• ONE
  • Home
  • Lebanon news
  • Lebanese
  • canada
  • Int'l News
  • Finance
  • Social news
  • Entertainments
  • Business أعمال
  • Arts and culture
  • Health صحة
  • Food غذاء
  • Sports news
  • Lifestyle
  • Jobs / Classified
  • Tourism
  • Arab world
  • تاريخ
  • Restaurants
  • CARS
  • Necrology
  • Contact YALLA
  • Carnet d'adresses
    • Aliments
    • Services Financiers
    • Services Médicaux
YALLA LYOM
صوت الاغتراب اللبناني

Al Akhbar - الأخبار : سليمان وسلام مستعجلان

27/1/2014

0 Comments

 
Picture
وطنية - كتبت "الأخبار " تقول : ينتظر الرئيس تمام سلام جواباً من حزب الله حول موقف التيار الوطني الحر الأخير من مسألة المداورة، فيما تنتظر قوى 8 آذار زيارة السفير الأميركي ديفيد هيل للسعودية. في الوقت نفسه، عادت نغمة التهديد بحكومة الأمر الواقع على لسان رئيس الجمهورية ميشال سليمان، وتخوف الوزير وائل أبو فاعور من ولادة حكومية قيصرية 

Picture

لا تزال "المداورة في الحقائب" عقدة الخلاف بين التيار الوطني الحر والرئيس المكلف تشكيل الحكومة تمام سلام، والعائق الأساس أمام تشكيل الحكومة المنتظرة، في وقت عاد فيه رئيس الجمهورية ميشال سليمان والرئيس المكلف تمام سلام إلى التهديد بحكومة الأمر الواقع. ويصرّ سلام على اعتماد مبدأ المداورة، متمسكاً باتفاق سابق بين مختلف الفرقاء على مداورة الحقائب، فيما يتمسّك التيار على بقائه في الوزارات التي يشغلها الآن؛ وعلى رأسها وزارة الطاقة. 


وشنّ وزير الطاقة جبران باسيل، أمس، هجوماً عنيفاً على سلام، معتبراً أن "الرئيس المكلف ليس حاكماً بأمره في التأليف، ولا يفرض أو يهدد بأمر واقع". فيما قالت مصادر مقرّبة من سلام لـ"الأخبار" إن "الظاهر اليوم من عرقلة باسيل للحكومة بسبب تمسكه بالطاقة، ونقض التيار لاتفاق المداورة يدلّ على أن باسيل هو الحاكم بأمره، ويريدنا أن نقبل بهذا المنطق". 


وسألت المصادر: "هل إذا أخذ باسيل الطاقة يكون البلد بخير وتتشكل الحكومة، وإذا لم يأخذها لا تتشكل الحكومة ويتعطّل البلد؟"، مضيفة: "سنة 1992 قاطع تمام سلام الانتخابات تضامناً مع المقاطعة المسيحية، لكن اليوم لا يمكن أن يحصر التيار الوطني الحر ملفّاً وطنياً كملف النفط في مصلحة طائفة بعينها، هل يتحدث الوزراء باسم طوائفهم؟ أم أن الباقين أغبياء ولا يعرفون إدارة ملفّ النفط، وجبران باسيل وحده من يستطيع إدارة هذا الملفّ؟ وما هو سبب التمسك بالوزارة إلى هذه الدرجة؟ للصراحة، فإنّ هذا التمسك يثير مجموعة من الشكوك". وأشارت المصادر إلى أن "الرئيس المكلف ينتظر من حزب الله، الذي يحاول جاهداً إقناع باسيل بالموافقة على المداورة، جواباً في اليومين المقبلين، وليتحمل باسيل مسؤولية ما سيحدث في الأيام المقبلة من خطوات (في إشارة إلى احتمال إعلان سلام حكومة أمر واقع سياسية أو حكومة حيادية)". 


من جهتها، قالت مصادر نيابية بارزة في قوى 8 آذار إن "حزب الله وحركة أمل لا يمكن أن يشاركا في حكومة لا يكون فيها التيار الوطني الحرّ". وقالت المصادر إن "سلام يقول للتيار اخرجوا من بيتكم وسأسكنكم في شقّة، من دون أن يقول إن كانت هذه الشّقة صالحة للسكن، من غير المعقول أن يقول سلام اتركوا الوزارات وأعطوني الأسماء وما رح تكونوا إلا مبسوطين! حتى اللحظة، لم يقدم سلام للتيار ما يعوّض الحقائب التي كانت في حوزته أو يدخل في توزيع الحقائب"، مشدّدة على أن عدم تمثّل الكتل الأساسية في الطوائف بحصص عادلة هو خرق واضح لاتفاق الطائف". وتضيف المصادر: "فلننتظر نتائج زيارة السفير الأميركي ديفيد هيل للسعودية. فقد يكون الأخير في سياق زيارته في وارد إقناع السعوديين بالضغط لتشكيل الحكومة وبقاء الطاقة من حصة التيار". 


