• ONE
  • Home
  • Lebanon news
  • Lebanese
  • canada
  • Int'l News
  • Finance
  • Social news
  • Entertainments
  • Business أعمال
  • Arts and culture
  • Health صحة
  • Food غذاء
  • Sports news
  • Lifestyle
  • Jobs / Classified
  • Tourism
  • Arab world
  • تاريخ
  • Restaurants
  • CARS
  • Necrology
  • Contact YALLA
  • Carnet d'adresses
    • Aliments
    • Services Financiers
    • Services Médicaux
YALLA LYOM
صوت الاغتراب اللبناني

Al Akhbar - الأخبار : 14 آ ذار "تهدّد" بحكومة "بمن حضر"!

30/1/2014

0 Comments

 
Picture
وطنية - كتبت "الأخبار " تقول : لا تتوافق التسريبات التي أشاعتها قوى 14 آذار عن نية رئيسي الجمهورية والحكومة إعلان مراسيم الحكومة السياسية بمن حضر في الساعات المقبلة، مع المعطيات الفعلية في سياق التأليف. وبمعزلٍ عن مواقف سليمان وسلام، حتى تيار المستقبل أكد أن "الرئيسين ليسا في وارد ما يحكى"

Picture

ترافقت اتصالات الساعات الـ24 الأخيرة في الملفّ الحكومي مع شائعات عممتها دوائر في قوى 14 آذار عن توقع صدور مراسيم الحكومة السياسية بمن حضر، بين ساعة وأخرى. وعززت الشائعات زيارة الرئيس المكلف تمام سلام لقصر بعبدا، لكن سرعان ما بددتها مغادرته من دون إدلائه بأي تصريح.

إلا أن الشائعات تلك، حملت إشارات متناقضة حيال ترجيح تأليف حكومة سياسية على صورة الحكومة التي قيل إن الفرقاء وافقوا عليها، باستثناء النائب ميشال عون. وقيل إن رئيس الجمهورية ميشال سليمان، سيوقعها مع سلام اليوم الخميس كحدٍّ أقصى، بالتزامن ما نقلته أوساط في قوى 14 آذار من أنها "تبلغت بطريقة غير مباشرة من رئيس الجمهورية أن الحكومة السياسية ستبصر النور خلال ساعات". وفي المساء كان قد تبدد كل شيء تماماً تبعاً لمعطيات عدّة، أبرزها أن رئيسي الجمهورية والحكومة المكلف لم يطلبا من الفرقاء المشاركين في الحكومة أسماء مرشحيهم للتوزير تبعاً للاتفاق المعقود سابقاً، على أن يمتلك سليمان وسلام حق الفيتو على أي اسم يعدانه استفزازياً. لكنهما في المقابل لن يصدرا مراسيم حكومة تفرض على هؤلاء وتتجاهل ترشيحهم وزراءهم.

ولا يزال عون يتلقى عروضاً بـ"المفرق" عبر وسطاء غير رسميين، لم تتضح تماماً معالمها، ولم ينطو أي منها على عرض متكامل، من بينها الاستعاضة عن حقيبة الطاقة بحقيبة المال للوزير جبران باسيل، على أن تنتقل حقيبة الدفاع إلى الطائفة الشيعية ويوزر فيها وزير الدولة الموعود العميد عبد المطلب حناوي، وهو من حصة رئيس الجمهورية، قبل أن يتبين أنّ من غير الممكن إحلال وزير في وزارة كان أدنى رتبة من قائد الجيش العماد جان قهوجي قبل أن يتقاعد أخيراً. تردد أيضاً أنّ من الاقتراحات المتداولة لاسترضاء عون، إعطاءه حقيبة الخارجية و"استكشاف الشخصية الأرثوذكسية" التي يحلها فيها. إلا أن أياً من الأفكار تلك، لم تظهر استعداد رئيس "تكتل التغيير والإصلاح" للتخلي عن حقيبة الطاقة. وينتظر عون ما يعرض عليه قبل أن يقول كلمته في حصته، رغم إصراره المعلن على حقيبتي الطاقة والاتصالات، ما أشاع غموضاً عن رد فعله بإزاء حكومة تفرض عليه. إلا أن ما عزز تصعيده شروطه، وقوف حزب الله إلى جانبه.

من جهتها، أوضحت مصادر في تكتل التغيير والإصلاح لـ"الأخبار" أن "كل الكلام الذي يقال عن مفاوضات معنا حول تأليف الحكومة، أو أنهم ينتظرون منا أجوبة محددة لا أساس له من الصحة. فكيف يريدون أجوبة إن لم يتحدثوا معنا، فكل ما قيل لنا هو كلام ينحصر بالمداورة فحسب وما عدا ذلك لم يُبحث معنا في أي من التفاصيل أو الحقائب أو الأسماء". وأشارت إلى أن التكتل "يجري اتصالات ومفاوضات مع جميع الأطراف حول المبادئ العامة والأطر العامة لتشكيل الحكومة، ولكن ليس حول الحقائب والتفاصيل". وأكدت أن "كل ما يقال اليوم هو جس نبض، فالكلام لا يتم معنا وإذا تم مع غيرنا فهذا أسوأ".

