• ONE
  • Home
  • Lebanon news
  • Lebanese
  • canada
  • Int'l News
  • Finance
  • Social news
  • Entertainments
  • Business أعمال
  • Arts and culture
  • Health صحة
  • Food غذاء
  • Sports news
  • Lifestyle
  • Jobs / Classified
  • Tourism
  • Arab world
  • تاريخ
  • Restaurants
  • CARS
  • Necrology
  • Contact YALLA
  • Carnet d'adresses
    • Aliments
    • Services Financiers
    • Services Médicaux
YALLA LYOM
صوت الاغتراب اللبناني

Al Akhbar - الأخبار : حكومة اللوتو: موعدها الاثنين بعد الخميس

7/2/2014

0 Comments

 
Picture
كتبت "الأخبار " : مر يوم الخميس ولم تولد الحكومة السلامية فأعطي لها موعد جديد يوم الإثنين. عملية التأليف صارت أشبه بورقة لوتو معروف مسبقاً انها خاسرة، لكن المراهنَين يصران على رهانهما، على الأقل مرتين أسبوعياً: "إذا مش الخميس، الإثنين" 

Picture

إنها أشبه بـ"سحب اللوتو". ضرب الرئيسان ميشال سليمان وتمام سلام موعداً لإعلان التشكيلة الحكومية يوم الخميس، فلم يفوزا بالجائزة الاولى، ولا بجائزة ترضية، فقررا أن يكون الاثنين المقبل موعدهما الجديد مع الحظ. في الأصل، يبدو الرئيسان متمسكين بـ"سحب الأرقام" التي يعرفان أنها خاسرة. يدركان أن حكومتهما ستسقط في امتحان "الميثاقية"، إلا أنهما لا يزالان مصرّين على إصدارها كما هي، أو على الأقل هكذا يشيعان. ربما يكون في ما يشيعانه مناورة تفاوضية، لكنهما يؤكدان اقتراب موعد ولادة الحكومة الميتة: "إذا مش الخميس، الاثنين". 


يقولها المقرّبون منهما بثقة، رغم أن الاتصالات تراوح مكانها، بل هي مقطوعة عملياً، بحسب مصادر من مختلف الانتماءات. آخر المساعي فشل. حاول رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط "تدوير الزوايا" مجدداً. وعلمت "الأخبار" أن جنبلاط حاول في مسعاه "تطمين" حزب الله، من خلال عدم ترك حقيبتي الدفاع والداخلية بيد 14 آذار، من خلال منح الأولى لرئيس الجمهورية، والثانية لقوى 14 آذار على ألا تسند إلى شخصية استفزازية، ووزارة الخارجية لوزير الطاقة جبران باسيل. 


وأشارت مصادر جنبلاطية إلى "أننا أبلغنا سليمان وسلام والرئيس سعد الحريري أنه لا يمكن استفزاز حزب الله بإسناد الدفاع والداخلية الى شخصيات تعتبره قاتلاً وتقود أنشطة دبلوماسية وميدانية ضده في أكثر من منطقة". إلا أن المصادر دعت إلى "ترك سلام يشكل الحكومة بأقل الأضرار، وبعدها لنختلف، فنكون ربحنا بعض الوقت قبل الشروع في معركة تشكيل وتأليف جديدة". 


وأفادت مصادر 8 آذار بأن مسعى جنبلاط فشل بسبب إصرار الرئيس سعد الحريري على منح حقيبة الدفاع للنائب بطرس حرب. كذلك رفض الحريري وجود باسيل في الخارجية باعتباره "من الصقور". وأكد أنه في حال أسندت الخارجية إلى باسيل فإنه سيعطي الداخلية لأحد الصقور، كالنائب أحمد فتفت أو اللواء أشرف ريفي. موقف الحريري هذا مثّل رفعاً لسقف التفاوض، لكون تيار المستقبل كان يربط منح ريفي حقيبة الداخلية بإبقاء باسيل في الطاقة. 


من جهة أخرى، لم يحدد جنبلاط موقفه من الحكومة العتيدة وتركيبتها، في حين أوضحت أوساط رئيس المجلس النيابي نبيه بري أنه لن يخرج من الحكومة إلا في حال خرج المسيحيون جميعاً منها. أما حزب الله فأكدت مصادره أنه أبلغ كل القوى أنه لن يشارك في حال قرر عون الانسحاب. وتؤكد المعلومات أن النائب سليمان فرنجية وحزب الطاشناق سيتضامنان مع الحزب وعون. 


من جهتها، لفتت أوساط سلام إلى أن التريث في إعلان الحكومة جاء بطلب من رئيس الجمهورية الذي يقول إن لديه معلومات عن احتمال انضمام بكركي الى حملة عون، وإن وجود القوات اللبنانية خارج الحكومة سيؤثر على موقفه عند المسيحيين. لكن الأوساط رأت أنه لم يعد أمام تأليف الحكومة متسع من الوقت سوى مطلع الأسبوع المقبل. 


