• ONE
  • Home
  • Lebanon news
  • Lebanese
  • canada
  • Int'l News
  • Finance
  • Social news
  • Entertainments
  • Business أعمال
  • Arts and culture
  • Health صحة
  • Food غذاء
  • Sports news
  • Lifestyle
  • Jobs / Classified
  • Tourism
  • Arab world
  • تاريخ
  • Restaurants
  • CARS
  • Necrology
  • Contact YALLA
  • Carnet d'adresses
    • Aliments
    • Services Financiers
    • Services Médicaux
YALLA LYOM
صوت الاغتراب اللبناني

Al Nahar - النهار : تهديد 8 آذار جمّد كل المساعي والوساطات هل يتمدّد المأزق إلى مشارف 25 آذار؟

11/2/2014

0 Comments

 
Picture
كتبت "النهار " : بدأت أزمة تشكيل الحكومة التي اصطدمت منذ ايام بتثبيت انقلاب قوى 8 آذار على تعهداتها، تتخذ وجهاً جديداً من أوجه التجاذبات وشد الحبال عكسه شلل تام ساد امس كل الاتصالات واوقف المساعي والوساطات في انتظار تلمس ما اذا كان لا يزال ممكنا معاودتها من حيث بلغه المأزق قبل الانتكاسة الاخيرة. 

Picture


واذا كان امتناع رئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط عن التعليق على الملف الحكومي للاسبوع الثاني تواليا عكس حراجة الموقف، الامر الذي فسر الفرملة اللافتة في حركة الوزير المكوكي وائل ابو فاعور، فان الاجواء التي لمسها زوار عين التينة امس لم تكن مختلفة اذ لاحظ زوار رئيس مجلس النواب نبيه بري تشاؤما واضحا لديه حيال الملف الحكومي. وكرر بري امام زواره ان لا شيء جديداً في هذا الموضوع وانه لا يزال عند مواقفه على قاعدة انه قدم مخارج للتأليف وقام بواجباته، مشيرا الى انه في مرحلة انتظار مترقبا ما يمكن ان يقوم به الآخرون. وعلم ان رئيس المجلس طلب 
من معاونه الوزير علي حسن خليل عدم التدخل في الاتصالات. 


وعلمت "النهار" ان مساعي تأليف الحكومة التي عادت الى مربع الانقسام الحاد شهدت محاولات لاعادة تنشيط حركة الاتصالات لكسر الجمود من خلال مساعي النائب وليد جنبلاط بالتنسيق مع الرئيس بري من غير ان تسجل اي نجاح. وقد تضاربت المعلومات على هذا الصعيد بين قائل ان المساعي الجنبلاطية مستمرة بعيدة من الاضواء، وقائل استنادا الى معلومات ان جنبلاط أجرى اتصالاً الجمعة الماضي مع الرئيس سعد الحريري الذي ابدى استهجانه ان يكون فريق 8 آذار يستعد لترك الحكومة الجديدة لحظة ولادتها وفي الوقت نفسه يسعى الى التدخل في حق 14 آذار في تسمية ممثليها وكان هذا الكلام بمثابة فرملة لأي نوع من الوساطات. وفي هذا الوقت افادت معطيات لجهات متصلة بفريق 8 آذار ان ازمة تأليف الحكومة ستسهل نفاذ عقود موقعة في قطاع الكهرباء سيحين موعد بدء العمل بها في غضون ايام. ولا تفصل هذه الجهات ازمة التأليف عن تأزم العلاقات الايرانية - السعودية في ساحات عدة بينها لبنان. وفيما كان متوقعاً ان يصعد امس الى قصر بعبدا الرئيس المكلف تمام سلام للتشاور مع رئيس الجمهورية ميشال سليمان، لم يتم هذا اللقاء مما يدل ان ليس ثمة ما يستوجب مثل هذه الزيارة الآن. 


كما علمت "النهار" ان الرئيس الحريري يجري في الرياض مشاورات مع رئيس كتلة "المستقبل" الرئيس فؤاد السنيورة الذي توجه الى المملكة العربية السعودية مع النائب نهاد المشنوق. ومن المقرر ان تتناول المشاورات موضوع تأليف الحكومة والتطورات العامة في لبنان والمنطقة. 


ولفتت مصادر معنية بالانسداد الذي اصاب الجهود الحكومية اخيراً، الى احتمال جديد بدأ يطفو على واجهة الحسابات التي نتجت من التهديدات المتواصلة بسحب وزراء 8 آذار من الحكومة العتيدة وهو تجميد أي مبادرة للرئيس سلام في تقديم التشكيلة الحكومية بما يحول دون نشوء ازمة اضافية، وانما في الوقت نفسه بما يمنع الفريق الذي يمضي نحو خلط الاوراق مجددا من اعادة الوضع الى ازمة تكليف وتأليف جديدة. وهو امر قالت المصادر المعنية لـ"النهار" انه قد يفضي الى تمديد واقع الجمود الراهن اسابيع اضافية على الاقل وتحديداً حتى فترة الاقتراب من الموعد الحاسم الذي يملي بت الامور قبل 25 آذار أي موعد بدء المهلة الدستورية للاستحقاق الرئاسي ما لم تحصل تطورات تخرق ما آلت اليه الازمة الحالية. 


وقد شهدت عطلة نهاية الاسبوع ومناسبة الاحتفال بعيد القديس مارون تطورين بارزين، تمثل الاول في انتقاد رئيس الجمهورية للجهات المعرقلة لتشكيل الحكومة وقوله على هامش حضوره القداس الاحتفالي الذي اقيم في كنيسة مار مارون في الجميزة "هل التمسك بوزير او شرط او حقيبة اهم من التمسك بلبنان؟ لا اعرف، الجواب عندهم". اما التطور الثاني، فتمثل في اعلان العماد ميشال عون من بكركي تأييده "مئة في المئة" للمذكرة التي اصدرها البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي بعد الاجتماع الاخير لمجلس المطارنة. ويتوقع ان يدلي عون اليوم بمواقف اضافية من الازمة الحكومية، فيما بدا ان موقف رئيس الجمهورية لم يلق الترحيب لدى الفريق العوني او قوى 8 آذار. 


وقالت اوساط في 8 آذار لـ"النهار" ان كلام سليمان ادى الى مزيد من العرقلة وساهم في اضعاف الجهود التي تبذل لولادة حكومة جامعة. وردت على القائلين بوجود خلفيات اقليمية وراء العرقلة بقولها: "اذا اراد الرئيسان سليمان وسلام اطلاق عجلة الحكومة ليعلنا موافقتهما على منح التيار الوطني الحر حقيبة الطاقة وعندها ينزاح بسهولة هذا الساتر الاقليمي الذي تتحجج به قوى 14 آذار".

Ref:Wataniya
0 Comments



Leave a Reply.


    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013

Home
Lebanon News
North America
International
Social
Entertainments
Health
Sports news
Marketing plans

YALLA Alberta
Law / Droit
Culinary art & food
Real Estate
Bulletin st Antoine
Arts and Poems
Necrology
Magazine archive
Gift store
Contact us

YALLA website

​©Copyright all rights reserved 
Toute Reproduction interdite
YALLA  2022
Since 2012


Head office: Hamra Street Makhoul Bulding, Beirut, Lebanon
P.O.Box: 90-288
Contact us