وتتقاطع إشارة مصادر نيابية بارزة في كتلة المستقبل مع ما تقوله مصادر 8 آذار، عن أن "التيار الوطني الحر لم يحصل على ما يعوّضه عن ترك الوزارات التي حصل عليها"، وتقول إن "ما عرض عليه كالتربية والأشغال العامة لا يعوّض الطاقة والدفاع". وتشير المصادر إلى أن "الأرجح أن هيل يزور السعودية كموفد من إدارته، وليس كسفير في لبنان، وربما ذهب ليناقش موضوع رئاسة الجمهورية"، وتابعت رداً على سؤال عن إمكانية إعلان سلام حكومة أمر واقع سياسية أو حيادية: "لو كان باستطاعة سليمان وسلام تشكيل هكذا حكومة، لتشكلت منذ زمن". في حين أشارت مصادر سياسية متابعة إلى أن تيار المستقبل كما حزب الله "بات هو الآخر يريد تشكيل الحكومة بشكل سريع بعد التزام الرئيس الحريري، ودخول لبنان في نفق أمني مجهول، حتى إن المستقبل لا يصرّ كثيراً على فكرة المداورة، ويقول إنها فكرة سلام ورئيس الجمهورية". 


من جهته، أكد وزير الشؤون الاجتماعية وائل أبو فاعور أن النائب وليد جنبلاط "ليس يائساً، وهو بالتفاهم مع الرئيس نبيه بري، وكل الجهات، مستمران في مسعاهما لتأليف الحكومة وتجاوزنا الكثير من القضايا التي يجب عدم العودة إليها". ولفت في حديث إلى قناة "الجديد" ضمن برنامج "الأسبوع في ساعة" إلى "أن استعصاء الوصول إلى حل يفتح الباب للوصول إلى احتمالات غير الحكومة الجامعة، ويجب أن ننتظر نتيجة المداولات، وحزب الله يعمل على اتصالات والوقت لا يزال طويلاً"، لكنه حذّر من إمكان حصول ولادة قيصرية للحكومة. 


وليلاً، نشر تلفزيون "المستقبل" كلاماً عن لسان سليمان، مقتطفاً من حديث لصحيفة "المستقبل" ينشر (كاملاً) اليوم، ويؤكّد فيه سليمان أنه "سيتم الاتجاه إلى حكومة حيادية إذا فشلت صيغة الثلاث ثمانات". وكان هيل قد غادر بيروت أمس إلى الرياض، للبحث مع مسؤولين سعوديين "الدعم الدولي المعزز للبنان"، بحسب بيان صادر عن السفارة الأميركية في بيروت. وأشارت مصادر مقربة من سلام إلى أن "هيل أكد للرئيس المكلّف أن مجموعة العمل الدولية من أجل لبنان ستساعد لبنان بعد تشكيل الحكومة وتدعمه لمواجهة المشكلات الاقتصادية وأعباء النزوح السوري". 


من جهته، رأى باسيل في مؤتمر صحافي أمس أن "مبدأ المداورة في الحقائب أو عدم تكريس حقيبة وزارية أو إدارة عامة لفريق هو مبدأ سليم إذا ما تم اعتماده بالتشاور"، مشيراً إلى أن "المداورة منطقية ويمكن اعتمادها في الوزارات مع بدء كل عهد نيابي أو رئاسي جديد بحيث يعطى كل فريق فرصة إنجاز برنامجه، أما اعتمادها بالشكل المطروح اليوم فهو أمر فيه تعطيل لعمل المؤسسات واستخفاف بعقول النبهاء"، معتبراً أن "مداورة الحقائب تحمل استهدافاً لتيار أولاً ولطائفة ثانياً ولوطن ثالثاً". وقال إن "حقيبة النفط هي الحقيبة الاستراتيجية للبنان ولمسيحييه تحديداً، وفيها ضمانة جديدة مستحدثة لهم. ففيها العلاقات الدولية المسحوبة منهم منذ 25 سنة، وفيها البعد الاقتصادي المتناقص عليهم منذ 25 سنة، وفيها الإنماء المتوازن الغائب عنهم منذ 25 سنة (ربع قرن)". وأضاف: "إذا ظنوا أننا سنهادن لأننا على بعد أشهر من رئاسة الجمهورية فهم مخطئون، جربونا عام 2008 عندما عرضوا علينا الرئاسة مقابل التخلي عن حزب الله ورفضنا". 


من جهته، لفت السفير السعودي في لبنان علي عواض عسيري إلى "أننا تفاءلنا جداً الأسبوع الماضي بتشكيل حكومة (...)، لكن للأسف نرى أن لبنان في تراجع ونأمل أن لا يكون هذا التراجع قوياً". و"أن لبنان بحاجة إلى حكومة ويجب أن تكون هذه التطورات نقطة تحول لمصلحة هذا البلد". 


الى ذلك، شدد البطريرك الماروني الكاردينال بشارة بطرس الراعي على "ضرورة إسقاط جميع الأحكام المسبقة الظاهرة في الإدانة والاتهام والتخوين، ووضع مصلحة الشعب، وحسن سير المؤسسات الدستورية فوق كل اعتبار، ولا سيما تأليف حكومة قادرة تكون على مستوى التحديات الراهنة". 
0 Comments



Leave a Reply.


    Picture

    Picture
    COMBIEN COUTE TON ASSURANCE AUTO?
    EN 3 MINUTES TU AURAS LE PRIX!
    Auto: https://auto.ia.ca/fr-CA/chat/auto-vip/?uid=91FBE3

    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    June 2022
    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013

Home
Lebanon News
North America
International
Social
Entertainments
Health
Sports news
Marketing plans

YALLA Alberta
Law / Droit
Culinary art & food
Real Estate
Bulletin st Antoine
Arts and Poems
Necrology
Magazine archive
Gift store
Contact us

YALLA website

​©Copyright all rights reserved 
Toute Reproduction interdite
YALLA  2022
Since 2012


Head office: Hamra Street Makhoul Bulding, Beirut, Lebanon
P.O.Box: 90-288
Contact us