ورأت مصادر تكتل التغيير والإصلاح أن سليمان وسلام ربما تهيّبا اللجوء الى تأليف الحكومة في الشكل الذي كانا مصرّين عليه، بعدما تأكدا من إصرار القوى المعارضة على عدم الاعتراف بالحكومة. وجددت التأكيد أن المرحلة الحالية هي للتشاور في ما بعد الحكومة المنوي تأليفها، "من دوننا"، أي بمعنى آخر الإعداد لحكومة جديدة ما بعد حكومة سلام. ونفت أن يكون موضوع ريفي مطروحاً للبحث في وزارة الداخلية، مقابل اسم باسيل، لافتة إلى أن اسم ريفي طرح من باب أسماء "التحدي" التي طرحت سابقاً، وهو أمر لا يمكن أن تقبل به قوى 8 آذار، خصوصاً لوزارة أمنية. وسألت أوساط سياسية عمّا إذا كان سلام يقبل أساساً بريفي للداخلية التي يصرّ هو عليها. 


وعلمت "الأخبار" أنه في الجلسة الأخيرة التي جمعت سلام وباسيل أكد الاخير تشبّث تكتل التغيير والاصلاح بوزارة الطاقة، مشدداً على ضرورة استمرار العمل في ملف النفط، خصوصاً أن لبنان ملزم بإجراء المناقصات التي يفترض أن تبتّ في أول جلسة لمجلس الوزراء بعد تأخر دام أشهراً، وهذا لا يمكن أن يتم مع وزير جديد يحتاج إلى وقت طويل لدرس ملفاته. لكن سلام رفض إعطاء الطاقة للتكتل متذرعاً بأن باسيل سيكون وزيراً في مجلس الوزراء وفي إمكانه متابعة الملف ومساعدة زميله الوزير الجديد. 


بري: لا أستعجل
في ظل هذا الأجواء، أكد بري أمام زواره مساء أمس أنه ملتزم بعدم التدخل في الشأن الحكومي ولا شيء جديداً لديه. وعما اذا كانت النصيحة التي أسداها بعدم التسرع في تأليف الحكومة فعلت فعلها؟ قال: "قلنا هذه الكلمة وشددنا على الميثاقية التي أتمسك بها، وقد طبقتها مع الحكومة عام 2006 ثم مع مجلس النواب. ويبدو أن الميثاقية كما طرحتها اتخذت بعدها الوطني، وهو ما ركزت عليه وثيقة بكركي". وعن خطوته التالية إذا استقال وزراء عون وفرنجية وحزب الله والطاشناق؟ أجاب: "لا أستعجل، وعليّ أن أنتظر التشكيلة الحكومية وأتفحصها". وعن اتهام حزب الله بالوقوف وراء رفض عون الحكومة وتصعيد شروطه فأجاب: "هذا ظلم. حزب الله عمل ويعمل من أجل تأليف الحكومة أكثر مني، وهو يريد حكومة جديدة". 


من جهة أخرى، نفى المكتب الإعلامي لرئيس المجلس ما تردد أمس عن سفره اليوم إلى ألمانيا وسويسرا للعلاج. ورأى أن هذا الخبر يندرج في إطار بثّ الأخبار الكاذبة. وأمل ممن وراءه "أن يكونوا بصحة جيدة كصحة بري". 


على صعيد آخر، علمت "الأخبار" أن الرئيس أمين الجميّل، المصرّ على الحصول على حقيبة الدفاع، اتصل برئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع ليعبّر عن امتعاضه من طريقة إدارة ملف التأليف. 


من جهتها، شددت كتلة الوفاء للمقاومة على أن "تشكيل الحكومة السياسية الجامعة يقتضي من كل المعنيين حرصاً زائداً وديناميكية أفعل لتذليل العقبات والموانع التي تحول دون مشاركة جميع الأفرقاء بأوزانهم الفعلية". وأشارت إلى أن "الفرصة الراهنة لا تسمح لأي تشاطر من شأنه أن يوفر مادة طعن في ميثاقية الحكومة أو دستوريتها أو ينتقص من الشراكة الوطنية الحقيقية في تركيبتها". 


وتوقفت الكتلة عند "التفاهم التاريخي بين حزب الله والتيار الوطني الحر الذي تجاوز بنجاح العديد من الاختبارات في مراحل دقيقة، بفعل الصدقية بين الجانبين والتفهم القائم على الثقة المتبادلة". ودعت إلى "تعميم هذا التفاهم وتعزيزه". 


إطلاق الشيخ غصن
أمنياً، امر القضاء بإطلاق الشيخ عمر غصن، سائق التاكسي الذي أقل انتحاري الشويفات في منطقة خلدة، بعدما ثبت أنه أقله كأي راكب آخر، ولم يثبت وجود أي شبهة بحقه. وقال غصن إن الانتحاري كان يحمل بندقية كلاشنيكوف خبأها في كيس، وان لهجته سورية.
من جهة اخرى، اوقفت الأجهزة الامنية م. ن، المشتبه في قتله زوجته منال عاصي من خلال ضربها حتى الموت. 
REF:Wataniya
0 Comments



Leave a Reply.


    Picture

    Picture
    COMBIEN COUTE TON ASSURANCE AUTO?
    EN 3 MINUTES TU AURAS LE PRIX!
    Auto: https://auto.ia.ca/fr-CA/chat/auto-vip/?uid=91FBE3

    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    June 2022
    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013

Home
Lebanon News
North America
International
Social
Entertainments
Health
Sports news
Marketing plans

YALLA Alberta
Law / Droit
Culinary art & food
Real Estate
Bulletin st Antoine
Arts and Poems
Necrology
Magazine archive
Gift store
Contact us

YALLA website

​©Copyright all rights reserved 
Toute Reproduction interdite
YALLA  2022
Since 2012


Head office: Hamra Street Makhoul Bulding, Beirut, Lebanon
P.O.Box: 90-288
Contact us