• ONE
  • Home
  • Lebanon news
  • Lebanese
  • canada
  • Int'l News
  • Finance
  • Social news
  • Entertainments
  • Business أعمال
  • Arts and culture
  • Health صحة
  • Food غذاء
  • Sports news
  • Lifestyle
  • Jobs / Classified
  • Tourism
  • Arab world
  • تاريخ
  • Restaurants
  • CARS
  • Necrology
  • Contact YALLA
  • Carnet d'adresses
    • Aliments
    • Services Financiers
    • Services Médicaux
YALLA LYOM
صوت الاغتراب اللبناني

Al Akhbar - الأخبار : جنبلاط يُنقذ الحكومة بحل وسط للداخلية: الحريري يُفرج عن التشكيلة

15/2/2014

0 Comments

 
Picture
كتبت "الأخبار " : عادت المحركات الحكومية إلى العمل ليل أمس، لحلحلة عقدة حقيبة الداخلية، التي كادت تطيح الجهود، التي بذلت في الأيام الأخيرة لإنضاج التشكيلة، وبرز تفاؤل مفاجئ مع ساعات الليل الأولى، بإمكان حدوث الولادة اليوم
حتى منتصف الليلة الماضية، كان الرئيس المكلف تأليف الحكومة تمام سلام يطلب من رئيس الجمهورية ميشال سليمان، ومن الرئيس نبيه بري 

Picture
البقاء مستيقظين، لانه يريد إعلان الحكومة ليلاً. كان سلام يتحدّث عن أخذ صورة تذكارية للحكومة الجديدة ظهر اليوم، وعن عقد الجلسة الاولى لمجلس الوزراء، قبل سفر بري إلى الكويت. كان النائب وليد جنبلاط مستعجلاً هو الآخر صدور مرسوم التأليف. يريد جنبلاط ان تنتهي المشاورات على خير بأسرع ما يمكن. رئيس الجمهورية استجاب لسلام، وبقي مستيقظاً، وأبقى معه مستشاريه وعدداً من الموظفين المعنيين في القصر الجمهوري.
أما بري، فأوى إلى فراشه قبل ان يُبلغ المتصلين به: "الصباح رباح. انا نعسان. وإذا سقطت قذيفة قربي، فلن توقظني". 


حدس بري كان في محله. صحيح انه جرى تذليل العقبات الرئيسية التي كانت تحول دول تأليف الحكومة، بعد مسعى النائب وليد جنبلاط، لكن مشاورات امس أقفلت على "بعض العقد التفصيلية التي لا تزال بحاجة إلى حل"، إلّا أنّ معظم المعنيين بالمشاورات كانوا يتوقعون صدور مراسيم التأليف اليوم، قبل سفر الرئيس نبيه بري إلى الكويت.
المشاورات كانت قد تعثرت امس، حتى كادت تطيح آمال ولادة الحكومة العتيدة، التي انتظر اللبنانيون اعلانها قبل ظهر أمس، وذلك بسبب رفض رئيس المجلس النيابي وحزب الله تولي اللواء أشرف ريفي وزارة الداخلية، لكن محركات جنبلاط عادت إلى العمل مجدداً مساء أمس، وأحرزت تقدماً. 


وأفادت المعلومات بان رئيس كتلة المستقبل النائب فؤاد السنيورة اتصل بعد منتصف ليل أول من أمس برئيس الحكومة المكلف تمام سلام، مستوضحا ما آلت اليه الاتصالات في شأن التأليف، فأبلغه الأخير أن الأمور تسير في طريق التأليف، فأعاد السنيورة تأكيد موضوع اسناد حقيبة الداخلية إلى اللواء اشرف ريفي. ثم جرى اتصال بين السنيورة ورئيس المجلس النيابي نبيه بري، الذي أبدى رفضه تولي ريفي، أو النائب أحمد فتفت الداخلية، لكن السنيورة قال له "أنتم سميتم وزراءكم، ونحن نسمي وزراءنا، وخصوصا اننا تنازلنا كثيرا في موضوع الحكومة"، إلّا أنّ بري جدد رفضه، قائلا للسنيورة: سبق أن اتفقنا على عدم توزير شخصيات استفزازية. وانتهى حوار الرجلين بتشبث كل منهما بموقفه. وصباح امس، اتصل سلام ببري، فأعاد الأخير تأكيد موقفه: "لا صلة لموقفنا بموقف حزب الله. هذا قراركم. قلتم في البداية إنكم ستأتون بأسماء مقبولة إلى وزارة الداخلية".
كذلك، جدّد الأمين العام لتيار المستقبل احمد الحريري إصرار التيارعلى تعيين ريفي وزيراً للداخلية. وقال في تصريح: "لن نقبل غير اللواء اشرف ريفي وزيرا للداخلية"، ما عقّد الموقف اكثر. وعلم أن شخصيات في قوى14 اذار كانت قد ضغطت على الرئيس سعد الحريري لرفع سقف التفاوض وتسمية ريفي. 


