حلفاءه، كان هجومه العنيف على الجنرال ميشال عون. ثالثة إطلالاته كانت بعد ساعات على إعلان سمير جعجع ترشيح الجنرال ميشال عون. سارع فرنجية إلى زيارة البطريرك الماروني بشارة الراعي، قائلاً إن أبواب منزله مفتوحة. وعلى الصفحة الاولى لجريدة «المستقبل»، أكّد أنه ماضٍ في ترشيحه. رابعة الإطلالات، و»أكثرها سوءاً» في نظر من لا يكنّون لرئيس تيار المردة إلا الودّ، كانت أول من أمس، بعد انفضاض طاولة الحوار في عين التينة، حيث قرّر فرنجية «العدّ». «كشف» أنه يحظى بتأييد 70 نائباً، في مقابل 40 يدعمون العماد عون. وهنا «الطامة الكبرى». هل يظن فرنجية أن الرؤساء في لبنان ينتخبهم النواب؟ كيف يقع في فخ «الأكثرية العددية» (الوهمية؟) عضوُ هيئة الحوار التي تحوّلت إلى «مجلس أعلى» يتخذ القرارات التي تكتفي السلطات الدستورية بتنفيذها؟ هل ثمة في لبنان من يظن أن الانتخابات الرئاسية، أو تسمية رئيس للحكومة، أو الحصص الوزارية، هي نتيجة للقوة العددية للكتل النيابية؟ هل نسي أن فريق 14 آذار فاز بجولتين انتخابيتين بعد الانسحاب السوري، ولم يتمكّن من حكم البلاد، ولا انتخاب رئيس من صلبه؟ هل فاته أن لجوء رئيس تيار المستقبل إلى اختياره مرشحاً رئاسياً له هدف رئيسي، هو عقد اتفاق مع حزب الله، وله مسبّب رئيسي، هو أن لحزب الله ثقلاً سياسياً ومعنوياً وعسكرياً يتخطّى حدود لبنان، ولا يمكن لأحد تجاوزه، رغم أنه لا يمتلك أكثر من 13 مقعداً من مقاعد المجلس الـ128؟ ولماذا حسم فرنجية أصلاً أنه يحوز تأييد 70 نائباً؟ هو يحظى بدعم أكثر من 100 نائب... إذا كان حزب الله داعماً له. لكن هذا العدد سينخفض حكماً عن الـ70، ما دام للحزب مرشح وحيد اسمه ميشال عون. النائب جنبلاط، مثلاً، يؤيد فرنجية كمرشح تسوية بين حزب الله وتيار المستقبل. لكن عندما اختفت ملامح هذه التسوية، أعاد رئيس «اللقاء الديمقراطي» إحياء «مرشحه» هنري حلو. حتى سعد الحريري، هل سيبقى على ترشيحه لفرنجية، بعد أن تتخلى السعودية عن رهاناتها ويتيقن من أن حزب الله جاد في ترشيح الجنرال؟
ثمة سؤال ربما لن يسمعه صديق عماد مغنية من حلفائه في حزب الله الذين يعتبرونه واحداً منهم. عندما تتجاوز الدول (وخصوصاً ذات الهويات الوطنية الملتبسة) والمجتمعات (الهشة تحديداً) الأخطار الوجودية، فإنها تتصرف كما لو أن هذه الاخطار لم تكن موجودة أصلاً. والخطر الوجودي على لبنان، الذي مثّلته الجماعات التكفيرية، لم يتحوّل إلى خطر هامشي إلا نتيجة قتال حزب الله في سوريا، وتضحيات مقاتليه. وليس فرنجية من السياسيين الذين يمارسون النكد السياسي فيتجاهلون هذه الحقيقة أو يزعمون تجاهلها. يكفي للدلالة على ذلك أنه السياسي الوحيد الذي علّق أول من أمس على المعارك في جرود عرسال، موجّهاً التحية للجيش والمقاومة. وما لن يسمعه فرنجية من حلفائه في الحزب هو السؤال الآتي: هل قدّمنا كل تلك التضحيات لحماية لبنان، مرة جديدة، ليتم احتسابنا كأقلية من ضمن 40 نائباً؟
المرجع: جريدة الأخبار عدد 29/1/2016

