• ONE
  • Home
  • Lebanon news
  • Lebanese
  • canada
  • Int'l News
  • Finance
  • Social news
  • Entertainments
  • Business أعمال
  • Arts and culture
  • Health صحة
  • Food غذاء
  • Sports news
  • Lifestyle
  • Jobs / Classified
  • Tourism
  • Arab world
  • تاريخ
  • Restaurants
  • CARS
  • Necrology
  • Contact YALLA
  • Carnet d'adresses
    • Aliments
    • Services Financiers
    • Services Médicaux
YALLA LYOM
صوت الاغتراب اللبناني

Al Safir - السفير : تفاصيل اعتقال عباس وسيناريو التفجيرات المتنقلة الجيش يُقارع الارهاب: "شبكات الموت" تتدحرج

13/2/2014

0 Comments

 
Picture
كتبت "السفير " : معركة أخرى ربحها الجيش في الحرب المفتوحة ضد الإرهاب. هي حجارة الـ"دومينو" تسقط تباعا، الواحد تلو الآخر، في مسار انطلق منذ فترة، بقرار حاسم من المؤسسة العسكرية والأجهزة الأمنية، وأيضا بقوة دفع دولية تعبّر عن "الشراكة" في مواجهة الهاجس المشترك والعابر للحدود: الإرهاب. 



Picture

ويمكن القول إنه لولا العناية الإلهية وصحوة المؤسسة العسكرية التي أفضت الى الإمساك بالإرهابي الخطير نعيم عباس في اللحظة المناسبة، لكانت مناطق لبنانية جديدة قد غرقت اليوم وخلال الأيام المقبلة في بحر من الدماء والأحزان، لاسيما أن كمية المتفجرات التي ضبطت في سيارتي كورنيش المزرعة وعرسال تتجاوز الـ200كيلوغرام من المواد شديدة الانفجار. 


وترافقت العملية النوعية أمس، لمخابرات الجيش اللبناني مع احتدام المواجهة على تخوم يبرود السورية التي تشكل أحد ابرز منابع السيارات المفخخة المتسللة الى لبنان. ويبدو أن هناك اتجاها لعزل هذه المدينة السورية عن محيطها، وتحديداً عرسال، وصولا الى تعطيل قدرتها على تصدير الإرهاب الى الداخل اللبناني 


وإذا كان عمر الأطرش الموقوف صيداً ثميناً، فإن عباس الذي وقع أمس، في قبضة مخابرات الجيش هو كنز من المعلومات التي من شأنها أن تقود الى تفكيك العديد من الألغاز الأمنية، وتوجيه ضربات موجعة الى الشبكات الإرهابية. 


ومع ذلك، يبقى توقيف عباس مجرد محطة في رحلة طويلة، كما أكدت مراجع واسعة الاطلاع لـ"السفير"، معتبرة أن اعتقال عباس يضع الأجهزة الاستخبارية والأمنية اللبنانية على سكة تفكيك "كتائب عبدالله عزام"، مع ما يرتبه ذلك من أعباء وتحديات على المؤسسة العسكرية والقوى الأمنية التي لا تزال تواجه عقبة أساسية أمام عملها، تتعلق بوجود "مناطق محمية" طائفيا وسياسيا، تؤمن بيئة حاضنة لمجموعات إرهابية. 


وفي المعلومات التي أدلى بها عباس أن سيارة كورنيش المزرعة الـ"تويوتا - راف فور" كانت ستُستخدم اليوم لتفجير مبنى "قناة المنار" في بئر حسن، قرب الغولف، وأن سيارة عرسال الـ"كيّا" كانت ستسلم له، على أن يتولى هو اختيار توقيت تفجيرها بعد تحديد منطقة مكتظة لاستهدافها. وعلم أنه تم تجهيز انتحاريين سوريين لتنفيذ المهمتين، يجري البحث عنهما حاليا. 