على ضفّة رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط، لا يزال الموقف المعلن هو رفض الحكومة الحيادية، وتمسكه بالحكومة التي اتفق الفرقاء عليها، وهي حكومة 8 ــــ8 ـــ8، ما لم تتخذ قوى 8 آذار موقفاً سلبياً يحملها على الانسحاب منها، ما يدفعه عندئذ إلى موقف مماثل في ما بعد. وكانت إشارات رئيس المجلس نبيه بري واضحة أيضاً بعدم تجاوبه مع حكومة أمر واقع تفرض على الفرقاء، أو ينتهي بها المآل إلى انسحاب الوزراء المسيحيين، وعندئذ تفقد ميثاقيتها، وهو ما عبر عنه بري أمام زواره مساء الثلاثاء بقوله: "يعرفون موقفي من عدم الميثاقية، فلا يجربوني". وقال إنه لن يدع "حكومة غير ميثاقية تصل إلى أبواب ساحة النجمة". وجدد بري تأكيده أنه "خدم عسكريته في الملف الحكومي" وهو ينتظر، ونقل عنه النواب أمس بعد لقاء الأربعاء النيابي أنه "مستعد للتدخل إذا ما ظهر معطى جديد يستوجب ذلك".

أما على مقلب سليمان، فلا تراجع عن توقيع مراسيم حكومة تملأ الفراغ الحالي في أقرب وقت. إلا أنه تبعاً للقريبين منه، متنبه إلى السقوف الثلاثة التي تحوط بالتأليف: السقف الدولي الذي لا يزال مشجعاً، السقف الإقليمي السعودي ــــ الإيراني ولم يسجَّل فيه بعد تراجع إلى الوراء، السقف المحلي المرتبط بحسابات الفرقاء المحليين . والواضح أن سليمان صرف النظر نهائياً عن الحكومة الحيادية، والحكومة السياسية الجامعة لا تزال وحدها هدفه، سواء أذللت العقبات أم لا.

وفي ظل الشائعات عن عملية تأليف الحكومة خلال هذا الأسبوع بمن حضر، أشارت مصادر نيابية بارزة في تيار "المستقبل" إلى أن "سليمان وسلام ليسا في وارد ما يُحكى". وأضافت المصادر أن "سليمان ما زال يتحدّث عن تعقيدات كثيرة تتعلّق بالتمثيل المسيحي في الحكومة"، وخصوصاً أن "حزب القوات اللبنانية ما زال مصراً على عدم المشاركة "، بالإضافة إلى "رفض عون مبدأ المداورة في الحقائب الوزارية في صيغة 8 ـــ 8 ـــ 8، وإصراره على بقاء وزارتي الطاقة والاتصالات لتكتله النيابي، فضلاً عن إحدى الحقائب السيادية الأربع". وعن العودة إلى خيار حكومة حيادية، استبعدت المصادر أن "يقدم الرئيسان على توقيع مراسيم حكومة حيادية"، معتبرة أن "لا شيء يدفعهما إلى اتخاذ قرار تخوفا من القيام به منذ أشهر، رغم التلويح به"، ولا سيما أن "الظروف التي تقف عائقاً في وجهيهما لم تتبدّل".

من جهته، أشار وزير الشؤون الاجتماعية وائل أبو فاعور الذي التقى بري وسلام مجدداً أمس، إلى أن جولاته "أفضت إلى سلسلة أفكار جديدة نأمل أن يوافق عليها عون".

0 Comments



Leave a Reply.


    Picture

    Picture
    COMBIEN COUTE TON ASSURANCE AUTO?
    EN 3 MINUTES TU AURAS LE PRIX!
    Auto: https://auto.ia.ca/fr-CA/chat/auto-vip/?uid=91FBE3

    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture
    Picture

    Archives

    June 2022
    May 2022
    April 2022
    March 2022
    February 2022
    January 2022
    December 2021
    November 2021
    October 2021
    September 2021
    May 2021
    April 2021
    March 2021
    February 2021
    January 2021
    December 2020
    November 2020
    October 2020
    September 2020
    August 2020
    July 2020
    June 2020
    May 2020
    April 2020
    March 2020
    February 2020
    January 2020
    December 2019
    November 2019
    October 2019
    September 2019
    August 2019
    July 2019
    June 2019
    May 2019
    April 2019
    March 2019
    February 2019
    January 2019
    December 2018
    November 2018
    October 2018
    September 2018
    August 2018
    July 2018
    June 2018
    May 2018
    March 2018
    February 2018
    January 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    July 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    January 2016
    December 2015
    November 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    February 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013

Home
Lebanon News
North America
International
Social
Entertainments
Health
Sports news
Marketing plans

YALLA Alberta
Law / Droit
Culinary art & food
Real Estate
Bulletin st Antoine
Arts and Poems
Necrology
Magazine archive
Gift store
Contact us

YALLA website

​©Copyright all rights reserved 
Toute Reproduction interdite
YALLA  2022
Since 2012


Head office: Hamra Street Makhoul Bulding, Beirut, Lebanon
P.O.Box: 90-288
Contact us