وبعدما استفحلت هذه العقدة، وكادت تطيح كل ما جرى الاتفاق عليه خلال مشاورات التأليف، تدخل جنبلاط، من خلال الوزير وائل أبو فاعور، واقترح إبعاد ريفي عن الداخلية، وإسنادها إلى أي شخصية من تيار المستقبل، تكون مقبولة من الجميع. وبحسب مصادر من 8 آذار، فإن حزب الله وحركة امل وافقا على اقتراح جنبلاط، وجوابهما كان: لا مشكلة لدينا في أي اسم من التيار، باستثناء ريفي و(النائب) أحمد فتفت. 


وبعد رد قوى 8 آذار على ذلك، حمل بو فاعور موافقتها إلى سلام والحريري. هنا انتقل البحث إلى مكان آخر: "التفتيش" عن وزارة جديدة لإرضاء ريفي، فجرى اقتراح منحه وزارة العمل، بدلاً من روني عريجي ممثل تيار المردة. وعرض سلام الأمر على الحريري، الذي عرض بدوره هذه الحقيبة، وحقيبة الشؤون الاجتماعية على ريفي، الذي رد بما معناه انه ليس مستوزراً ولا يطلب ترضية. وأبلغ الحريري جنبلاط أنه مستعد لتسوية في "الداخلية"، لكنه بحاجة إلى بعض الوقت كي يحدّد اسم مرشحه لهذه الوزارة، ولكي يستوعب الاعتراض من "صقور" تياره، الذين يرفضون أي تنازل للطرف الآخر، و"لا يرون المكتسبات التي تمكنا من تحقيقها في التشكيلة الحكومة"، بحسب مصادر قريبة من الحريري. وتردد ليل أمس أن الحريري يميل إلى تسمية النائب نهاد المشنوق لوزارة الداخلية، لكن مع عدم استبعاد النائب جمال الجراح، واللواء مروان زين (المدير العام الأسبق للأمن الداخلي، وسفير لبنان السابق في السعودية). 


كذلك انتقل البحث مع سلام إلى تطبيق المداورة على حقائب أخرى، كي يتمكن الأخير من إسناد العمل إلى تيار المستقبل، بعدما كان مطروحاً أن تكون بيد وزير من تيار المردة. واستمرت الاتصالات حتى ساعة متأخرة من ليل امس لحلّ هذه العقدة، إضافة إلى الحقائب التي ستعطى لحزب الله، والتي لم تكن قد حُدِّدت بعد. 


في غضون ذلك، دعا رئيس الجمهورية ميشال سليمان الى "عدم تفويت الفرصة على الايجابيات التي تحققت، والمناخات التي سادت"، وشدد على "ان التوافق بين الأفرقاء افضل من التشبث بالطروحات، وأنه يلغي تالياً مفاعيل الاستفزاز والتشنج، كما أنه يفتح الباب واسعا لتجاوز مفهوم المحاصصة وتبادل الفيتوات، وذلك من اجل مصلحة الوطن، وامن المواطن". 


من جهة أخرى، أعلن عضو كتلة القوات اللبنانية أنطوان زهرا، "اننا لن نمنح الثقة لحكومة يحوي بيانها الوزاري أي إشارة إلى ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة، حتى لو على نحو مبطن، ولن نمنح الثقة لحكومة لا يُدرج إعلان بعبدا، الذي ينأى بلبنان عن الصراعات الخارجية، في بيانها الوزاري". ورجح "صعوبة تحقق هذين الشرطين، وبالتالي صعوبة وصول هذه الحكومة إلى مجلس النواب إذا أُلّفت أساسا". 


على صعيد آخر، أفادت وكالة الأنباء السعودية بأن الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز استقبل في الرياض، عدداً من المسؤولين السعوديين والرئيس سعد الحريري.
في مجال آخر، طلب الرئيس سليمان من النيابة العامة التمييزية، اعتبار الكلام الذي صدر عن اللواء ريفي في موضوع المخطوف جوزف صادر بمثابة اخبار. وكان ريفي قد قال في مقابلة تلفزيونية "أطلبوا محضر الجلسة المتعلّقة بصادر، ليعرف الجميع مكانه، وسبل الإفراج عنه". 
ref:wataniya
Picture
0 Comments



Leave a Reply.


    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013

Home
Lebanon News
North America
International
Social
Entertainments
Health
Sports news
Marketing plans

YALLA Alberta
Law / Droit
Culinary art & food
Real Estate
Bulletin st Antoine
Arts and Poems
Necrology
Magazine archive
Gift store
Contact us

YALLA website

​©Copyright all rights reserved 
Toute Reproduction interdite
YALLA  2022
Since 2012


Head office: Hamra Street Makhoul Bulding, Beirut, Lebanon
P.O.Box: 90-288
Contact us