كما أفضت اعترافات عباس الى وضع اليد على مخزن للأسلحة في منطقة بين السعديات والدبية، يحتوي أحزمة ناسفة ومتفجرات ومعدات لتزوير بطاقات هوية ومستندات وأختام، إضافة الى صواريخ "كاتيوشا" و"غراد" ، حيث كان من المقرر قصف الضاحية ببعض الصواريخ خلال اليومين المقبلين، وعلى الأرجح في يوم إحياء ذكرى قادة المقاومة الشهداء.
وكشف عباس أيضا عن معلومات تتصل بسيارة الـ"كيّا" المفخخة، من حيث مواصفاتها وخط سيرها، ما أتاح لمخابرات الجيش ضبطها في اللبوة آتية من عرسال، وعلى متنها ثلاث نسوة، هنَّ "هـ. ر." و"ج. ح." و"خ. ع.". وقد تبين أن إحداهنَّ ساهمت مرات عدة في تمرير سيارات مفخخة، وأن بينهنَّ واحدة كانت بصدد مراجعة طبيب في زحلة ولا علم لها بوجود متفجرات في السيارة. 


وأفاد عباس أنه تقرر اللجوء الى استخدام "تقنية" النساء في تمرير السيارات المفخخة، بعد انكشاف أمر الشيخ عمر الاطرش وبالتالي صعوبة الاستعانة برجال دين لنقلها من مكان الى آخر.
ويبدو أن سيارة الـ"كيّا" فخخت في يبرود، وهي كانت في طريقها الى عاليه، ومنها الى الضاحية الجنوبية. 


وأقرَّ عباس كذلك بأنه على صلة بأحد عناصر الأمن الداخلي المفروزة لـ"بيت الوسط"، وهو الأمر الذي أكدته مصادر أمنية مشيرة الى أن هذا العنصر كان يؤدي دوراً مساعداً لعباس، برغم النفي الصادر عن قوى الأمن. 


وأظهرت التحقيقات الأولية مع عباس أنه الرأس التنفيذي لتفجير بئر العبد الأول وتفجيري حارة حريك، وأنه كان يتولى الإشراف على الاستطلاع وتحضير الانتحاريين وتأمين المبيت لهم وللسيارات المفخخة. كما اعترف عباس أيضا بأنه تولى تجهيز انتحاري الشويفات وهو سوري يقطن في الطريق الجديدة، وأنه طلب منه التوجه الى سيار درك عرمون لتفجير نفسه هناك. وعُلم أن عباس هو المسؤول عن إطلاق الصواريخ على بسابا ثم مار مخايل في الضاحية خلال فترات سابقة. 


تفاصيل العملية
أما في ما يتعلق بتفاصيل اعتقال عباس، فقد علمت "السفير" أن أحد أجهزة الاستخبارات الغربية أبلغ المراجع المعنية في بيروت بأنه تمّ رصد رقم هاتف مشبوه، يُعد صاحبه لتنفيذ عمل إرهابي، من دون تحديد هوية الشخص المتورط. وعلى الفور، كثّفت مخابرات الجيش عمليات البحث والتحري، استنادا الى المعطيات التي كانت تملكها، وتوصلت بعد رصد وتدقيق الى ضبط مكان تواجد صاحب الرقم ومعرفة هويته. 


وصباح أمس، قامت قوة من مخابرات الجيش بمداهمة المبنى الذي يقيم فيه عباس في الطريق الجديدة، وأوقفته في عملية أمنية نظيفة ومحكمة وسريعة، أخذت بالاعتبار أسوأ الاحتمالات والسيناريوهات، من إمكان أن يقاوم عباس القوة المهاجمة الى احتمال أن تتحرك مجموعات لمساندته أو لإلهاء الجيش. 


وقالت مصادر أمنية رسمية مسؤولة لـ"السفير" أن الشيخ عمر الأطرش، اعترف بعد توقيفه بأنه كان يتعامل مع شخص يدعى نعيم عباس ويملك محلا لتصليح السيارات "وكان يتسلم مني السيارات والأفراد في نقطة قريبة من الطريق الجديدة ". 


وتقاطع ذلك مع رصد اتصالات عمليات تواصل بواسطة البريد الالكتروني، كان أخطرها الاتصال الذي ورد من أحد قادة "كتائب عزام" في دولة خليجية، يطلب فيها من إحدى المجموعات في البقاع الشمالي(قرب الحدود مع سوريا) تنفيذ عمل ما في أقرب وقت ممكن، وكان جواب المجموعة أنها تعاني من تضييق الخناق عليها، وتمّت الاستعانة بمجموعة أخرى في العاصمة شكت أيضا من التضييق، وكان الجواب بأن "فتّشوا عن طرق أخرى... المهم أن تفعلوا شيئا وبأسرع وقت ممكن". 