Picture
0 Comments

Presse - الاخبار: عون: الموارنة انتظموا... فماذا تنتظرون؟

29/1/2016

0 Comments

 
Picture
يللا -  صحيفة "الاخبار" اليوم: ينهض ميشال عون لينادي على توفيق. في طريقه من الكنبة، حيث يجلس، الى باب الصالون، يدقق النظر جيداً في الارض قبل أن يخطو بسرعة نحو الباب. ليست للأمر علاقة بضعف النظر، أو بشيخوخة لا تبدو علائمها على ملامح الرجل، ولا على ذاكرته. فهو كان للتوّ يحدثك عن مقابلة تلفزيونية أجريت معه حول الأزمة السورية، محدداً تاريخها باليوم والشهر والسنة: "في 3 آب 2012". التدقيق في النظر أمامه قبل أن يخطو يبدو عادة ملازمة له، وتنسحب على خطواته السياسية أيضاً.
في الرابية، يحسب الجنرال خطواته السياسية جيداً، ويحاذر المواضيع الشائكة من دون أن يعني ذلك أنه بات مهادناً. لم ينسَ معركة الاصلاح ومحاربة الفساد وحتمية "التنضيف"، و"لكنني أدفع من حقوقي كرمى لوحدة لبنان، ولا أريد أن أجمع المعارضات ضدي". وهو "مرتاح جداً الى ما وصلنا اليه"، بمقدار ارتياحه الى مواقف الحلفاء، خصوصاً في حزب الله، من دون أن يخفي انزعاجه من "كثرة الاجتهادات عند اللبنانيين"، كما حدث إثر عدم انعقاد اجتماع كتلة "الوفاء للمقاومة" الأسبوع الماضي. 
يقول: "يا خيي، يا أما ما عندن شي ليجتمعوا، أو عندن سبب حتى ما يجتمعوا. بلكي بدّن يصفّو أجواء معينة؟". ويضيف: "استقبلت اليوم (أمس) وفداً من الفنانين جاؤوا لتهنئتي على التفاهم مع القوات اللبنانية. أحدهم سأل بتشكيك عن موقف حزب الله، فقلت لهم: 

Read More
0 Comments

Presse - الديار: كلمة رئاسية للسيد نصرالله اليوم وإقرار التعيينات دشّن مرحلة تفعيل الحكومة داعش في مواجهة الجيش بجرود عرسال بعد سيطرته على واد

29/1/2016

0 Comments

 
Picture
يللا -  صحيفة "الديار" اليوم: الانظار متجهة الى ما سيعلنه الامين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله في كلمته عند الساعة الثامنة والنصف من مساء اليوم على شاشة المنار، والمخصصة لموضوع الانتخابات الرئاسية، بعدما طالت مواقف الحزب من الاستحقاق الرئاسي الكثير من التساؤلات والتأويلات، وتحديداً بعد اتفاق معراب وترشيح الدكتور جعجع للعماد ميشال عون وبعد تأجيل كتلة الوفاء للمقاومة اجتماعها الاسبوعي تجنباً لاعلان اي موقف بشأن الاستحقاق الرئاسي. كذلك تعددت الاسئلة حول موقف الحزب من استمرار دعم العماد ميشال عون والموقف من المرشح سليمان فرنجية، وسيرد سماحة السيد على كل هذه الاسئلة، وسيعلن موقف حزب الله الذي كان قد حدد بوضوح دعمه العماد ميشال عون لرئاسة الجمهورية، علماً ان الامين العام لحزب الله كان قد اعلن وابلغ خلال لقائه الاخير مع الوزير سليمان فرنجية دعمه للعماد ميشال عون لرئاسة الجمهورية، وان العماد عون هو مرشح فريق 8 آذار، مع تأكيد على الحرص على الوزير فرنجية ودوره وموقعه. وبالتالي، فان كلمة السيد ستضع حداً لكل "اللغط" الذي ساد حول موقف الحزب في الفترة الاخيرة. 

ـ مجلس الوزراء واقرار التعيينات ـ 
وعلى صعيد مجلس الوزراء، فان التعيينات العسكرية اقرت حسب الاتفاق الذي تم التوصل اليه على طاولة الحوار الوطني، واعلان الوزير جبران باسيل في ضوء الاتفاق حضور جلسات مجلس الوزراء وعدم المقاطعة وتفعيل عمل الحكومة. وقد تولى الرئيس تمام سلام اقناع المعترضين بتسوية التعيينات التي رست على العمداء "محسن فنيش عن الطائفة الشيعية، سمير الحاج عن المقعد 

Read More
0 Comments

Presse - السفير:لا تنازل عن "السلة المتكاملة".. ولا صرف داخلياً لـ"فائض القوة" نصرالله لا يتخلى عن عون.. ولا يضغط على الحلفاء