وأشارت المصادر إلى أنه تم رصد حركة نعيم عباس، وجرى تحديد نقطة تواجده في "بناية الشاعر" في منطقة الطريق الجديدة، فقامت وحدة من مخابرات الجيش بعمل أمني استباقي حيث داهمت شقة عباس ولم تعثر عليه (في الطبقة الثانية) ليتبين أن هناك مجموعة من ثلاثة أشخاص في المبنى ذاته تم توقيفها مع مستندات ووثائق وجهاز كومبيوتر، وتبين أن عباس كان يحاول الهرب من سطح المبنى، فألقي القبض عليه. 


ووفق توصيف الأجهزة المختصة، فإن عباس هو من أخطر الإرهابيين. كان ينتمي الى "حركة الجهاد الاسلامي" قبل فصله منها وتربطه صلات بالعديد من الجهات المتطرفة (عصبة الانصار، جند الشام، فتح الاسلام...) وتردد أن "كتائب زياد الجراح" تتبع له شخصيا. ومؤخرا أبدت تنظيمات "داعش" و"النصرة" و"القاعدة" حرصا على التواصل معه. أنشأ في مخيم عين الحلوة قبل مغادرته مخازن للأسلحة وتولى تدريب مقاتلين، وأشرف على وضع خطط لاستهداف الجيش و"اليونيفيل" وقصف الاراضي المحتلة. أسس خلايا إرهابية لاستهداف بعض القيادات الشيعية ومن بينها الرئيس نبيه بري. انتقل الى العراق عام 2005، وشارك في نشاطات ارهابية داخل سوريا بعد اندلاع الازمة. أمضى شهورا عدة في المنزل الذي استأجره من مستأجر في الطريق الجديدة، حيث تم توقيفه أمس .
مجموعات "فالتة" 


الى ذلك، علمت "السفير" أن 14سيارة رباعية الدفع، دخلت من سوريا الى عرسال في الثامن من الشهر الحالي، وعلى متنها أشخاص يحملون جنسية خليجية الى جانب عدد من اللبنانيين، وكانت السيارات تحوي أسلحة وذخائر ومبالغ مالية. 


وفجر أمس الاول، انطلقت المجموعات ضمن "فانات" من عرسال بعدما جرى تأمين أوراق ثبوتية مزورة لأعضائها من أجل تسهيل تحرّكهم، وتحرّكت "الفانات" في الاتجاهات الآتية: "فان" توجه الى الشمال واثنان الى بيروت وواحد الى البقاع الاوسط.
وعلمت "السفير" أن من بين الخليجيين المنتمين الى تلك المجموعات عبد الرحمن ع.، ابراهيم غضبان د.، ماجد فضل ر.، عبد الملك ع.، وعاصم فهد م. 


ووفق المعلومات، يُرجح ان يكون هدف المجموعات تنفيذ عمليات تفجير واغتيال، بقيادة شخص ملقب بـ"السريع"، على ان تغادر بعد ذلك الى تركيا.ref:wataniya
0 Comments



Leave a Reply.


    Picture

    Picture
    COMBIEN COUTE TON ASSURANCE AUTO?
    EN 3 MINUTES TU AURAS LE PRIX!
    Auto: https://auto.ia.ca/fr-CA/chat/auto-vip/?uid=91FBE3

    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    June 2022
    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013

Home
Lebanon News
North America
International
Social
Entertainments
Health
Sports news
Marketing plans

YALLA Alberta
Law / Droit
Culinary art & food
Real Estate
Bulletin st Antoine
Arts and Poems
Necrology
Magazine archive
Gift store
Contact us

YALLA website

​©Copyright all rights reserved 
Toute Reproduction interdite
YALLA  2022
Since 2012


Head office: Hamra Street Makhoul Bulding, Beirut, Lebanon
P.O.Box: 90-288
Contact us