29/1/2016

0 Comments

 
Picture
يللا -  صحيفة "السفير" اليوم: ندر أن يبادر "حزب الله" منذ نشأته الأولى، قبل أكثر من ثلاثة عقود من الزمن، إلى الإعلان مسبقا أن أمينه العام السيد حسن نصرالله سيخصص إطلالة سياسية للحديث عن موضوع سياسي وحيد: "الانتخابات الرئاسية".
هذا ما يشي به الخبر الذي عمّمه إعلام "حزب الله"، عشية الإطلالة التي جرى نقاش حول أصل حصولها، أم يصار للاستعاضة عنها بموقف تصدره "كتلة الوفاء للمقاومة" (قبل أن ترجئ اجتماعها منذ أسبوع وبعده) أو بلسان أحد قياديي الحزب من أعضاء شورى القرار، قبل أن يحسم الأمر: لـ "السيد" الكلمة.. 
ومن الواضح أن اختيار التوقيت يعني أن "حزب الله" لن يحيد عن التقليد المتبع، منذ سنوات، بأن يخصص خطاب ذكرى استشهاد الحاج عماد مغنية في السادس عشر من شباط المقبل للتركيز على البعدَين الاسرائيلي والتكفيري، خصوصا أن التطورات على "الجبهة السورية" تبين، يوما بعد يوم، أن انخراط "حزب الله" بدأ "يؤتي ثماره السياسية والميدانية" على حد تعبير أحد الحزبيين. 
وبطبيعة الحال، عندما يطل "السيد" للحديث في أي موضوع سياسي، سواء أكان محليا وتحديدا رئاسيا، أو إقليميا، فإن خلفية المشهد السوري ستكون هي الوازنة في العقل الاستراتيجي لحزب بات يحسب له في المعادلات الإقليمية حساب.. خصوصا أنه قدم نحو ألف شهيد وآلاف الجرحى والمعوقين في معركة، يجزم الحزب بأنها ستشكل حجر زاوية إعادة تشكيل خريطة التوازنات في المنطقة. 

Read More
0 Comments

Presse - النهار: "تفاهم" فرنسي إيراني على "البلد الصديق"؟ جنبلاط يُحذّر من الاهتراء وأميركا تُضيّق القيود

29/1/2016

0 Comments

 
Picture
يللا -  صحيفة "النهار" اليوم: اعاد مشهد النصاب السياسي المكتمل في جلسة مجلس الوزراء مساء أمس ضخ بعض "الروح " في الحكومة التي اتخذت من هذا التطور منطلقاً لاقرار ما أمكن من جدول أعمالها العملاق لتعود الى جلسة لاحقة الثلثاء المقبل تكمل فيها اقرار ما تبقى من بنود ولا سيما منها بنود اساسية كموضوع احالة الملف الجرمي للوزير السابق ميشال سماحة على المجلس العدلي. لكن الجلسة لم تحجب تطورين متصلين بالاستحقاق الرئاسي أولهما احتلال لبنان حيزا من المحادثات التي أجراها في باريس أمس الرئيسان الفرنسي فرنسوا هولاند والايراني حسن روحاني، وثانيهما الاطلالة التلفزيونية للامين العام لـ"حزب الله " السيد حسن نصرالله مساء اليوم للحديث عن موقف الحزب من التطورات الاخيرة لهذا الاستحقاق. 
وأفاد مراسل "النهار" في باريس ان الوضع في لبنان استأثر بجانب من كلام الرئيسين هولاند وروحاني عقب محادثاتهما وبدا ان ثمة تفاهما بين الدولتين على صون الاستقرار في لبنان "البلد الصديق" لايران وفرنسا كما اتفقا على وصفه. 
وقال هولاند: "لبنان يعيش هدوءاً مشوباً بالحذر والوضع متوتر ويعود الى فرنسا ان تحافظ على استقراره وسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه". وأضاف: "وعلى فرنسا وايران ان تسعيا لمنع استمرار الفراغ الدستوري". 
بينما قال الرئيس روحاني في كلمته: "ان مشاكل المنطقة مهمة بالنسبة الى بلدين سوريا ولبنان... ينبغي التعاون بين فرنسا وايران من اجل مساعدة لبنان للخروج من عدم الاستقرار لان الشعب اللبناني هو شعب صديق". 
أضف أن الملف اللبناني كان على طاولة المحادثات التي اجراها وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس مع نظيره الايراني محمد جواد ظريف في "الكي دورسيه"، علما ان الخارجية الفرنسية اعلنت أنهما بحثا في الوضع في الشرق الاوسط ومتابعة تنفيذ اتفاق فيينا حول البرنامج النووي الايراني. 

Read More
0 Comments
<<Previous

    Picture

    Picture
    COMBIEN COUTE TON ASSURANCE AUTO?
    EN 3 MINUTES TU AURAS LE PRIX!
    Auto: https://auto.ia.ca/fr-CA/chat/auto-vip/?uid=91FBE3

    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    August 2022
    July 2022
    June 2022
    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013